- آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل عشوائي باتجاه خيام النازحين جنوب مواصي رفح
- صافرات الإنذار تدوي في المطلة ومحيطها في إصبع الجليل
متابعات: بحث وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، مع نظيريه السعودي، الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، والمصري سامح شكري، وقف التصعيد في الأراضي الفلسطينية.
وكتب الصفدي على حسابه بموقع تويتر، "واصلت ووزير خارجية مصر، سامح شكري، بحث سبل توفير الحماية للشعب الفلسطيني الشقيق".
كما بحث الصفدي وشكري "وقف التصعيد الخطير في الأراضي الفلسطينية المحتلة عبر وقف إسرائيل العدوان على غزة ووقف الانتهاكات والاعتداءات في القدس وبقية الأراضي المحتلة".
وتابع: "سلطات الاحتلال تتحمل مسؤولية التصعيد".
وفي تغريدة أخرى، كتب الصفدي: "بحثت ووزير خارجية السعودية الجهود التي تستهدف وقف العدوان الإسرائيلي على غزة والاعتداءات في القدس وبقية الأراضي الفلسطينية".
وتابع: "الاحتلال أساس الصراع وإطلاق حراك سياسي فاعل لإنهائه أولوية نعمل عليها مع الأشقاء والشركاء".
من جهتها، قالت الخارجية المصرية، في بيان، إن "الوزير سامح شكري اتفق في اتصال هاتفي مع نظيره الأردني، على ضرورة التحرك الجدي نحو استئناف مسار عملية السلام في فلسطين".
وتابعت: "الوزير سامح شكري ونظيره الأردني أكدا على مواصلة تكثيف الاتصالات مع الأطراف المعنية بهدف سرعة إنهاء المواجهات والتأزُم الحالي".