اليوم الاثنين 07 أكتوبر 2024م
خاص.. وثائقي| حرب على كل شيء.. عام وكاهل سكان قطاع غزة مثقل بالخرابالكوفية من الحياة المريحة إلى الخراب... قصة أسرة فلسطينية مع النزوح "جنوب قطاع غزة"الكوفية «من الحياة المريحة إلى الخراب»... قصة أسرة فلسطينية مع النزوح "شمال قطاع غزة"الكوفية مصر تحذر من خطورة التوغل العسكري الإسرائيلي في لبنان وتدعو إلى وقف إطلاق النار بغزةالكوفية إصابة شاب بالرصاص الحي خلال مواجهات مع الاحتلال في حلحولالكوفية "الخارجية": جريمة إعدام الاحتلال لأبو هليل تعكس عنصريته في تعامله مع الفلسطينيالكوفية "القوى الوطنية والإسلامية": استمرار عدوان الاحتلال يأتي نتيجة للدعم الأميركي والعجز الدوليالكوفية تيار الإصلاح: شعبنا ما زال مصرًا على البقاء ومقبلًا على الحياة وحالمًا بإعادة بناء ما دمرته يد الاحتلال والعدوانالكوفية تيار الإصلاح الديمقراطي: نتمنى الشفاء العاجل للجرحى والحرية للأسرىالكوفية تيار الإصلاح: نترحم على أرواح الشهداء الأبرار الذين ارتقوا في معركة صمود شعبنا في الضفة وغزة وكل أماكن التواجد الفلسطينيالكوفية تطورات اليوم الـ 367 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية تيار الإصلاح الديمقراطي: إقامة الدولة الفلسطينية هي السبيل لتحقيق الأمن والاستقرار في هذه المنطقة من العالمالكوفية تيار الإصلاح الديمقراطي: من حق الشعوب التي ترزح تحت الاحتلال في النضال من أجل الحرية وتقرير المصيرالكوفية تيار الإصلاح الديمقراطي: لم يكن نضال الشعب الفلسطيني بكافة أشكاله إلا اتساقاً مع ما كفله القانون الدوليالكوفية تيار الإصلاح: الشراكة الوطنية والوحدة التي طال انتظارها باتت مطلبًا حتميًا لمواصلة مسيرة التحرر الوطنيالكوفية تيار الإصلاح: يواصل شعبنا الأعزل صموده في وجه العدوان برغم كل القهر الذي مر به وما زال مصرًا على البقاءالكوفية تيار الإصلاح: تحمل شعبنا في قطاع غزة ما لا يُحتمل من أوجاعٍ ومعاناةٍ وجميع أنماط البطش والإبادة الجماعيةالكوفية تيار الإصلاح: الشراكة الوطنية والوحدة باتت مطلبًا حتميًا لمواصلة معركة البقاءالكوفية مراسلنا: الاحتلال يطلق قنابل دخانية على بوابة مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزةالكوفية مراسلنا: غارات وقصف مدفعي متواصل يستهدف مخيم جباليا شمال القطاعالكوفية

فكرة الجسور المصرية..

بالتفاصيل.. المشاريع المصرية المنوي تنفيذها في قطاع غزة

10:10 - 01 مارس - 2022
الكوفية:

غزة: كشف منسق مشاريع المنحة المصرية بوزارة الأشغال العامة والإسكان بغزة، محمد العسكري، تفاصيل المشاريع المنوي تنفيذها في عدد من مناطق قطاع غزة وبمنحة كاملة من جمهورية مصر العربية، لافتًا إلى أن جزء من هذه المشاريع مستوحاه من الحياة العملية في مصر.

وقال العسكري، أن "المقترح المصري الأول لمعالجة الاختناق السكاني وخطوط الطرق كان عبارة عن نقل فكرة الجسور المصرية العريقة إلى قطاع غزة، وتميل فكرة المشروع للنجاح أكثر منه للفشل بعد إجراء دراسة هندسية وميدانية عميقة، ومن المفترض أن يمر جسر الطرق بمنطقة الشجاعية شرق القطاع".

وأضاف، "في حال تم العمل رسميًا على تنفيذ الكُبري، فقد يستوجب استقطاع جزء من منطقة المقبرة وجزء آخر من منطقة المتنزه غربًا"، لافتًا إلى أن الشركات المصرية للعقارات ومواد البناء هي من ستتولى تنفيذ المشروع، والتي من المحتمل أن يستغرق إنهائها لثلاثة أشهر على الأكثر".

وذكر منسق المشاريع المصرية أن المواد اللازمة لبناء الكُبري في منطقة الشجاعية ستدخل من دولة مصر مباشرة إلى القطاع، وهي عبارة عن أجزاء ومعدات جاهزة للتركيب بأيدي خبراء مصريون، ومن المقرر أن يبلغ طول الجسر 500 متر.

وأوضح العسكري، أنه "سيتم إدخال منطقة السرايا وسط غزة ضمن حلول الخروج من أزمة الطرق والاختناقات المرورية، إما بتنفيذ مشروع كُبري كما في منطقة الشجاعية وذلك بعد إجراء العد المروري، أو تنفيذ نفق مفتوح كما في جمهورية مصر الشقيقة".

وتابع، "تجري المباحثات والنقاشات بين لجنة الإعمار المصرية التي اتخذت لها مقراً في قطاع غزة، وبين مهندسي وزارة الأشغال والإسكان، في كامل للأدوار من أجل إنجاح المشاريع التي تهدف إلى إنعاش المنشآت العمرانية بعد دمارها".

وذكر العسكري أن المشاريع الإسكانية المصرية وضعت حجر الأساس في ثلاث مناطق رئيسة في قطاع غزة أكبرها منطقة الزهراء جنوباً، والتي تبلغ مساحاتها المخصصة للمنحة المصرية 140 دونماً، بواقع 2200 وحدة سكنية.

وأضاف، "تحمل المناطق السكنية المصرية الـ3 اسم "دار مصر"، فيما يقبع ثاني المشاريع الإسكانية في منطقة الكرامة بواقع 40 دونما، والمنطقة الـ3 في منطقة بيت لاهيا بواقع 40 دونم، وستبلغ الوحدات السكنية في المدينة الواحدة 660 وحدة، بمساحة 120 متر للشقة الواحدة".

ووصف العسكري المشاريع الإسكانية بأنها ستبنى بأحدث المواصفات العالمية، وستحمل بين جنباتها كل ما يحتاجه السكان من مرافق ومشافي ومساجد ونوادي، فيما تولت شركات المقاولات بغزة مسؤولية الإنشاء والتشطيب النهائي للمشاريع.

وبين أن المدن الإسكانية الـ3 ستخصص لعدد من فئات المجتمع الفلسطيني، وستمنح الأولوية لأصحاب المنازل المدمرة في الحرب الأخيرة على قطاع غزة، ولأصحاب الدخل المتوسط ضمن ضوابط ستعلن عنها وزارة الأشغال والإسكان.

وبشأن الاكتشافات الأثرية التي تم العثور عليها في منطقة بيت لاهيا بحوالي 25 قبرًا يعود للعصر الروماني؛ قال، إن "أعمال البناء مستمرة باستثناء موقع ثلاث عمارات سكنية، بانتظار تقرير من خبير الآثار الفرنسي المتواجد في القطاع، بما لا يؤثر على المكتشفات الأثرية وعملية البناء على حد سواء، بحسب وزارة الأشغال".

وتشمل حزمة المشاريع المصرية التي بدأ تنفيذها على أرض الواقع، إنشاء شارع الرشيد من منطقة السودانية وحتى شارع رقم "1" شمال بيت لاهيا بطول 4 كم وبعرض 40 متر، شاملاً البنية التحتية، إضافة لإنشاء شارع بيت لاهيا العام، بدءًا من لواحة وحتى منطقة المدرسة الأمريكية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق