#حرب

الشعب الفلسطيني يخوض نضالاً من أجل البقاء والصمود على أرض الوطن أولاً

ووافقت إسرائيل وإيران على وقف إطلاق النار بدعم من الولايات المتحدة في 24 يونيو بعد أن قصفت الولايات المتحدة منشآت نووية إيرانية.

وشددت على أهمية وقف إطلاق النار في قطاع غزة من الأجل الأطفال ولمستقبل أفضل في المنطقة.

وذكرت مصادر لبنانية طبية، أن القصف الإسرائيلي في منطقة العيرونية بمدينة طرابلس، شمال لبنان أسفر عن شهيدين و5 إصابات.

ووصل رئيس وزراء الاحتلال، بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، في زيارة هي الثالثة من نوعها خلال ستة أشهر فقط

وتسير مفاوضات وقف إطلاق النار بالوساطة المصرية والقطرية على أراضي الدوحة

وفي وقت لاحق، استشهد المواطن ياسر حسين الأسطل برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي بالقرب من مركز للمساعدات الإنسانية شمال مدينة رفح جنوب القطاع.

ولا يصل الاقتراح إلى حد التعهد بإنهاء دائم للحرب – وهو شرط تطالب به حماس – لكنه ينص على إجراء مفاوضات بشأن وقف دائم لإطلاق النار خلال فترة الستين يوما.

وأردف: "اللقاء مع ترامب قد يسهم في تحقيق اتفاق".

وقالت عائلة الجندي المُنتحر، أن ابنهم كان يشتكي من رائحة الجثث ومن الفظائع.

حماس، تدرك ان قدرتها على المناورة في رفض المقترح الأمريكي، أو الالتزام بطلبات الفصائل التعديلية، محدودة جدا

كما أعلنت المصادر عن استشهاد 61 مواطنا في قصف الاحتلال قطاع غزة منذ فجر اليوم بينهم 39 بمدينة غزة.

كأنها حرب بلا نهاية، وجحيم ممتد في كل زاوية وفي كل حي وكل شارع، وهذا حال غزة

لكنه شدد في الوقت نفسه على أن "إسرائيل لن توافق مسبقًا على إنهاء الحرب".

ولم تستبعد مصادر عسكرية إسرائيلية أن يكون هذا الهجوم بداية لحملة أوسع تنفذ على مراحل

استدعت وزارة الخارجية القطرية، اليوم الثلاثاء، السفير الإيراني بعد الهجوم على قاعدة العديد الجوية.