- شهداء ومصابون جراء تدمير عدة منازل ومحطة وقود شرقي بلدة عبسان بخان يونس جنوب القطاع
وكالات: قشر البيض يحتوي على نسبة 90% من الكالسيوم النقي، وهي تقريباً النسبة التي تتشكل منها العظام والأسنان. بالإضافة إلى أنه مصدر للحديد والفسفور والزنك والنحاس والكروم والمنجنيز والفلور.
نقدم لكم.. أهم الفوائد والاستعمالات لقشور البيض:
- يعالج تهيج الجلد والحساسية والحكة، ويمكن ذلك من خلال طحن قشور البيض طحناً ناعماً، وإضافة كمية مناسبة من خل التفاح له ومزجه جيداً ثم وضعه على المكان المصاب على الجلد.
- تقلل من مرارة القهوة، وذلك من خلال وضع قشور البيض في إناء القهوة عند غليها.
- إضافة قشور البيض إلى السماد الخاص بالتربة؛ لأنّ تلك القشور تتحلل بسرعة كما أنه يعطي للتربة المعادن الموجودة فيه فتزداد محتويات التربة من المعادن مما يجعل التربة مناسبة جداً للزراعة.
- يعتبر مبيداً حشرياً حيث يمكن سحقه جيداً ليصبح كالبودرة، واستعماله حول النباتات وبذلك يصبح طارداً للآفات والرخويات وآكلات النباتات والقواقع والحشرات المتسلقة.
- تمنع من الانسداد الذي قد يحصل للمصارف في المنزل، وذلك من خلال طحن قشور البيض ناعم ووضعها في المصارف ثم سكب الماء الساخن حيث تعمل على تنظيف الأنابيب ومنع تكون المواد الصلبة فيها.
- تستعمل كمادة ملمعة للأواني، من خلال سحقها ووضعها مع سائل الجلي حيث تزيل البقع المستعصية من الأواني التي يصعب التخلص منها.
- تستعمل لتبييض الملابس البيضاء، والتخلص من اللون الداكن التي قد تتحول له تلك الملابس وذلك من خلال وضع بعض القشور البيضاء بقطة من القماش القطني، ثم وضعها في الغسالة الكهربائية للحصول على ملابس أكثر بياضاً.
- تستخدم لتنظيف الأواني والمزهريات والتحف.
- يستخدم لعلاج بعض مشاكل البشرة، مثل استعادة نضارة وشباب البشرة وشدها، وذلك من خلال سحق قشور البيض ومزجها مع بياض البيض ثم وضعها على البشرة كاملة وتركها إلى أن تجف ثم يتم غسلها بالماء الفاتر.
- يستعمل في بعض الأعمال الفنية، كالنحت على القشر أو صناعة بعض الديكورات البسيطة للمنزل.
- يمكن استعمالها لزراعة الورود، ثم ثقبها من الأسفل ونقلها بعد أن تكبر الشتلة إلى حديقة المنزل.
- تستعمل لتحسين نمو نبات الطماطم، حيث إنّها يمكن أن تصاب جذورها بالتعفن بسبب نقص الكالسيوم المغذي لها، لذا يمكن أن نقوم بوضع قشور البيض في الجزء السفلي من التربة قبل زراعتها لكي توفر الكالسيوم اللازم للنبتة.
