اليوم الاربعاء 07 مايو 2025م
عاجل
  • 3 شهداء وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة عبد القادر في تل الزعتر شرقي جباليا شمالي قطاع غزة
  • ارتفاع عدد الشهداء إلى 8 جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة القدرة وسط مدينة خانيونس
  • شهداء ومصابون ومفقودون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة عبد القادر في تل الزعتر شرقي جباليا شمالي قطاع غزة
  • مصادر طبية: 62 شهيدا في غارات الاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر الثلاثاء
  • طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في تل الزعتر شرق جباليا شمال قطاع غزة
3 شهداء وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة عبد القادر في تل الزعتر شرقي جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية ارتفاع عدد الشهداء إلى 8 جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة القدرة وسط مدينة خانيونسالكوفية تطورات اليوم الـ 51 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية شهداء ومصابون ومفقودون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة عبد القادر في تل الزعتر شرقي جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مصادر طبية: 62 شهيدا في غارات الاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر الثلاثاءالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في تل الزعتر شرق جباليا شمال قطاع غزةالكوفية ارتفاع عدد الشهداء إلى 7 جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة القدرة وسط مدينة خانيونسالكوفية 6 شهداء بينهم طفلة في قصف جوي إسرائيلي على منزل لعائلة القدرة وسط مدينة خان يونسالكوفية قوات الاحتلال تحتجز نساء وشبان خلال اقتحام حي شريم بمدينة قلقيليةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على المناطق الشرقية من شمال قطاع غزةالكوفية شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال منزلاً لعائلة أبو شهاب في الزنة شرق مدينة خانيونسالكوفية مراقبة أمريكية وفرض إسرائيلي.. خطة إسرائيل الجديدة تقسّم أهل غزة إلى مستحقين ومحرومينالكوفية الموت يلاحقهم.. ثلاثة شهداء من بيت حانون يصلون المستشفى وسط صرخات الألمالكوفية الضفة وغزة في مرمى الخرافة.. الاحتلال يسعى لتحقيق نبوءاته بالسلاحالكوفية رغم الغضب الدولي.. هل تمضي إسرائيل نحو احتلال غزة بالكامل ؟؟الكوفية "الفارس الشهم 3" لا تتوقف.. قطرات أمل في غزة المحاصرةالكوفية رهف عياد جسد صغير يُجسد مجاعة غزة وصمت العالمالكوفية حين يصبح المأوى مقبرة.. الاحتلال يقصف مدرسة مزدحمة بالنازحينالكوفية كلفة الحرب تفوق الحسابات.. الاقتصاد الإسرائيلي ينزفالكوفية "بدون رأس".. وصول طفلة شهيدة إلى مجمع ناصر الطبي جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة القدرة وسط خانيونسالكوفية
3 شهداء وعدد من المصابين جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة عبد القادر في تل الزعتر شرقي جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية ارتفاع عدد الشهداء إلى 8 جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة القدرة وسط مدينة خانيونسالكوفية تطورات اليوم الـ 51 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية شهداء ومصابون ومفقودون جراء قصف الاحتلال منزلا لعائلة عبد القادر في تل الزعتر شرقي جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مصادر طبية: 62 شهيدا في غارات الاحتلال على مناطق عدة في قطاع غزة منذ فجر الثلاثاءالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلاً في تل الزعتر شرق جباليا شمال قطاع غزةالكوفية ارتفاع عدد الشهداء إلى 7 جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة القدرة وسط مدينة خانيونسالكوفية 6 شهداء بينهم طفلة في قصف جوي إسرائيلي على منزل لعائلة القدرة وسط مدينة خان يونسالكوفية قوات الاحتلال تحتجز نساء وشبان خلال اقتحام حي شريم بمدينة قلقيليةالكوفية طائرات الاحتلال تشن غارة على المناطق الشرقية من شمال قطاع غزةالكوفية شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال منزلاً لعائلة أبو شهاب في الزنة شرق مدينة خانيونسالكوفية مراقبة أمريكية وفرض إسرائيلي.. خطة إسرائيل الجديدة تقسّم أهل غزة إلى مستحقين ومحرومينالكوفية الموت يلاحقهم.. ثلاثة شهداء من بيت حانون يصلون المستشفى وسط صرخات الألمالكوفية الضفة وغزة في مرمى الخرافة.. الاحتلال يسعى لتحقيق نبوءاته بالسلاحالكوفية رغم الغضب الدولي.. هل تمضي إسرائيل نحو احتلال غزة بالكامل ؟؟الكوفية "الفارس الشهم 3" لا تتوقف.. قطرات أمل في غزة المحاصرةالكوفية رهف عياد جسد صغير يُجسد مجاعة غزة وصمت العالمالكوفية حين يصبح المأوى مقبرة.. الاحتلال يقصف مدرسة مزدحمة بالنازحينالكوفية كلفة الحرب تفوق الحسابات.. الاقتصاد الإسرائيلي ينزفالكوفية "بدون رأس".. وصول طفلة شهيدة إلى مجمع ناصر الطبي جراء قصف الاحتلال منزلاً لعائلة القدرة وسط خانيونسالكوفية

"صفقة الأسرى".. هل تنقذ حماس ونتنياهو؟!

10:10 - 13 ديسمبر - 2020
حسن عصفور
الكوفية:

مجددا، وبشكل يبدو أنه مفاجئ، عادت صفقة الأسرى بين حركة حماس ودولة الكيان لتحتل مساحة إخبارية، كمؤشر الى أنها أصبحت قيد التداول، خاصة بعد زيارة الوفد الأمني المصري لغزة وتل أبيب.

احياء الصفقة مجددا، جاء في توقيت سياسي حساس، وكأن طرفيه يبحثان عن "مكاسب ما" في ظل ملامح أزمة تحيط بكل منهما، فحماس بعد أن توقفت حركة "التصالح"، التي اعتقدت أنها قطارها السريع لـ "خطف" مكاسب جديدة، في المنظمة والسلطة، وأن حركة فتح أصيبت بـ زهايمر سياسي"، لم تعد قادرة عن استكمال قيادتها التاريخية للشعب الفلسطيني، سلطة ومنظمة، أخذت تستعد لما سيكون من "قادم" يحقق "حلم إخواني عتيق".

فجاءت عودة العلاقات بين السلطة الفلسطينية ودولة الكيان لتشكل "ضربة موجعة جدا" لحركة حماس و"حلمها"، خاصة بعد ترحيب إقليمي ودولي بالخطوة الرسمية الفلسطينية، وما نتج عنها من فتح أبواب سياسية للرئيس محمود عباس وقيادة السلطة، وانتقل النقاش العام من زاوية محلية الى ما هو أكثر عمقا، يتعلق بحل الصراع المزمن، برؤية تقاربية وآلية جديدة.

الى جانب أزمات قطاع غزة، متعددة المظاهر وكأن الحصار بات حاضرا في مختلف مظاهر الحياة، وهو ما تحاول دولة الكيان استغلاله، فنشرت عبر وسائل إعلامها أن الثمن الأساسي للصفقة يتمثل في تقديم المساعدات لمواجهة كورونا، وأنها لن تكون كـ "صفقة شاليط" تحت كل الظروف، من حيث عدد الأسرى المفرج عنهم، أو نوعية الأسماء المقترحة من حماس.

من الصعب أن توافق حركة حماس على "الشروط الإسرائيلية" كثمن لصفقة كانت تراها "الدجاجة التي ستبيض لها ثمنا سياسيا" يمنحها قوة مضافة في المشهد الفلسطيني، وليس أن تختزل في مساعدات طبية ومظهر تجميلي في إطلاق سراح بعض الأسرى، رغم حاجة الحركة الكبيرة لإتمام الصفقة، بعد أن فقدت كثيرا من آمالها التي بنتها على مسار التصالح مع فتح، وما سيكون من تطورات إقليمية – دولية مركزية جذرية لإعادة التكوين السياسي، لن تكون جزءا منه، بل قد تدفع ثمنا له.

يمكن لحماس أن تعيد حساباتها لعقد صفقة ما، تقوم لاحقا بتسويقها، كما عادتها، بغير حقيقتها لتظهرها وكأنها الحدث التاريخي الذي فرضته على "العدو القومي"، علها تتمكن عبر الصفقة أن تبقي حضورها غير بعيد عن تطورات المشهد الإقليمي، وأن تؤكد أنها "سلطة موازية" وليس حكومة فحسب.

وبالتأكيد، عقد صفقة تبادل الأسرى دون ثمن كبير قد تكون "هدية خاصة" تقدمها حماس الى رئيس حكومة الكيان في ظل أزمته الخانقة، التي تمهد لخروجه من الحياة السياسية نحو سجن قد يطول، رغم أن ذلك لا يبدو واقعا، أي كانت حقيقة الصفقة، فما أصاب إسرائيل أزمة لا مخرج لها سوى بإنهاء حياة نتنياهو السياسية، أي كانت المساعدات من "أصدقاء"، وما يأمله "حربا ما" تبعد شبح الانتخابات لزمن آخر منتظرا معجزة ما من صديق ما.

صفقة الأسرى لها ما لها لكل من طرفيها، حماس والكيان، لكنها لن تكون "مخرجا" لأزمة يعاني كل منهما...!

ملاحظة: حديث القيادي الحمساوي "الكبير خالص" فتحي حماد عن أوسلو يثير القرف السياسي...فيما وصفه فتح بـ "الطرف الآخر" يثير القرف الوطني"...بينما تهديده لإسرائيل يثير المسخرة الوطنية...صراحة إن بليتم فاستتروا!

تنويه خاص: نصيحة لبعض المتحمسين جدا من "عربنا" للتطبيع مع دولة العدو القومي، أن لا ينصحوا الشعب الفلسطيني...ما له من مخزون كفاحي يكفي لردع محتليه دون "نصائح فضائية"!

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق