اليوم السبت 05 إبريل 2025م
الأونروا : مناطق شمال الضفة تشهد أكبر موجة نزوح سكاني منذ حرب 67الكوفية السيسي يبحث مع ماكرون عقد قمة ثلاثية مصرية فرنسية أردنية بالقاهرةالكوفية الاحتلال: قوات الفرقة 36 بدأت شن عملية عسكرية في محور موراج جنوب قطاع غزةالكوفية قصف مدفعي يستهدف حي النصر شمال مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف بكثافة منطقة "عريبة" شمال مدينة رفح جنوب قطاع غزةالكوفية إصابة مواطن من بلدة بديا برصاص الاحتلال شمال القدسالكوفية شهيد إثر قصف من مسيرة إسرائيلية على فلسطينيين في حي الشجاعية شرقي مدينة غزةالكوفية الخارجية: العالم خذل أطفال فلسطين بصمتهالكوفية الصحة: 42% من مرضى الفشل الكلوي فقدوا حياتهم بغزةالكوفية الدفاع المدني يُطلق الصرخة: غزة تموت ببطء... جوعٌ وعطشٌ وقصف لا يرحمالكوفية المحافظة الوسطى.. غارات كل خمس دقائق وتحليق لا يغيب.. هل بدأ الاجتياح؟الكوفية الضفة تشتعل من جديد.. الاحتلال يصعّد والمراسل يرصد لحظة بلحظةالكوفية كل ما في غزة مستهدف.. صحفي يكشف التفاصيل الصادمة لمأساة شمال وشرق غزةالكوفية «نيويورك تايمز» تنشر فيديو للحظة استشهاد 15 من عمال الإغاثة في غزة يكذب رواية الاحتلالالكوفية "أكاذيبهم انكشفت!" محلل سياسي يفضح رواية الاحتلال بعد مجزرة الإغاثيين برفح!الكوفية مجزرة دامية ارتكبها الاحتلال في مدرسة دار الأرقم شرق مدينة غزةالكوفية ليلٌ أسود في الشجاعية.. منازل تتطاير وأجساد تحت الأنقاض!الكوفية ترامب يصادق على صفقة أسلحة تشمل 20 ألف بندقية لإسرائيلالكوفية المحافظة الوسطى.. غارات كل خمس دقائق وتحليق لا يغيب.. هل بدأ الاجتياح؟الكوفية التعليم: أكثر من 17 ألف طفل وطفلة استشهدوا منذ السابع من أكتوبر ، وغالبيتهم من طلبة المدارس المدارس.الكوفية

دراسة: اللعب بالدمي يساعد طفلك على تطوير مهاراته الاجتماعية

18:18 - 02 أكتوبر - 2020
الكوفية:

وكالات: أظهرت دراسة جديدة أن اللعب بالدمى يستخدم منطقة دماغية تدعى التلم الصدغي الخلفي العلوي، تساعد الأطفال على تطوير التعاطف مع الآخرين ومهارات المعالجة الاجتماعية.

وقالت مؤلفة الدراسة، الباحثة التنموية سارة غيرسون من جامعة كارديف، "نحن نستخدم هذه المنطقة من الدماغ عندما نفكر في أشخاص آخرين، خاصة عندما نفكر في أفكار أو مشاعر شخص آخر"

وأضافت، "تشجع الدمى الأطفال على إنشاء عوالمهم الخيالية الصغيرة، والتفكير بالآخرين وكيف يمكن أن يتفاعلوا مع بعضهم البعض. إن نشاط منطقة التلم الصدغي الخلفي العلوي من الدماغ، يظهر أن اللعب بالدمى يساعد الأطفال على التدرب على بعض المهارات الاجتماعية التي سيحتاجون إليها في حياتهم اللاحقة"

إضافة إلى ما سبق أكدت غيرسون، أن منطقة الدماغ هذه تلعب دوراً مشابهاً في دعم التعاطف والمعالجة الاجتماعية.

أثناء الدراسة، استخدمت الدكتورة غيرسون وزملاؤها تقنية مسح للدماغ تسمى التحليل الطيفي للأشعة تحت الحمراء لمراقبة 33 طفلاً من الجنسين، تتراوح أعمارهم بين 4-8 سنوات، أثناء لعبهم بدمى باربي وألعاب الأطفال المتنوعة.

لعب الأطفال بمفردهم ومع أحد الباحثين، وتمت مقارنة هذه الأنشطة باللعب الفردي والاجتماعي مع اللعب الذي يتضمن ألعاب الفيديو على الكمبيوتر اللوحي.

وجد الفريق أن منطقة التلم الصدغي الخلفي العلوي كانت نشطة تمامًا عندما كان الأولاد والبنات يلعبون جنبًا إلى جنب مع الدمى كما كان الحال عندما لعبوا اجتماعيًا مع الآخرين.

في المقابل، عندما تُرك الأطفال للعب ألعاب الفيديو على جهاز لوحي، كان هناك نشاط أقل بكثير في منطقة الدماغ.

أُجريت الدراسة بالتعاون مع شركة ماتيل لصناعة الألعاب، التي تنتج دمية الأزياء باربي، التي ظهرت لأول مرة تجاريًا في عام 1959.

يذكر أن نتائج الدراسة الكاملة نُشرت في مجلة "فرونتيرز إن هيومان نيورو سينس" الطبية، وفق ما ورد في صحيفة ديلي ميل البريطانية.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق