اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024م
عاجل
  • صافرات الإنذار تدوي في المطلة ومحيطها في إصبع الجليل
  • الدفاع المدني: احتمال توقف خدماتنا بشكل كامل في مدينة غزة بسبب نفاد الوقود
  • جيش الاحتلال يلقي منشورات على مدينة بيت لاهيا ويطالب النازحين والأهالي بإخلائها
صافرات الإنذار تدوي في المطلة ومحيطها في إصبع الجليلالكوفية إسرائيل.. الكشف عن توتر بين وزير جيش الاحتلال الجديد ورئيس الأركانالكوفية تطورات اليوم الـ 416 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الدفاع المدني: احتمال توقف خدماتنا بشكل كامل في مدينة غزة بسبب نفاد الوقودالكوفية جيش الاحتلال يلقي منشورات على مدينة بيت لاهيا ويطالب النازحين والأهالي بإخلائهاالكوفية مجلس الأمن يعقد جلسة اليوم حول القضية الفلسطينيةالكوفية والآن مَن يُحاصِر مَن؟الكوفية ما الذي يعنيه قرار الجنائية الدولية بحق قادة دولة الاحتلال؟الكوفية بانتظار الجهد العربي والإسلاميالكوفية خطوة على طريق الانتصارالكوفية الاحتلال: عدم توقيع الاتفاق الآن مع لبنان سيطيل أمد الحربالكوفية إعلام عبري: مخاوف من تكرار أحداث أمستردام في برلينالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنين من قرية قراوة بني زيد شمال غرب رام اللهالكوفية الطواقم الطبية تتمكن من انتشال 4 شهداء من منطقة مصبح شمال رفح جنوب القطاعالكوفية هآرتس تنتقد تفاخر حكومة الاحتلال: يشعر مواطنينا بعدم الأمانالكوفية الاحتلال يهدم غرفة زراعية في دير دبوان شرق رام اللهالكوفية الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية شمال القدس المحتلةالكوفية أبرز عناوين الصحف المحلية الصادرة اليوم الإثنينالكوفية الاحتلال يشن حملة اعتقالات في عدة مدن بالضفة الفلسطينيةالكوفية قوات الاحتلال تهدم منشآت سكنية في الأغوار الشماليةالكوفية

الأونروا تطلق استغاثة لجمع 94 مليون دولار لمواجهة تبعات جائحة كورونا

15:15 - 04 سبتمبر - 2020
الكوفية:

متابعات: أطلقت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) مناشدة للحصول على 94,6 مليون دولار من أجل جائحة كوفيد-19.

وبينت الوكالة، في بيان لها، اليوم الجمعة، أنها تطلب هذا التمويل من أجل التخفيف من الآثار الأشد سوءا للجائحة على أكثر من 5,6 مليون لاجئ من فلسطين مسجلين لديها في الشرق الأوسط، ولفترة تنتهي بنهاية كانون الأول 2020، مع إيلاء تركيز خاص على الصحة والمعونة النقدية والتعليم.

وأضافت أنه منذ شهر يوليو/ تموز الماضي، شهدت حالات الإصابة بفيروس كوفيد-19 (كورونا) زيادة بشكل مقلق في الضفة الغربية ولبنان وسوريا، مع تسجيل المزيد من الحالات مؤخرا في الأردن، وتسجيل أول حالات الانتقال المحلي للفيروس في غزة في أواخر شهر أغسطس/ آب، مؤكدة أن هذه المناشدة ضرورية من أجل السيطرة على انتشار الوباء في مخيمات لاجئي فلسطين، وأيضا من أجل المساعدة في منع حدوث تفشي كبير.

وأشارت الوكالة إلى أن المناشدة السابقة سمحت لها باستمرار تقديم الخدمات الصحية وخدمات الاستشفاء، علاوة على تبني تدابير ساعدت بشكل كبير على احتواء انتشار الفيروس، مثل التوصيل المنزلي للأدوية والتطبيب عن بعد وأنظمة الفرز الطبي.

وبهذا الخصوص، قال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني إن "الوكالة ستواصل اتخاذ التدابير الصارمة نتيجة لجائحة كوفيد-19 حتى نهاية كانون الأول على أقل تقدير.. إن هذه المناشدة العاجلة الجديدة ستعمل على استدامة خدماتنا الصحية والتربوية والطارئة. وبموازاة ذلك، فإننا سنعمل على رفع سوية تداخلاتنا الإغاثية من أجل الاستجابة للفقر واليأس المتزايدين في أوساط لاجئي فلسطين".

وتابع: لقد أدت تداعيات عمليات الإغلاق المرتبطة بفيروس كوفيد-19 إلى شل الاقتصادات في جميع أرجاء المنطقة، مما ترك الملايين دون مصدر ثابت للدخل، وبالتالي فإن الأونروا ستقوم بدعم لاجئي فلسطين بالمساعدات النقدية والغذائية. وفي غزة، وفرت الوكالة خدمة توصيل الطرود الغذائية إلى المنازل من شهر آذار وحتى شهر آب، وسيتم إدخال تدابير خاصة لتخفيف المخاطر في مراكز توزيع الأغذية إذا سمح الوضع باستئناف عمليات التوزيع المنتظمة. وفي سورية ولبنان والأردن وغزة، ستقدم الأونروا إعانات نقدية لما يقرب من مليون لاجئ. وبالنظر إلى تفشي جائحة كوفيد-19 في الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية، ستقدم الأونروا الدعم للعائلات الموجودة في الحجر الصحي بالمواد الغذائية وغير الغذائية.

وأضاف: في خريف هذا العام، ستستقبل الأونروا أكثر من نصف مليون طالب وطالبة والذين سيقومون "بالعودة إلى التعلم" في سائر أقاليم عملياتها الخمسة، وذلك باستخدام مجموعة من الأساليب المبتكرة، بما في ذلك التدريس الوجاهي والتعليم التناوبي، مؤكدا أن الأونروا في هذا المقام تعطي الأولوية لسلامة طلبة المدارس وعائلاتهم، وستتخذ جميع التدابير الممكنة لضمان بيئة تعليمية آمنة للطلاب.

وأردف لازاريني: "إنني أدعو شركاءنا العالميين إلى مواصلة مساعدة الملايين من لاجئي فلسطين على البقاء بأمان. في هذه الأوقات المضطربة، تساعد إمكانية التنبؤ بخدمات الوكالة، وعلى وجه التحديد الصحة والتعليم، في الحفاظ على الإحساس بالحياة الطبيعية والاستقرار في مجتمعات لاجئي فلسطين".

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق