اليوم الاثنين 07 إبريل 2025م
عاجل
  • نتنياهو: كل ما نسعى إليه هو تمكين سكان غزة من أن يكون لديهم خيار الخروج إلى بلدان أخرى
  • نتنياهو: غزة مكان مغلق محاصر ولسنا من نحاصره
  • مصادر محلية: قصف مدفعي شرق جباليا شمال القطاع وشرق حي الشجاعية شرق مدينة غزة
  • مراسل الكوفية: استهداف شمال مدينة رفح
  • مصادر محلية: اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة بيت فوريك شرق نابلس
مخيمر: ضمير العالم الإنساني صمت وخذل نساء وأطفال غزةالكوفية شبكة مراسلو الكوفية.. تغطية المستجدات والتطورات في جميع المدن الفلسطينيةالكوفية ليلة دامية في غزة.. خيام النازحين حصون هشة أمام صواريخ نتنياهوالكوفية شمال قطاع غزة يختفي عن الخريطة جراء القصف الإسرائيلي العنيفالكوفية إبادة متعددة الأوجه.. كيف يتم تجويع وتهجير أهل غزة في ظل الخذلان العالميالكوفية صحفي فلسطيني أكلته نيران الاحتلال أمام العالم.. إسرائيل تتلذذ بقتل الفلسطينيينالكوفية غزة المحاصرة.. النزوح القسري وسط الاستهدافات العنيفة والغياب التام للخدمات الطبيةالكوفية ماذا يحدث في الشارع الفلسطيني.. مراسلو الكوفية يرصدون التفاصيلالكوفية صمت العالم أمام المجزرة.. 15 طفلاً استشهدوا في طابور الخبز بغزةالكوفية مدير المستشفيات الميدانية لـ"الكوفية".. المنظومة الصحية بغزة دخلت في موت سريريالكوفية نتنياهو: كل ما نسعى إليه هو تمكين سكان غزة من أن يكون لديهم خيار الخروج إلى بلدان أخرىالكوفية نتنياهو: غزة مكان مغلق محاصر ولسنا من نحاصرهالكوفية قوات الاحتلال تغلق مدخل خربة الدير في بلدة تقوع جنوب شرق بيت لحمالكوفية الاحتلال يقتحم الخليل ويداهم منزلًا تمهيدًا لهدمهالكوفية مصادر محلية: قصف مدفعي شرق جباليا شمال القطاع وشرق حي الشجاعية شرق مدينة غزةالكوفية مراسل الكوفية: استهداف شمال مدينة رفحالكوفية مصادر محلية: اندلاع مواجهات بين الشبان وقوات الاحتلال في بلدة بيت فوريك شرق نابلسالكوفية ترامب: 7 أكتوبر كان يوما مروعا وسيذكر كأحد أسوأ أيام التاريخالكوفية ترامب: هناك دول مستعدة لاستقبال سكان غزةالكوفية ترامب: الحرب في غزة ستتوقف قريباالكوفية

الديمقراطية: مؤتمر البيت الأبيض حفلة مناقصة على حساب قوق الشعب الفلسطيني

20:20 - 28 يناير - 2020
الكوفية:

رام الله: وصفت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، الخطة التي كشف عنها الرئيس ترامب في مؤتمره الصحفي بحضور وترحيب رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو بأنها "حفلة مناقصة وقحة وذميمة ومكشوفة ومفضوحة على حساب الشعب الفلسطيني، وقضيته وحقوقه الوطنية رغم محاولة ترامب اللجوء إلى عبارات التمويه للتغطية على حقيقة ما تتضمنه صفقته من خطوات لا تستجيب للحد الأدنى من حقوق الشعب الفلسطيني".

وأضافت الجبهة في بيانها تلقت "الكوفية" نسخة عنه، مساء الثلاثاء، أن "حديث ترامب عن الدولة الفلسطينية لم يستطيع أن يموه عن الحقيقة في أنها دولة ذات حدود مؤقتة بحكم اداري ذاتي تحت الهيمنة الاسرائيلية الكاملة، عارية من كل علاقات السيادة والاستقلال، يتطلب الوصول إليها بالشروط الإسرائيلية والأميركية، مفاوضات حددها أربع سنوات، مع حرية الاحتلال في ضم المستوطنات وغور الأردن، وبناء الوقائع الميدانية التي ستجعل من المفاوضات الجديدة مع هدر للوقت على حساب الشعب الفلسطيني".

وقالت الجبهة "لقد كان ترامب واضحاً حين تجاهل أي ذكر لفلسطين، ووصف أرضنا ووطننا كله بأنه إسرائيل، بما في ذلك بيت لحم حيث التقى الرئيس محمود عباس. كما كان ترامب فخوراً بما ألحق بالشعب الفلسطيني وقضيته من أذى وأضرار حين تباهى بالاعتراف بالقدس الموحدة عاصمة لإسرائيل ونقل سفارة بلاده إليها، والاعتراف بالسيادة الاسرائيلية على الجولان، ما يعني أن كل عبارات المجاملة للفلسطينيين كما وردت في خطابه ما كانت إلا قنابل دخانية وذراً للرماد في العيون، أرادت أن تقدم اسرائيل دولة الاحتلال والاجرام والقتل ضحية لما وصفه ترامب بالإرهاب الفلسطيني".

وأصافت الجبهة أن ما حاول ترامب أن يموه عليه في خطابه المفضوح كشف عنه بكل عنجهية رئيس حكومة الاحتلال حين وصف يوم 28/1/2020 بأنه يوم الولادة الثانية لإسرائيل بعد ولادتها الأولى في 14/5/1948، وحين كشف عن مضمون الصفقة بنقاط محددة مع النقاط التي كان نتنياهو قد أعلن عنها فور فوزه في رئاسة الليكود وهي:

1)  القدس عاصمة موحدة لإسرائيل.

2)  الحدود الشرقية لفلسطين بيد الاحتلال.

3)  لا عودة للاجئين.

4)  السيطرة الكاملة لإسرائيل على المنطقة الممتدة بين النهر والبحر (أي كامل الوطن الفلسطيني).

5)  ضم غور الأردن, ومناطق واسعة من الضفة والمستوطنات لدولة الاحتلال.

6)  اسرائيل دولة قومية للشعب اليهودي.

وقالت الجبهة مؤكدة أن ما طرح اليوم في البيت الابيض يشكل دعوة صريحة لإسقاط البرنامج الوطني الفلسطيني لصالح دولة إسرائيل الكبرى وتسيدها على منطقة الشرق الأوسط، وعلى حساب الحقوق المشروعة لشعب فلسطين، الأمر الذي يتطلب رداً فلسطينياً عملياً على مستوى التحدي الذي شكله اعلان ترامب، بما في ذلك وضع الأسس لصفحة جديدة من العلاقة مع الولايات المتحدة فيها وقف التنسيق الأمني مع وكالة المخابرات، وصفحة جديدة مع دولة الاحتلال بسحب الاعتراف فوراً بإسرائيل، ووقف التنسيق الأمني معها، ومقاطعة اقتصادها وتوسيع الاشتباك مع دولة الاحتلال في الميدان، عبر المقاومة الشعبية ، وفي المحافل الدولية بعدما كرر التحالف الأميركي الإسرائيلي للمرة الألف رفضه الحقوق المشروعة لشعبنا الفلسطيني، وإصراره على ابتلاع الأراضي الفلسطينية ودحر المشروع الوطني الفلسطيني تحت اقدام دولة الاحتلال الكبرى.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق