اليوم الخميس 16 مايو 2024م
عاجل
  • الأمم المتحدة: المسارات البرية إلى غزة هي الأكثر جدوى وفاعلية وكفاءة لتوصيل المساعدات إلى القطاع
  • الأمم المتحدة: دخول المساعدات برا هو المسار الأسرع وضوحا لتجنب أهوال المجاعة في غزة
إصابة طفل برصاص الاحتلال في قصرة جنوب نابلسالكوفية حزب الله يقصف موقع جل الدير بالأسلحة المناسبةالكوفية الأمم المتحدة: المسارات البرية إلى غزة هي الأكثر جدوى وفاعلية وكفاءة لتوصيل المساعدات إلى القطاعالكوفية الأمم المتحدة: دخول المساعدات برا هو المسار الأسرع وضوحا لتجنب أهوال المجاعة في غزةالكوفية حزب الله: استهدفنا بالصواريخ والقذائف انتشارا لجنود الاحتلال في محيط موقع جل العلامالكوفية غريفيث: لم يبق أي مخزون من المواد الغذائية في جنوب غزة وإدخال الوقود شبه مستحيلالكوفية بث مباشر|| تطورات اليوم الـ 223 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية حزب الله: استهدفنا موقع السمّاقة في ‏تلال كفرشوبا اللبنانيّة المحتلة بالأسلحة الصاروخيّةالكوفية حزب الله: استهدفنا بقذائف المدفعية موقع المرج جنوبي لبنانالكوفية بوتين يدعو لحل عادل للقضية الفلسطينيةالكوفية جيش الاحتلال: إصابة 3 جنود في قصف مسيرة أطلقت من لبنان باتجاه بلدة المطلةالكوفية إعلان قمة المنامة: ندعو لعقد مؤتمر دولي للسلام بما يجسد الحق في دولة فلسطينيةالكوفية إعلان قمة المنامة: نطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة وندين ما يحدث في رفحالكوفية عاجل | اختتام أعمال القمة العربية في المنامة والعراق يستضيف القمة المقبلة عام 2025الكوفية الصحة: الاحتلال ارتكب 4 مجازر ضد العائلات في غزة راح ضحيتها 39 شهيدا و64 مصاباالكوفية سفير جنوب أفريقيا في محكمة العدل: الإبادة مستمرة في غزة ولفرض إجراءات طوارئ جديدة على إسرائيلالكوفية بن سلمان خلال افتتاح القمة العربية بالبحرين: نطالب بدعم جهود وقف إطلاق النار في غزةالكوفية ملك البحرين من القمة العربية: ندعو لعقد مؤتمر للسلام بالشرق الأوسط ودعم إقامة دولة فلسطينيةالكوفية أبو الغيط من القمة العربية: ما ترتكبه إسرائيل من شناعات لن يحقق لها الأمنالكوفية الإعلام الحكومي: ندين اغتيال الاحتلال للعلماء والأكاديميين الذين يمثلون فئة متميزة في المجتمع الفلسطينيالكوفية

د. عوض: ذكرى استشهاد صلاح خلف ورفاقه... رسالة عنوانها وحدة فتح الطريق لوحدة الوطن والتحرير

14:14 - 14 يناير - 2020
الكوفية:

القاهرة: أكد عضو المجلس الثوري لحركة فتح، الدكتور عبد الحكيم عوض في الذكرى التاسعة والعشرون لاستشهاد القادة الفتحاويون الثلاثة صلاح خلف وهايل عبد الحميد وفخري العمري، على أهمية احياء الذكرى الوطنية وتخليدها في ذاكرة شعبنا ،ولا سيما في أذهان الأجيال الفلسطينية المتعاقبة، نظراً لأهميتها الوطنية لشهداء قادوا الثورة الفلسطينية نحو معالم التضحية و الانتصار والبطولة، وكانوا لحركتنا الرائدة "فتح"عنواناً تنظيمياَ في الإطار العام للحركة الوطنية الفلسطينية، من خلال القيمة الفكرية والسياسية لنهجهم ذات الخط الوطني الملتزم والنهج التي قامت عليه حركة فتح، على طريق الحرية واقامة الدولة المستقلة.

وقال د. عوض في تصريحات صحفية بمناسبة الذكرى التاسعة والعشرون لاستشهاد القادة العظام صلاح خلف وهايل عبد الحميد وفخري العمري، أنهم الشهداء الأبرار الذين قدموا للثورة الفلسطينية الكثير من التضحيات والبطولات، الذين سيبقون العنوان الأشم في تاريخ حركتنا العملاقة "فتح" التي عمدت بدماء قادتها الشهداء معالم الانتصار على طريق التحرير.

وأضاف "عوض" قائلاً: ونحن اليوم نحيي الذكرى الخالدة للقادة المؤسسين، لا بد من الوقوف أمام المحطات النضالية والفكرية للشهداء الثلاثة، الذين يعتبرون من أهم المدارس الوطنية والحركية التي لا بد أن يكون لها الحضور الدائم والمكانة المتميزة في ذاكرة أبناء شعبنا، وتحديدا أبناء حركة فتح والأجيال القادمة والمتعاقبة من الأشبال والزهرات الناشئة في صفوفها، وأن يكون الشهداء القادة الثلاث ملهماً وطنياً في اطار حركة فتح ومحفزاً تنظيمياً لحفظ التراث النضالي والسياسي للحركة التي قادت شعبنا الفلسطيني نحو المشروع الوطني المستقل الذي عنوانه الرئيسي الدولة وعاصمتها القدس الشريف، وأن تكون الذكرى بمثابة رسالة للفتحاويين عنوانها الرئيسي وحدة حركة "فتح" الطريق للنصر المبين.

وأكد "عوض" أن القادة الشهداء الثلاثة ولا سيما الشهيد القائد " صلاح خلف " الذي كان يمتلك الرؤية الفكرية السياسية في اطارها النضالي وبعدها الوطني، جعلته محط انظار كافة المناضلين من أبناء شعبنا الفلسطيني وأحرار العالم بأسره، وهذا بسبب الكاريزما ذات الشخصية الفكرية والسياسية النضالية التي كان يمتلكها وفق رؤية تحررية جسدت معالمها ومضامينها في نضالات وسياسات حركة فتح، وهذا ينطبق على سيرة الشهداء "أبو الهول والعمري" اللذان اسسا نموذجاً فكرياً أمنياً للثورة الفلسطينية المعاصرة ، وكانوا أحد الرواد الأوائل الذين وضعوا أسس للنظرية الأمنية في اطارها الثوري من خلال قربهم وعلاقتهم بالشهيد صلاح خلف، الذي يعتبر رجل الأمن الأول وأحد مؤسسي النظرية الأمنية بمفهومها الحركي والوطني العام.

واستطرد "عوض" متحدثاً في الذكرى السنوية لاستشهاد القادة الثلاثة الأبطال بأن الذكرى تعد بمثابة رافعة معنوية ذات قيمة نضالية لكل الفتحاويين من منطلق الاعتزاز الثابت والافتخار الدائم بسيرة ومسيرة قادتهم من الشهداء العظام الذين لم يبخلوا بأرواحهم الطاهرة والزكية على فلسطين وعدالة قضيتها، وبقاء الذكرى خالدة في أفئدة وعقول الذاكرة الوطنية للأبد.

وشدد على ضرورة أن تكون احياء الذكرى عنواناً تنظيمياً من أجل النهوض بالواقع التنظيمي، وجعل الذكرى وتخليدها رادفاً مهماً للاستمرار نحو تقدم سيرة ومسيرة حركة فتح على كافة الصعد والمستويات، وأن تكون الذكرى عنواناً وحدوياً لوحدة حال الحركة والانتصار لمناضليها وقيادتها وكوادرها الذين كان لهم الأثر الفعلي والحقيقي لديمومة الحركة وواقع استمرارها الوطني، والوقوف في وجه الذين يحاولوا تقزيمها والاستفراد بها والاستحواذ عليها وخطفها من أجل أجنتداتهم المتنفذة التي تتوافق مع مصالحهم الخاصة، والتي هي بالطبع مصالح وأجندات تتعارض جملةً وتفصيلاً مع رؤية حركة فتح على المستوى التنظيمي والفلسطيني.

وأكد  د. "عبد الحكيم عوض" عضو المجلس الثوري لحركة فتح في ختام تصريحاته الصحفية على أهمية تخليد الذكرى للقادة الشهداء الذين كانوا وسيبقون نبراساً يضئ طريق الحرية للمناضلين الأحرار من أبناء الشعب الفلسطيني وحركته الرائدة فتح التي لها التحية في الذكرى السنوية لاستشهاد القائد ابو اياد ورفاقه الأبطال، مقدماً التحيات وايات الفخر والاعتزاز والمجد والخلود للشهداء القادة الثلاث ولعائلاتهم وذويهم، الذين لهم الأولوية والأهمية الوطنية الدائمة في ذاكرة الحضور الوطني لشعبنا الفلسطيني المتمرس بتاريخ نضالهم على طريق الحرية والاستقلال.

أكد عضو المجلس الثوري لحركة فتح، الدكتور عبد الحكيم عوض في الذكرى التاسعة والعشرون لاستشهاد القادة الفتحاويون الثلاثة صلاح خلف وهايل عبد الحميد وفخري العمري، على أهمية احياء الذكرى الوطنية وتخليدها في ذاكرة شعبنا، ولا سيما في أذهان الأجيال الفلسطينية المتعاقبة، نظراً لأهميتها الوطنية لشهداء قادوا الثورة الفلسطينية نحو معالم التضحية و الانتصار والبطولة، وكانوا لحركتنا الرائدة "فتح"عنواناً تنظيمياَ في الإطار العام للحركة الوطنية الفلسطينية، من خلال القيمة الفكرية والسياسية لنهجهم ذات الخط الوطني الملتزم والنهج التي قامت عليه حركة فتح، على طريق الحرية واقامة الدولة المستقلة.

وقال د. عوض  في تصريحات صحفية بمناسبة الذكرى التاسعة والعشرون لاستشهاد القادة العظام صلاح خلف وهايل عبد الحميد وفخري العمري، أنهم الشهداء الأبرار الذين قدموا للثورة الفلسطينية الكثير من التضحيات والبطولات، الذين سيبقون العنوان الأشم في تاريخ حركتنا العملاقة "فتح" التي عمدت بدماء قادتها الشهداء معالم الانتصار على طريق التحرير.

وأضاف "عوض" قائلاً: ونحن اليوم نحيي الذكرى الخالدة للقادة المؤسسين، لا بد من الوقوف أمام المحطات النضالية والفكرية للشهداء الثلاثة، الذين يعتبرون من أهم المدارس الوطنية والحركية التي لا بد أن يكون لها الحضور الدائم والمكانة المتميزة في ذاكرة أبناء شعبنا ، وتحديدا أبناء حركة فتح والأجيال القادمة والمتعاقبة من الأشبال والزهرات الناشئة في صفوفها، وأن يكون الشهداء القادة الثلاث ملهماً وطنياً في اطار حركة فتح ومحفزاً تنظيمياً لحفظ التراث النضالي والسياسي للحركة التي قادت شعبنا الفلسطيني نحو المشروع الوطني المستقل الذي عنوانه الرئيسي الدولة وعاصمتها القدس الشريف، وأن تكون الذكرى بمثابة رسالة للفتحاويين عنوانها الرئيسي وحدة حركة " فتح" الطريق للنصر المبين.

واضاف "عوض"، أن القادة الشهداء الثلاثة ولا سيما الشهيد القائد "صلاح خلف" الذي كان يمتلك الرؤية الفكرية السياسية في اطارها النضالي وبعدها الوطني، جعلته محط انظار  كافة المناضلين من أبناء شعبنا الفلسطيني وأحرار العالم بأسره، وهذا بسبب الكاريزما ذات الشخصية الفكرية والسياسية النضالية التي كان يمتلكها وفق رؤية تحررية جسدت معالمها ومضامينها في نضالات وسياسات حركة فتح، وهذا ينطبق على سيرة الشهداء "أبو الهول والعمري" اللذان اسسا نموذجاً فكرياً أمنياً للثورة الفلسطينية المعاصرة، وكانوا أحد الرواد الأوائل الذين وضعوا أسس للنظرية الأمنية في اطارها الثوري من خلال قربهم وعلاقتهم بالشهيد صلاح خلف، الذي يعتبر رجل الأمن الأول وأحد مؤسسي النظرية الأمنية بمفهومها الحركي والوطني العام.

واستطرد "عوض" متحدثاً في الذكرى السنوية لاستشهاد القادة الثلاثة الأبطال بأن الذكرى تعد بمثابة رافعة معنوية ذات قيمة نضالية لكل الفتحاويين من منطلق الاعتزاز الثابت والافتخار الدائم بسيرة ومسيرة قادتهم من الشهداء العظام الذين لم يبخلوا بأرواحهم الطاهرة والزكية على فلسطين وعدالة قضيتها، وبقاء الذكرى خالدة في أفئدة وعقول الذاكرة الوطنية للأبد.

وشدد على ضرورة أن تكون احياء الذكرى عنواناً تنظيمياً من أجل النهوض بالواقع التنظيمي، وجعل الذكرى وتخليدها رادفاً مهماً للاستمرار نحو تقدم سيرة ومسيرة حركة فتح على كافة الصعد والمستويات، وأن تكون الذكرى عنواناً وحدوياً لوحدة حال الحركة والانتصار لمناضليها وقيادتها وكوادرها الذين كان لهم الأثر الفعلي والحقيقي لديمومة الحركة وواقع استمرارها الوطني، والوقوف في وجه الذين يحاولوا تقزيمها والاستفراد بها والاستحواذ عليها وخطفها من أجل أجنتداتهم المتنفذة التي تتوافق مع مصالحهم الخاصة، والتي هي بالطبع مصالح وأجندات تتعارض جملةً وتفصيلاً مع رؤية حركة فتح على المستوى التنظيمي والفلسطيني.

وأكد د. "عبد الحكيم عوض" عضو المجلس الثوري لحركة فتح في ختام تصريحاته الصحفية على أهمية تخليد الذكرى للقادة الشهداء الذين كانوا وسيبقون نبراساً يضئ طريق الحرية للمناضلين الأحرار من أبناء الشعب الفلسطيني وحركته الرائدة فتح التي لها التحية في الذكرى السنوية لاستشهاد القائد ابو اياد ورفاقه الأبطال، مقدماً التحيات وايات الفخر والاعتزاز والمجد والخلود للشهداء القادة الثلاث ولعائلاتهم وذويهم، الذين لهم الأولوية والأهمية الوطنية الدائمة في ذاكرة الحضور الوطني لشعبنا الفلسطيني المتمرس بتاريخ نضالهم على طريق الحرية والاستقلال.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق