اليوم الاثنين 07 إبريل 2025م
عاجل
  • استشهاد محمد العبادلة إثر قصف من مسيرة إسرائيلية في منطقة الإقليمي جنوب غربي مدينة خان يونس
  • استشهاد ممدوح كامل شراب جراء قصف من مسيرة إسرائيلية قرب سوق السيارات جنوبي مدينة خان يونس
  • إصابتان إثر قصف من مسيرة إسرائيلية على مواطنين شرقي جباليا في شمال قطاع غزة
  • وزارة الخارجية في فلسطين تستدعي السفير المجري احتجاجًا على استقبال نتنياهو المطلوب للعدالة الدولية
مقابر جماعية في غزة.. الموت يسبق التوثيقالكوفية استشهاد محمد العبادلة إثر قصف من مسيرة إسرائيلية في منطقة الإقليمي جنوب غربي مدينة خان يونسالكوفية استشهاد ممدوح كامل شراب جراء قصف من مسيرة إسرائيلية قرب سوق السيارات جنوبي مدينة خان يونسالكوفية انقطاع الكهرباء في غزة.. العتمة التي تُطارد الحياةالكوفية إصابتان إثر قصف من مسيرة إسرائيلية على مواطنين شرقي جباليا في شمال قطاع غزةالكوفية التعليم عن بُعد تحت القصف.. تجربة فريدة من نوعها في غزةالكوفية الإعلام تحت النار.. حين يصبح الصحفي هدفًاالكوفية وزارة الخارجية في فلسطين تستدعي السفير المجري احتجاجًا على استقبال نتنياهو المطلوب للعدالة الدوليةالكوفية نتنياهو يبحث مع ويتكوف مقترح الوسطاء الجديد لاتفاق غزةالكوفية واللا عن مسؤول إسرائيلي: لقاء نتنياهو مع ويتكوف هدفه بحث صفقة التبادل ومقترحات الوسطاء الجديدةالكوفية السيسي وماكرون يوقعان اتفاقية تتعلق بعلاج الفلسطينيين من غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 21 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية اعترافات مرعبة.. غزة تبدو مثل هيروشيماالكوفية حماس تردّ على المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركيالكوفية مصادر طبية: 42 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية الهلال الأحمر يطالب بتشكيل لجنة تحقيق دولية بشأن استهداف طواقم الإسعافالكوفية "الإفتاء المصرية" ترد على دعوات وجوب الجهاد المسلح ضد الاحتلالالكوفية مستوطن يدهس طفلًا في بلدة حوارة بنابلسالكوفية مكتب نتنياهو ينفي أنباء استعداد إسرائيل لاستئناف إدخال المساعدات إلى غزةالكوفية مسيرة في بنغلاديش نصرة لغزة ضد الاحتلال الإسرائيليالكوفية

ذكرى استشهاد الزعيم الرمز..

خاص بالفيديو|| غادر بالجسد وبقي خالدا في الوجدان.. الفلسطينيون يستحضرون روح "مفجر الثورة".. "6"

12:12 - 06 نوفمبر - 2019
الكوفية:

غزة - محمد جودة: تحل بعد أيام معدودة علينا الذكرى الخامسة عشرة لاستشهاد الزعيم والرئيس الفلسطيني الراحل، الشهيد ياسر عرفات.

أسس الشهيد الراحل ياسر عرفات، مفهوم الثورة والمقاومة ضد "الاحتلال الإسرائيلي"، داخل وخارج الأرض المحتلة، ورسخ مفهوم التمسك بالثوابت الوطنية الفلسطينية، والدفع دوما نحو تعزيز الوحدة الوطنية وفق قاعدة "لا خلاف على الثوابت الوطنية وحقوق شعبنا الفلسطيني"، من أجل تحقيق الأهداف الفلسطينية فى الحرية والاستقلال والتمسك بمنظمة التحرير الفلسطينية ممثلا شرعيا ووحيدا للشعب الفلسطيني.

ويفتقد الفلسطينيون زعيمهم في كل عام، في ظل حالة مآسوية تمر بها القضية الفلسطينية على كافة الأصعدة في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي وغياب الوحدة الوطنية والانقسام الوطني والجغرافي، حيث قال عضو اللجنة المركزية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطيني ماهر مزهر، "أبو عمار رحل جسدا، لكن روحه باقية ما حيينا".
الجبهة الشعبية.. علاقة إخوة وعمل فدائي مشترك

وأضاف، ترجل الفارس عن صهوة جواده، ورحل عنا، واليوم وبعد ١٥ عاما ما زلنا نفتقده، ياسر عرفات الذي تربطنا نحن "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين"، به علاقة الإخوة والدم والتاريخ والعمل الفدائي المشترك، فرغم الاختلاف في وجهات النظر وبعض السياسات، إلا أن العلاقة دائما كانت تتسم بالمحبة والعطاء والعمل المشترك والتمسك بالثوابت، ولم تصل يوما ما إلى سياسة العزل أو القطع، وبقيت دوما القنوات مفتوحة باتجاه الترميم وصياغة المواقف الوطنية الثابتة .

وتابع مزهر، "في اللحظات الحرجة والفارقة من تاريخ شعبنا كان دائما الشهيد عرفات ساعيا ومدافعا عن الوحدة والانحياز للقضايا الوطنية ،ولن يغفر شعبنا وأمتنا وكل الشرفاء ما تعرض له القائد الشهيد من مؤامرة إلى أن سقط شهيدا من أجل فلسطين" .

واختتم بالقول، "سنبقى مستمرون على ذات الدرب والهدف حتى النصر والتحرير أو الشهادة".
الأب الروحي لكل الفلسطينيين

من جهته، قال المفوض العام للعلاقات الوطنية والعامة للهيئة العليا لشؤون العشائر، عاكف المصري، لـ"الكوفية"، تمر هذه الأيام  ذكرى أليمة على شعبنا الفلسطيني، وهي رحيل القائد الرمز الذي لا طالما كان الأب الروحي للشعب، وتأتي ذكري رحيل الشهيد أبو عمار في ظروف استثنائية، حيث نشهد  تطبيعاً علنياً من بعض الدول العربية مع دويلة الاحتلال، بينما باتت المصالحة في ثلاجة الموتى، ومخطط الانفصال بين شطري الوطن بات قاب قوسين أو أدني، وفي وقتٍ تعيش فيهِ الأمة العربية، والإسلامية أسوأ مراحلها.

وتابع، تحل هذه الذكرى التاريخية، ونحن أحوج ما نكون إلى العمل بوصايا الرئيس الخالد أبو عمار ونواميسه الوطنية والأخلاقية والإنسانية التي جذّرها في الواقع الفلسطيني وفي مقدمتها دعوته الدائمة وصرخته المدوية بالعمل على صيانة الوحدة الوطنية الفلسطينية.

وأضاف، نستذكر الشهيد الراحل أبو عمار وفي معظم خطاباته يخاطب العشائر بشكل مباشر عندما كان يقول يا ربعي يا عشيرتي يا اهلي وكان له مستشارآ لشؤون العشائر وكان يزور مجالس العشائر والعوائل ويستمع إلى همومهم ومشاكلهم وقضاياهم، وكان قد خصص موازنة شهرية لهيئة العشائر، فرحم الله الشهيد الراحل أبو عمار وأسكنه فسيح جناته.

وكان الشهيد ياسر عرفات توفي في 11 نوفمبر/تشرين الثاني من العام 2004، عن عمر ناهز 75 عامًا، في المستشفى العسكري في العاصمة الفرنسية باريس، إثر تدهور سريع في صحته، عقب حصاره من قبل الجيش "الإسرائيلي" في مقر المقاطعة بمدينة رام الله.

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق