اليوم الثلاثاء 30 إبريل 2024م
الشرطة الأميركية تفض بالقوة اعتصاما مناهضا للعدوان على غزة بجامعة فرجينياالكوفية 4345 مستوطنا اقتحموا الأقصى في عيد الفصح اليهوديالكوفية أبو الغيط: آثار جرائم الاحتلال واضحة على أجساد أطفال غزةالكوفية رئيس الوزراء الفلسطيني: لا دولة بدون قطاع غزةالكوفية منع الطلاب من التظاهر داخل حرم الجامعة الأمريكية في بيروت نصرة لغزةالكوفية مصدر يكشف تفاصيل جديدة بشأن الهدنة في غزةالكوفية الأمين العام للجامعة العربية يزور أطفال غزة الجرحى بمستشفيات قطرالكوفية نتائج اجتماع فتح وحماس في الصينالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدرسة في الخليل وتعتقل موظفا عقب الاعتداء عليهالكوفية فتوح يطالب دول العالم باستئناف دعم "الأونروا" للتخفيف من معاناة شعبناالكوفية "يوم العمال" العالمي يصادف غداالكوفية مراسلنا: شهيدان جراء استهداف مسيرة مجموعة من الشبان في مدينة الزهراء وسط قطاع غزةالكوفية حقوقية فرنسية: لن نتوقف عن المطالبة بوقف الحرب على غزةالكوفية صانع دمى يحوّل العلب المعدنية إلى ألعاب "تروي قصص النازحين" في غزةالكوفية الأهلي المصري يتغنى بمهاجمه الفلسطيني أبو عليالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 207 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية يديعوت أحرونوت: الجيش أمام "72 ساعة" لحسم قراره بالذهاب نحو صفقة تبادل أو عملية في رفحالكوفية الدفاع المدني: العمل دون توفر المعدات اللازمة لانتشال جثامين آلاف الشهداء قد يستغرق من عامين إلى 3 أعوامالكوفية الدفاع المدني: تكدس آلاف الجثامين تحت الأنقاض تسبب بانتشار الأمراض والأوبئة خصوصا مع دخول فصل الصيفالكوفية الصحة: ارتفاع حصيلة العدوان إلى 34535 شهيدا و 77704 مصابينالكوفية

"الغارديان": حكومة الاحتلال سرعت الاستعمار في القدس منذ بدء الحرب على غزة

15:15 - 17 إبريل - 2024
الكوفية:

لندن:  أظهرت وثائق نشرتها صحيفة "الغارديان" البريطانية، أن الحكومة الإسرائيلية سرّعت بناء المستعمرات في القدس الشرقية، منذ بدء الحرب على قطاع غزة في السابع من تشرين الأول/ اكتوبر الماضي.

وأوضحت "الغارديان" أنه خلال تلك الفترة تمت الموافقة على أو المضي قدمًا في أكثر من 20 مشروعًا استعماريا تضم آلاف الوحدات الاستعمارية.

وأشارت إلى أن الوزارات والمكاتب داخل الحكومة الإسرائيلية تقف وراء أكبر المشاريع وأكثرها إثارة للجدل، وأحيانًا بالاشتراك مع الجماعات القومية اليمينية التي لها تاريخ في محاولة تهجير المواطنين الفلسطينيين من منازلهم في أجزاء من القدس.

وقال ساري كرونيش، من منظمة "بيمكوم" الإسرائيلية لحقوق الإنسان– مخططون من أجل حقوق التخطيط: "إن التتبع السريع لهذه الخطط لم يسبق له مثيل في الأشهر الستة الماضية، ففي الوقت الذي تم إغلاق العديد من الهيئات الحكومية أو كانت عملياتها محدودة بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول، واصلت سلطات التخطيط المضي قدمًا، ودفعت هذه الخطط بسرعة غير مسبوقة".

وبحسب الوثائق، ستوفر هذه المشارع وحدات استعمارية في أجزاء من القدس التي ضمتها إسرائيل من جانب واحد عام 1980، ومن المرجح أن تشكل عقبة أمام أي محاولة لإنشاء دولة فلسطينية قابلة للحياة وعاصمتها القدس الشرقية.

وأشارت صحيفة الغارديان إلى أن سلطات التخطيط الإسرائيلية وافقت على بناء مستعمرتين جديدتين في القدس الشرقية منذ اندلاع الحرب، ومن المقرر أيضًا المضي قدمًا في توسيع مستعمرة "كيدمات صهيون"، في قلب حي رأس العمود الفلسطيني في القدس الشرقية.

ويحيط الآن مشروعان استعماريان رئيسيان في بلدة بيت صفافا، التي تقع معظمها في القدس الشرقية، أحدهما، المعروف باسم "جفعات هاماتوس"، الذي تم تجميده لمدة عشر سنوات بسبب المعارضة الدولية، ثم استؤنف العمل فيه عام 2020، وفي الشهر الماضي كان الموقع مزدحمًا بالعمال والآلات الثقيلة والشاحنات.

ووفقاً لأحدث وثائق التخطيط الرسمية، فإن المبادر لإقامة المشروع هو سلطة أراضي إسرائيل، وهي هيئة حكومية.

وهناك مشروع استعماري كبير آخر يُعرف باسم "جفعات شاكيد"، وسيتم بناؤه على الجانب الشمالي الغربي من بيت صفافا، على قطعة أرض من العشب والأشجار.

وبحسب الصحيفة، واجه مشروع "جفعات شاكيد" الاستعماري معارضة دولية منذ أن تم اقتراحه لأول مرة في منتصف التسعينيات، ما دفع واشنطن إلى الضغط على إسرائيل لوقفه.

قبل عامين، استعاد المخطط الاستعماري زخمه، ورفضت وزيرة الداخلية في ذلك الوقت، أييليت شاكيد، أي سيطرة فلسطينية على شرق القدس، وادعت أنه من غير المعقول منع التطوير والبناء في هذه المنطقة، أو في أي مكان آخر في القدس الشرقية.

وتمت الموافقة على التخطيط الكامل في الرابع كانون الثاني/ يناير من العام الجاري، بحسب الغارديان.

وهناك مشروع استعماري ثالث، بالقرب من بيت صفافا أيضًا، ويقع على الخط الفاصل بين القدس الشرقية والجزء الغربي من المدينة، ويُعرف باسم "القناة السفلى"، ويتضمن بناء مستعمرة كبيرة مجاورة لأحد الأحياء الفلسطينية، وتمت الموافقة عليه في 29 كانون الأول/ ديسمبر الماضي.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق