اليوم السبت 20 إبريل 2024م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم منطقة التواني في مسافر يطا جنوب الخليل
  • مستشفى العودة: استقبلنا 3 شهداء و30 مصابا جراء قصف إسرائيلي استهدف شمال مخيم النصيرات وسط القطاع
  • الإعلام الحكومي: أكثر من 20 ألف مريض بحاجة ماسة للعلاج في الخارج وبشكل سريع
  • الإعلام الحكومي: الاحتلال أعدم أكثر من 300 من الطواقم الطبية
  • الإعلام الحكومي: أكثر من 72% من ضحايا العدوان من النساء والأطفال
قوات الاحتلال تقتحم منطقة التواني في مسافر يطا جنوب الخليلالكوفية مستشفى العودة: استقبلنا 3 شهداء و30 مصابا جراء قصف إسرائيلي استهدف شمال مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا بالعدوان على قطاع غزةالكوفية الإعلام الحكومي: أكثر من 20 ألف مريض بحاجة ماسة للعلاج في الخارج وبشكل سريعالكوفية الإعلام الحكومي: الاحتلال أعدم أكثر من 300 من الطواقم الطبيةالكوفية الإعلام الحكومي: أكثر من 72% من ضحايا العدوان من النساء والأطفالالكوفية 3 شهداء وجريحان بقصف إسرائيلي جنوبي لبنانالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف المناطق الجنوبية لمدينة غزةالكوفية وصول شهيدين ومصابون إلى مستشفى العودة بالنصيرات جراء استهداف الاحتلال للمخيم الجديد وسط القطاعالكوفية الاحتلال يحتجز مواطنا وجراره الزراعي في الخضر جنوب بيت لحمالكوفية تواصل القصف المدفعي شمال النصيرات مع إطلاق مروحية الاحتلال نيرانها بين الفينة والأخرىالكوفية انطلاق اجتماعات البرلمان العربي لبحث عدوان الاحتلال المتواصل على غزةالكوفية شهيدان ومصابون في قصف إسرائيلي قرب جسر وادي غزة شمال النصيرات وسط القطاعالكوفية الصحة: 30 طفلا في القطاع ماتوا بسبب سوء التغذيةالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 197 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يُقر بإصابة 9 من جنوده في اجتياح مخيم نور شمسالكوفية طائرات الاحتلال تستهدف منطقة جباليا البلد شمالي قطاع غزةالكوفية «المخطوطات العربية» يكرم «ميثاق» لاختيارها شخصية العام للعمل التراثي في الوطن العربيالكوفية تظاهرة في الأرجنتين تطالب بوقف الإبادة الجماعية في غزةالكوفية «هآرتس» تكشف بناء بؤرتين استيطانيتين في غزةالكوفية

"معاريف": تصاعد المقاومة شمال الضفة ليس موجة عمليات عابرة

17:17 - 03 يونيو - 2023
الكوفية:

تل أبيب: كشفت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، أن المنظومة الأمنية الإسرائيلية تواجه خطرًا كبيرًا؛ إزاء تصاعد عمليات المقاومة الفلسطينية في مناطق مختلفة من الضفة الغربية، وتحديدًا في شمالها.

وقال المحلل العسكري لصحيفة معاريف العبرية تال ليف رام، إن عملية الأخيرة التي نفذها مقاومون في مدينة طول كرم قرب مستوطنة حرمش وأسفرت عن مقتل مستوطن، تؤكد خطورة الوضع الأمني ​​بالضفة الفلسطينية وغور الأردن.

وأوضح المحلل العسكري أن تصاعد هذه العمليات في الآونة الأخيرة يؤكد أنها ليست موجة عمليات عابرة، ففي العام الماضي وحده قُتل 20 إسرائيليًا، ومنذ بداية العام الجاري حتى نهاية مايو / أيار الماضي قُتل 21 إسرائيليًا، بسبب عمليات المقاومة.

وأضاف أنه "طالما استمرت العمليات في المستقبل القريب، فإن النظام الأمني ​​يستعد لاحتمال حدوث خطوة كبيرة للغاية في حجم ونطاق عمليات الجيش المخطط لها، وسيكون الاختبار الميداني والخسائر من الإسرائيليين هي التي ستحدد مجريات الأمور.

ويتوقع أن يقدم جيش الاحتلال على تنفيذ عملية عسكرية واسعة في نابلس أو مخيم جنين، كونه يعتبرها محركًا رئيسيًا لتصاعد العمليات، مشيرًا إلى احتمالية حدوث عملية واسعة متزامنة في عدة مناطق، بحسب قوله.

وأشار إلى أنه حال اتخذت "إسرائيل" قرار تنفيذ خطط لعمليات عسكرية، فقد تستمر هذه العمليات إلى أيام وتستنزف عددًا كبيرًا من قوات الجيش، وستعمل على مصادرة الأسلحة وكشف معامل المتفجرات، وفق تعبيره.

وتابع محلل "معاريف" العسكري قوله، إن مثل هذه العمليات بهذا الحجم قد تؤدي إلى تصعيد سريع في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن هذا السيناريو متوقع لدى المنظومة الأمنية.

وأكد أن "إسرائيل" ستدفع ثمنًا باهظًا من الخسائر جراء تنفيذ عمليات عسكرية من هذا النوع، عدا عن الانتقادات الدولية والتي ستحول دون رغبة المؤسسة الأمنية باستثمارها ضد إيران في الملف النووي، مشيرًا إلى أن "إسرائيل" تفضل عدم التورط في مواجهة مع الفصائل الفلسطينية، على حد تعبيره.

وبيّن أن جيش الاحتلال لا يزال يعتبر مخيم جنين ونابلس مركزين رئيسيين في تحريك عمليات المقاومة، إلا أن الأشهر الأخيرة باتت تنتشر العمليات في مناطق أخرى، مثل طولكرم وغيرها.

وأضاف أنه "طالما استمرت العمليات في المستقبل القريب، فإن النظام الأمني ​​يستعد لاحتمال حدوث خطوة كبيرة للغاية في حجم ونطاق عمليات الجيش المخطط لها، وسيكون الاختبار الميداني والخسائر من الإسرائيليين هي التي ستحدد مجريات الأمور.

ويتوقع أن يقدم جيش الاحتلال على تنفيذ عملية عسكرية واسعة في نابلس أو مخيم جنين، كونه يعتبرها محركًا رئيسيًا لتصاعد العمليات، مشيرًا إلى احتمالية حدوث عملية واسعة متزامنة في عدة مناطق، بحسب قوله.

وأشار إلى أنه حال اتخذت "إسرائيل" قرار تنفيذ خطط لعمليات عسكرية، فقد تستمر هذه العمليات إلى أيام وتستنزف عددًا كبيرًا من قوات الجيش، وستعمل على مصادرة الأسلحة وكشف معامل المتفجرات، وفق تعبيره.

وتابع محلل "معاريف" العسكري قوله، إن "مثل هذه العمليات بهذا الحجم قد تؤدي إلى تصعيد سريع في قطاع غزة"، مشيرًا إلى أن هذا السيناريو متوقع لدى المنظومة الأمنية.

وأكد أن "إسرائيل" ستدفع ثمنًا باهظًا من الخسائر جراء تنفيذ عمليات عسكرية من هذا النوع، عدا عن الانتقادات الدولية والتي ستحول دون رغبة المؤسسة الأمنية باستثمارها ضد إيران في الملف النووي، مشيرًا إلى أن "إسرائيل" تفضل عدم التورط في مواجهة مع الفصائل الفلسطينية، على حد تعبيره.

وبيّن أن جيش الاحتلال لا يزال يعتبر مخيم جنين ونابلس مركزين رئيسيين في تحريك عمليات المقاومة، إلا أن الأشهر الأخيرة باتت تنتشر العمليات في مناطق أخرى، مثل طولكرم وغيرها.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق