اليوم الخميس 02 مايو 2024م
عاجل
  • تقرير أممي يقول إن ما لا يقل عن 5% من سكان غزة استشهدوا أو أصيبوا في العدوان الإسرائيلي المستمر
  • تقرير أممي: 6 أشهر من الحرب في غزة أدت إلى تراجع التنمية البشرية في فلسطين 17 عاما
  • تقرير أممي: معدل الفقر في غزة سيرتفع من نحو 39% إلى 61% إذا امتدت الحرب إلى 9 أشهر
  • قوات الاحتلال برفقة جرافات عسكرية تقتحم بلدة حزما شمال شرق القدس المحتلة
تقرير أممي يقول إن ما لا يقل عن 5% من سكان غزة استشهدوا أو أصيبوا في العدوان الإسرائيلي المستمرالكوفية تقرير أممي: 6 أشهر من الحرب في غزة أدت إلى تراجع التنمية البشرية في فلسطين 17 عاماالكوفية تقرير أممي: معدل الفقر في غزة سيرتفع من نحو 39% إلى 61% إذا امتدت الحرب إلى 9 أشهرالكوفية بث مباشر.. تطورات اليوم الـ 209 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال برفقة جرافات عسكرية تقتحم بلدة حزما شمال شرق القدس المحتلةالكوفية حالة الطقس اليوم الخميسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم قلنديا شمال شرق القدس المحتلةالكوفية تقرير أممي يقول إن 5% من سكان غزة استشهدوا أو أصيبوا في حرب الإبادة الإسرائيليةالكوفية الشرطة تبلغ طلاب جامعة كاليفورنيا المساندين لفلسطين أن مخيمهم غير قانوني وتهددهم بالاعتقالالكوفية الاحتلال يعتقل شابا من منزله في قرية كفر قليل جنوب نابلسالكوفية مقاومون يستهدفون بعبوة ناسفة محلية الصنع قوات الاحتلال في مدينة قلقيليةالكوفية الاحتلال يعتقل الشاب عبد الله حسن حرب من منزله في قرية كفر قليل جنوب نابلسالكوفية إصابة شاب برصاص قوات الاحتلال المقتحمة لمخيم الجلزون شمال رام اللهالكوفية دلياني: دعوات بن غفير لإعدام الأسرى تجسد عجز العالم عن التعامل مع القيم المجتمعية الإسرائيليةالكوفية 57 نائبا ديمقراطيا يوقعون رسالة تدعو بايدن لثني نتنياهو عن شن هجوم شامل على رفح جنوب القطاعالكوفية مظاهرات في لوس أنجلوس تطالب بوقف عدوان الاحتلال على قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تنتشر في بلدة كفر قليل جنوب نابلسالكوفية طائرات الاحتلال تجدد غاراتها العنيفة على مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية الاحتلال يقتحم مدينة نابلسالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلسالكوفية

الاحتلال يضع مخططا جديدا لإخلاء الخان الأحمر وتهجير سكانه

09:09 - 26 يناير - 2022
الكوفية:

القدس المحتلة: كشفت القناة 12 الإسرائيلية، أن حكومة الاحتلال الإسرائيلي وضعت مخططًا جديدًا يستهدف إخلاء قرية الخان الأحمر شرق القدس المحتلة، وتهجير سكانها قسريًا خلال الفترة القريبة المقبلة.

ويقضي المخطط الذي كشفت عنه القناة في تقريرها، بإخلاء الخان الأحمر وإعادة بناء القرية لاحقًا في مكان مجاور يبعد نحو 300 متر عن الموقع الأصلي للقرية، ونقل السكان إليه.

وأشار تقرير القناة إلى أن المخطط الجديد جرى بحثه في أروقة جيش الاحتلال الإسرائيلي وما يسمى مجلس الأمن القومي التابع لمكتب رئيس حكومة الاحتلال نفتالي بينيت، موضحًا أن وزراء الحكومة سيصوتون في جلسة لاحقة تعقد للمجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية "الكابينيت"، على المخطط الجديد لإخلاء الخان الأحمر وتهجير سكانه.

ويأتي المخطط الجديد قبيل جلسة ما تسمى "المحكمة الإسرائيلية العليا"، المقررة في السادس من مارس/آذار المقبل، للنظر في طلب الحكومة تأجيل إخلاء وتهجير أهالي قرية الخان الأحمر.

وتتذرع سلطات الاحتلال أن قرية الخان الأحمر مقامة على ما يسمى "أراضي دولة"، وأنها بنيت بدون ترخيص.

وفي 29 سبتمبر/أيلول الماضي، وافقت ما تسمى "المحكمة العليا الإسرائيلية" على تأجيل ترحيل وإخلاء أهالي قرية الخان الأحمر لمدة ستة أشهر إضافية، في ظل استمرار ضغط المجتمع الدولي وتأكيد المحكمة الجنائية الدولية على أن الترحيل بمثابة "جريمة حرب".

ويحيط بقرية الخان الأحمر عدد من المستوطنات، وتقع ضمن الأراضي التي يستهدفها الاحتلال الإسرائيلي لتنفيذ مشروعه الاستيطاني المسمى "E1".

ويقطن في القرية نحو 200 فلسطيني، 53% منهم أطفال، و95% لاجئون مسجلون لدى وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، وتضم مدرسة تخدم 170 طالبًا، من عدة أماكن في المنطقة.

وفي مايو/آيار 2018 قررت سلطات الاحتلال هدم القرية وتهجير سكانها، ولكنها فشلت بسبب الصمود الأسطوري لهم، وأيضا بسبب صدور قرار من الجنائية الدولية، والذي حذر الحكومة الإسرائيلية من القيام بتهجير أو هدم القرية، والتجمعات المحيطة بها في المنطقة التي تسمى "E1 "، واعتبرت ذلك بمثابة "جريمة حرب"، إضافة إلى الجهد الدبلوماسي والموقف الدولي الكبير الداعم لبقاء الفلسطينيين في أراضيهم، وأيضا الموقف الحاسم من الأهالي أنفسهم الرافض للتعاطي مع أي حلول، دون البقاء، والاعتراف بالقرية.

يذكر أن تنفيذ عملية تهجير سكان قرية الخان الأحمر وهدمها، من شأنه التمهيد لإقامة مشاريع استيطانية تعزل القدس المحتلة عن محيطها، وتقسم الضفة الغربية إلى قسمين.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق