اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024م
عاجل
  • مراسل الكوفية: قصف مدفعي يستهدف محيط مستشفى كمال عدوان
  • صافرات الإنذار تدوي في "يرؤون" شمال فلسطين المحتلة
  • آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل عشوائي باتجاه خيام النازحين جنوب مواصي رفح
مراسل الكوفية: قصف مدفعي يستهدف محيط مستشفى كمال عدوانالكوفية صافرات الإنذار تدوي في "يرؤون" شمال فلسطين المحتلةالكوفية تطورات اليوم الـ 416 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية بلدية غزة.. تسرب مياه الصرف الصحي لمراكز الإيواء ينذر بكارثة كبيرةالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل عشوائي باتجاه خيام النازحين جنوب مواصي رفحالكوفية صافرات الإنذار تدوي في المطلة ومحيطها في إصبع الجليلالكوفية إسرائيل.. الكشف عن توتر بين وزير جيش الاحتلال الجديد ورئيس الأركانالكوفية كيف جعل عدوان الاحتلال على قطاع غزة الإسرائيليين منبوذين حول العالم؟الكوفية الدفاع المدني: احتمال توقف خدماتنا بشكل كامل في مدينة غزة بسبب نفاد الوقودالكوفية جيش الاحتلال يلقي منشورات على مدينة بيت لاهيا ويطالب النازحين والأهالي بإخلائهاالكوفية مجلس الأمن يعقد جلسة اليوم حول القضية الفلسطينيةالكوفية والآن مَن يُحاصِر مَن؟الكوفية ما الذي يعنيه قرار الجنائية الدولية بحق قادة دولة الاحتلال؟الكوفية بانتظار الجهد العربي والإسلاميالكوفية خطوة على طريق الانتصارالكوفية الاحتلال: عدم توقيع الاتفاق الآن مع لبنان سيطيل أمد الحربالكوفية إعلام عبري: مخاوف من تكرار أحداث أمستردام في برلينالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنين من قرية قراوة بني زيد شمال غرب رام اللهالكوفية الطواقم الطبية تتمكن من انتشال 4 شهداء من منطقة مصبح شمال رفح جنوب القطاعالكوفية هآرتس تنتقد تفاخر حكومة الاحتلال: يشعر مواطنينا بعدم الأمانالكوفية

المصارف اللبنانية تستعد لزيادة رأس مالها خلال أيام

12:12 - 27 فبراير - 2021
الكوفية:

شدد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، على وجوب تقيد المصارف بالمهل كافة المنصوص عليها في تعاميمه لزيادة رأس المال وتأمين السيولة الخارجية دون أي تعديل.
ويذكر أن عمليات إعادة الرسملة تندرج وفقًا لشروط محددة، في مقابل دمج أو تصفية المصارف غير القادرة على الالتزام بمعايير إعادة الرسملة. كما تم تحديد تاريخ 28 من فبراير/شباط الجاري تاريخا نهائيا للرسملة.
من جانبه، اعتبر الصحفي المتخصص بالشأن الاقتصادي خالد أبو شقرا، أن عملية إعادة الرسملة لا تعني أي شيء للمودعين، ولن تؤدي إلى حصول المودعين على ودائعهم بالدولار في القريب العاجل.
ولفت  إلى أن هذه العملية تنظيمية لمحاولة الإيحاء بأن القطاع المصرفي يستعيد عافيته في حين أنها لا تدخل أموال نقدية على القطاع المصرفي
.
وقال أبو شقرا، إن "مصرف لبنان طلب من المصارف زيادة رسملتها بنسبة 20% في الفترة الأولى ومن ثم مدد هذا الطلب لـ 28 فبراير الحالي، واليوم يشاع بأن رساميل المصارف تقدر بحوالي  20 مليار دولار وبالتالي الـ 20% تكلف المصارف زيادة رساميلهم بـ 4 مليار دولار، هذه العملية بالنسبة للمصرفيين وللكثير من المصارف لا يوجد فيها مشكلة خصوصاً أن مصرف لبنان أعطاهم تسهيلات كبيرة لزيادة الرساميل".
وتابع، "زيادة هذه الرساميل لا تتطلب زيادة نقدية بالدولار النقدي، إنما قد تكون بإعادة تقييم للأصول أو قد تكون عمليات إقناع المساهمين بالدخول برساميل المصارف  وغيرها الكثير من الطرق التي تسمح للمصارف إعادة الرسملة".
ولفت أبو شقرا إلى أن مجمل الودائع في القطاع المصرفي اللبناني بلغت حتى نهاية العام 2020  تقريباً 138 مليار دولار.
وأضاف، "إذا  اعتبرنا أن نسبة الدولرة في الاقتصاد اللبناني بين 75 ل 82 %، فإنه يترتب على المصارف اللبنانية وضع في المصارف المراسلة في الخارج 3،3 مليار دولار".
وذكر أن هذا الرقم كبير بالنسبة لما تعانيه اليوم المصارف من نقص في السيولة تحديداً في العملة الأجنبية، وا كان واحداً من الأسباب التي شهدناها في هذه الفترة تحديداً وسبب ارتفاع بأسعار الدولار كون المصارف عمدت بطريقة مباشرة أو غير مباشرة إلى التوجه إلى السوق الموازية للحصول على الدولار، بشكل مباشر عبر شراء المصارف من السوق الموازية مقابل الليرة اللبنانية بالسعر المحدد من السوق الموازية والذي ارتفع في الفترة الأخيرة إلى 9500 والـ 10 آلاف  ليرة لبنانية.
وأوضح أن "جمعية المصارف كانت قد طالبت مصرف لبنان اليوم بتأجيل هذا الاستحقاق بسبب فترات الإقفال الطويلة بسبب كورونا وغيرها الكثير من الأمور، كما حاولت أن تطلب وضع 2% في المصارف المراسلة من قيمة الودائع وليس 3%، إنما مصرف لبنان لم يقبل وفرض عليهم دفع 3% بالدولار النقدي
".

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق