اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025م
عاجل
  • شهيدان وعدة إصابات جراء قصف من مسيرة إسرائيلية على مجموعة من المواطنين قرب بئر 20 في منطقة مواصي خانيونس
  • الصحة: ١٦ إصابة وصلت إلى مستشفى رفيديا الحكومي منذ الصباح، جراء عدوان الاحتلال على نابلس، جميعها بحالة مستقرة.
نابلس تحت الحصار.. والرصاص ينفجر في قلب المدينة في مشهد مروعالكوفية شهيدان وعدة إصابات جراء قصف من مسيرة إسرائيلية على مجموعة من المواطنين قرب بئر 20 في منطقة مواصي خانيونسالكوفية هل تتخيل أن تعيش تحت أنقاض وطنك؟ غزة تئن من الألمالكوفية أزمة السيولة في غزة تتصاعد.. عمولات تصل إلى 50%الكوفية مشهد مؤلم.. المحتاجون يواجهون المجاعة في وقفة احتجاجية قوية ضد الحصارالكوفية حيوانات غزة تتضور جوعا.. سياسة التجويع تقتل حتى الدوابالكوفية هل يعاقبون الجياع؟ مطالبات حاسمة لفتح طريق المساعدات إلى غزةالكوفية نتنياهو يسلح الميليشيات في غزة.. "فرق تسد" أم تحضير لانفجار داخلي؟الكوفية خيانة أممية ودمار شامل.. غزة تحت رحمة المجازر والإعدامات الميدانيةالكوفية غزة ليست وحدها.. قافلة عربية تكسر جدار الصمت وتمضي نحو رفحالكوفية هل ستتوقف آلة القتل في غزة؟ دير البلح تشهد مجزرة جديدةالكوفية دماء جديدة تسيل في غزة.. الاحتلال يواصل استهداف المدنيين بلا رحمةالكوفية غزة تصرخ: استهداف المنازل والمساعدات.. إلى متى الصمت؟الكوفية حين يصبح إنقاذ الجرحى جريمة.. الاحتلال يقصف سيارة إسعاف بمن فيهاالكوفية الصحة: ١٦ إصابة وصلت إلى مستشفى رفيديا الحكومي منذ الصباح، جراء عدوان الاحتلال على نابلس، جميعها بحالة مستقرة.الكوفية القناة 13: نتنياهو يتشاور هاتفيا مع وزراء ومسؤولين أمنيين كبار على خلفية تقدم بشأن صفقة تبادل الأسرىالكوفية نتنياهو : هناك تقدم كبير في صفقة تبادل الأسرىالكوفية نتنياهو: هناك تقدم كبير في مفاوضات صفقة التبادلالكوفية 78 شهيدا إثر القصف الإسرائيلي المستمر على مناطق عدة بقطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية 488 حالة اعتقال لدى الاحتلال في أيار الماضيالكوفية
نابلس تحت الحصار.. والرصاص ينفجر في قلب المدينة في مشهد مروعالكوفية شهيدان وعدة إصابات جراء قصف من مسيرة إسرائيلية على مجموعة من المواطنين قرب بئر 20 في منطقة مواصي خانيونسالكوفية هل تتخيل أن تعيش تحت أنقاض وطنك؟ غزة تئن من الألمالكوفية أزمة السيولة في غزة تتصاعد.. عمولات تصل إلى 50%الكوفية مشهد مؤلم.. المحتاجون يواجهون المجاعة في وقفة احتجاجية قوية ضد الحصارالكوفية حيوانات غزة تتضور جوعا.. سياسة التجويع تقتل حتى الدوابالكوفية هل يعاقبون الجياع؟ مطالبات حاسمة لفتح طريق المساعدات إلى غزةالكوفية نتنياهو يسلح الميليشيات في غزة.. "فرق تسد" أم تحضير لانفجار داخلي؟الكوفية خيانة أممية ودمار شامل.. غزة تحت رحمة المجازر والإعدامات الميدانيةالكوفية غزة ليست وحدها.. قافلة عربية تكسر جدار الصمت وتمضي نحو رفحالكوفية هل ستتوقف آلة القتل في غزة؟ دير البلح تشهد مجزرة جديدةالكوفية دماء جديدة تسيل في غزة.. الاحتلال يواصل استهداف المدنيين بلا رحمةالكوفية غزة تصرخ: استهداف المنازل والمساعدات.. إلى متى الصمت؟الكوفية حين يصبح إنقاذ الجرحى جريمة.. الاحتلال يقصف سيارة إسعاف بمن فيهاالكوفية الصحة: ١٦ إصابة وصلت إلى مستشفى رفيديا الحكومي منذ الصباح، جراء عدوان الاحتلال على نابلس، جميعها بحالة مستقرة.الكوفية القناة 13: نتنياهو يتشاور هاتفيا مع وزراء ومسؤولين أمنيين كبار على خلفية تقدم بشأن صفقة تبادل الأسرىالكوفية نتنياهو : هناك تقدم كبير في صفقة تبادل الأسرىالكوفية نتنياهو: هناك تقدم كبير في مفاوضات صفقة التبادلالكوفية 78 شهيدا إثر القصف الإسرائيلي المستمر على مناطق عدة بقطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية 488 حالة اعتقال لدى الاحتلال في أيار الماضيالكوفية

إفادات مروعة لمعتقلين من غزة في سجن النقب ومعسكر "عوفر"

13:13 - 23 إبريل - 2025
الكوفية:

رام الله - أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير، أن منظومة سجون الاحتلال تواصل إجرامها، وممارسة المزيد من الإجرام والتوحش بحق معتقلي غزة.

 

وقالت الهيئة والنادي في بيان، اليوم الأربعاء، إنه استناداً إلى زيارات جرت لمجموعة من المعتقلين مؤخراً الذين كشفوا عن استمرار الاعتداءات الجنسية بحقهم، إلى جانب عمليات الضرب المبرح، وتشديد مستوى الرقابة عليهم من خلال الكاميرات، وإذلالهم وقهرهم بالوسائل والسبل كافة.

 

وأضاف البيان: لم تترك منظومة السجون بحسب إفادات المعتقلين، أي أداة في سبيل سلبهم إنسانيتهم، ومحاولة كسرهم نفسياً، ومع مرور 19 شهراً على الإبادة، فإن الأوضاع وظروف الاعتقال لا تزال كما هي وفي المستوى نفسه، بل إنها تتفاقم، إذ يشكل عامل الزمن عاملا حاسماً في مصير المعتقلين، مع استمرار هذا التوحش في المستوى نفسه.

 

ومن ضمن الإفادات، وحسب البيان، فإن استمرار عمليات الاغتصاب والاعتداءات الجنسية، إذ تتعمد إدارة معسكر (عوفر) تثبيت أطراف المعتقل إذ يُدخِل السجان عصا مراراً وتكراراً في فتحة الشرج لدرجة شعور المعتقل بالاختناق بحسب وصف أحد المعتقلين، وكلما زاد ألم المعتقل وصراخه تعمد السجان تحريك العصا أكثر، ويتعمدون اغتصاب المعتقل أمام معتقلين آخرين، بهدف كسره أمام رفاقه، وبث المزيد من الإرهاب بحقهم، كما تتعمد من خلال الكاميرات المثبتة في الأقسام وعلى الغرف، تحويل الكاميرا التي تشكل أبرز أدوات الرقابة والسيطرة داخل المعسكرات، إلى أداة للتنكيل بهم، فأي معتقل يظهر في الكاميرا أنه تظاهر بابتسامة أو أي سلوك آخر يعتبره السجان تحديا، ثم تقوم وحدات القمع إما بالاعتداء عليه بالضرب المبرح حتى يصل إلى درجة الإغماء، أو فرض عقوبات جماعية على المعتقلين من خلال التفتيش الهمجي، والإذلال إلى أقصى درجاته، هذا فضلا عن عمليات الاعتداء بالضرب المبرح التي تتم في الساحات، وخلال ما يسمى بإجراء الفحص الأمني (العدد)، حيث يجبرون على النوم على بطونهم، ويُعتدى عليهم بالضرب.

 

وفي سجن النقب وتحديدا في قسم الخيام، فإن الأوضاع لا تقل مأساوية وصعوبة، حيث تتعمد إدارة السجن ابتزاز المعتقلين وإذلالهم من خلال حاجتهم إلى استخدام الحمام، ويتم إجبارهم على استخدام دلو لقضاء الحاجة، هذا فضلا عن أن الأواني التي يُزود بها المعتقلون، تبقى معهم لمدد طويلة ولا يتم استبدالها، فتصبح رائحتها كريهة للغاية، ومع ذلك يستخدمونها. إلى جانب كل هذا، فإن مرض (الجرب– السكايبوس)، منتشر بشكل واسع بين صفوف المعتقلين، لقلة عوامل النظافة، ولضعف مناعة المعتقلين، ومع ذلك فإن البطانيات والفرشات أصبحت أدوات أساسية لنقل المرض، لكون بعض المعتقلين لا يملكون فرشات للنوم، فقد اضطروا إلى قطع أجزاء من فرشات معتقلين آخرين للنوم عليها، ومنذ شهر تشرين الثاني/ نوفمبر 2024 حتى اليوم، لم تسمح إدارة السجن للمعتقلين باستبدال ملابسهم، كل ذلك ساهم في استمرار انتشار مرض (الجرب – السكايبوس)، ومقابل كل ذلك فإن إدارة السجن ترفض تزويدهم بأي نوع من العلاج.

 

كما لا تتوقف إدارة السجن عن عمليات الضرب والتنكيل، فالعديد من المعتقلين لديهم إصابات جرّاء ذلك، حتى خلال إخراجهم إلى الزيارة فقد أكدوا أنهم تعرضوا للضرب والتنكيل، من خلال شد القيود على أيديهم، واستنادا إلى إفادة المحامين الذين زاروا المعتقلين، فإن جميعهم يعانون نقصا حادا وواضحا في الوزن نتيجة لجريمة التجويع المستمرة بحقهم.

 

في هذا السياق، أكدت هيئة الأسرى ونادي الأسير، أن الاحتلال ماضٍ في إبادته وجرائمه على مرأى ومسمع من العالم، دون أي تغيير حقيقي يساهم في وقف الإبادة والعدوان الشامل على شعبنا، وأحد أشكاله الجرائم المستمرة بحق المعتقلين، بل إن مرور المزيد من الوقت على استمرار الإبادة، يعني أن حالة العجز التي تعانيها المنظمات الحقوقية قد تجاوزت هذا التعبير، وأصبح التساؤل عن جدوى وجود منظومة حقوقية واجبا علينا، مع اتساع مفهوم حالة الاستثناء التي يتمتع بها الاحتلال الإسرائيلي على الصعيد الدولي.

 

يذكر أن عدد معتقلي غزة الذين اعترفت بهم منظومة السجون حتى بداية نيسان/ إبريل 2025، (1747) معتقلاً، وهذا العدد لا يتضمن المعتقلين المحتجزين في المعسكرات التابعة لجيش الاحتلال.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق