اليوم الثلاثاء 18 مارس 2025م
عاجل
  • وزير الخارجية النرويجي: ما نتابعه في غزة الآن كابوس
وزير الخارجية النرويجي: ما نتابعه في غزة الآن كابوسالكوفية سلطات الاحتلال تهدم منزلا في أم الفحمالكوفية منسق أممي: المواطنون في قطاع غزة تحملوا معاناة لا يمكن تخيلهاالكوفية 342 شهيدًا وأكثر من 440 مصابًا في غارات إسرائيلية على قطاع غزةالكوفية الاحتلال يطالب بإخلاء مناطق شمال وجنوب قطاع غزةالكوفية الإعلامي الحكومي: 342 شهيدًا خلال 5 ساعات فقطالكوفية أبرز عناوين الصحف الفلسطينيةالكوفية طقس فلسطين اليوم الثلاثاء 18 مارسالكوفية الاحتلال يعتقل العشرات خلال مداهمات واسعة بالضفةالكوفية أسعار صرف العملات في فلسطين اليوم الثلاثاء 18 مارسالكوفية "الخارجية" تطالب بتدخل دولي عاجل لوقف جريمة الإبادة وتهجير شعبنا في غزةالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ57 على التواليالكوفية تعليق الدوام في مدارس غزة حتى إشعار آخرالكوفية الفصائل الفلسطينية: الاحتلال أفشل عمداً اتفاق وقف إطلاق النار لكي يستمر بحرب الإبادةالكوفية "حشد" تدين استئناف الاحتلال حرب الإبادة بغزةالكوفية عائلات الأسرى الإسرائيليين: حكومة نتنياهو اختارت التخلي عن الأسرىالكوفية شهيد و3 إصابات برصاص الاحتلال في قلقيليةالكوفية مقتل أسير إسرائيلي وإصابة اثنين إثر عدوان الاحتلال على قطاع غزةالكوفية إدانات دولية لاستئناف "إسرائيل" حربها على غزةالكوفية الاحتلال يستأنف حرب الإبادة بضوء أخضر أمريكي للانقلاب على اتفاق غزةالكوفية

تجدد الاشتباكات على حدود لبنان الشرقية

22:22 - 17 مارس - 2025
الكوفية:

متابعات: تجددت الاشتباكات بين الجيش السوري ومسلحي عشائر البقاع على الحدود اللبنانية – السورية في شمال مدينة الهرمل، بعد تعرض بلدة حوش السيد علي لقصف من الجانب السوري، بحسب ما أفادت الوكالة الوطنية للاعلام، ما استدعى رداً من الجيش اللبناني.

وكان هدوء حذر ساد قبل ظهر الاثنين بعد ليلة عنيفة من الاشتباكات بين الجيش السوري ومسلحي عشائر البقاع، وذلك على خلفية مقتل 3 عناصر من «هيئة تحرير الشام» في محيط ريف حمص.

الاشتباكات التي اندلعت مساء الأحد واستمرّت حتى فجر الاثنين، استُخدمت فيها الأسلحة المتوسطة والثقيلة؛ بما فيها قذائف المدفعية وراجمات الصواريخ. وأفادت معلومات ميدانية بأن «الجيش السوري استقدم تعزيزات عسكرية إلى الحدود مع لبنان وطالب بتسليم قاتلي عناصره؛ مما تسبّب في اندلاع المواجهات».

وهذا ما استدعى تدخل الجيش اللبناني الذي نفذ انتشاراً في منطقتَي الهرمل والقصر الواقعتين على الحدود السورية وذات الغالبية الشيعية الموالية لـ«حزب الله». كما ردّ الجيش اللبناني على مصادر النيران التي أتت من الجانب السوري.

ووفق المعلومات، فقد سقطت عشرات القذائف على المناطق اللبنانية المحاذية للحدود السورية، وسط تحليق لمسيّرات «شاهين» السورية على علو منخفض، خصوصاً فوق بلدتي الهرمل والقصر.

والاثنين، قال الجيش اللبناني في بيان له إنه «بعد مقتل سوريَّين وإصابة آخر عند الحدود اللبنانية - السورية في محيط منطقة القصر - الهرمل، نُقل الجريح إلى أحد المستشفيات للمعالجة، وما لبث أن فارق الحياة. على أثر ذلك، نفذ الجيش تدابير أمنية استثنائية، وأجرى اتصالات كثيفة حتى ساعات الصباح الأولى، وسلم بنتيجتها الجثامين الثلاثة إلى الجانب السوري».

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق