اليوم الاربعاء 27 نوفمبر 2024م
عاجل
  • مراسلنا: شهيدان بقصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين في خانيونس جنوبي قطاع غزة
لا وطني واحد مع تصفية واجتثاث حماس واتفاق لبنان يعطي الامل لغزة وفلسطينالكوفية بث مباشر || تطورات اليوم الـ 418 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مسؤولية تأخر قيام دولة فلسطينيةالكوفية مراسلنا: شهيدان بقصف إسرائيلي استهدف مجموعة من المواطنين في خانيونس جنوبي قطاع غزةالكوفية الصحة: 33 شهيدًا و134 مصابًا بـ3 مجازر في القطاع خلال 24 ساعةالكوفية حركة الجهاد الإسلامي تنعى عدداً من كوادرها في لبنان جراء عدوان الاحتلال على مخيم الرشيدية جنب البلادالكوفية صور || الإفراج عن 3 أسرى بينهم سبعيني من شمال غزة في وضع صحي صعبالكوفية هيئة الأسرى: إدارة سجن الدامون تعامل الأسيرات بطريقة وحشيةالكوفية بايدن: أمريكا تبذل جهدا آخر للتوصل لوقف إطلاق النار في غزةالكوفية ميقاتي: متمسكون بسيادة لبنان على كل أراضيه برا وبحرا وجواالكوفية «حزب الله»: إذا هاجمتنا إسرائيل فمن حق الجماعة الدفاع عن نفسهاالكوفية الإعلام العبري: أهالي مختطفين في غزة يعتصمون أمام مكتب نتنياهو بالكنيست للمطالبة بإبرام صفقة تبادل سريعةالكوفية رئيس سلطة المياه يطالب المجتمع الدولي بدعم التدخلات العاجلة لتوفير المياه لأهالي غزةالكوفية غاسبريني مدرب أتلانتا: الثقة سبب الأداء المذهلالكوفية كومباني: لم أفهم النظام الجديد لدوري الأبطالالكوفية كاتس أيضاً إلى المحكمة الجنائية الدوليةالكوفية شمال إسرائيل، وليس جنوب لبنان!الكوفية هيئة الأسرى: إدارة الدامون تعامل الأسيرات بطريقة وحشيةالكوفية 4 شهداء و10 مصابين بقصف منزل مأهول شرق غزةالكوفية لافروف: التصعيد بالشرق الأوسط سببه نهج "إسرائيل" العدوانيالكوفية

أخصائي: 10% من الرجال مصابون بـ«عمى الألوان»

12:12 - 07 مارس - 2022
الكوفية:

خاص: عمى الألوان، هو مصطلح يعني إصابة الإنسان بخلل يُفقده القدرة على رؤية أحد الألوان الثلاث الآتية: الأحمر، أو الأزرق أو الأخضر، أو اللون الناتج عن خلطهم معًا، وهي نادرة جدًّا.

وقال أخصائي البصريات، حمزة زقوت، إن المصاب بعمى الألوان، لا يعاني من فقدان كل الألوان، بل من عدم رؤية أحد الألوان الأساسية "الأزرق، الأخضر، الأحمر"، مشيرا إلى أنه يرى الألوان الأخرى.

وأشار زقوت إلى أن 10% من الرجال يعانون من مرض عمى الألوان، لافتا إلى أن كثير من المرضى لا يعرفون أنهم مصابين.

وبين، أن العامل الوراثي يعد أبرز عوامل مرض عمى الألوان، وأن الأطفال معرضين بنسبة أكبر، حيث يمكن أن يولدوا مصابين بعمى الألوان، بعامل وراثي من الأهل.

وأوضح زقوت، أن عمى الألوان قد يغيّر مجرى حياة من يُصاب به، فقد يزيد من صعوبة تعلّم القراءة، وقد يحدّ من إمكانية التقدّم في العمل في مجالات معيّنة.

ولفت إلى أن الذين يعانون من عمى الألوان سواء الأطفال منهم أو البالغين يستطيعون مع الوقت التأقلم والتعويض عن عدم قدرتهم على رؤية ألوان معيّنة.

وقال، إن علاج عمى الألوان الوراثي أو تصحيحه صعب لكن يمكن معالجة جزء من مشكلات عمى الألوان المكتسب وهذا يتعلّق بالمُسَبّب.

وأضاف زقوت، أن العلاج الجراحيّ يستطيع تحسين القدرة على تمييز ألوان معيّنة، وإذا كانت المشكلة هي عرض جانبيّ لأدوية معينة فمن الممكن تحسين رؤية اللون بالتوقف عن تعاطي الدواء.

وبإمكان المصاب بعمى الألوان اتّباع الخطوات الآتية للتعويض عن عجزه عن رؤية الألوان:

استعمال عدسات لاصقة أو عدسات لنظارات خاصّة تُساعد على التمييز بين الألوان المختلفة، لكن هذه العدسات الخاصة لا تضمن رؤية ألوان طبيعيّة إذ أنها قد تشوّه صورة أجسام معينة.

تعلّم استغلال درجة وضوح اللون أو موقعه بدلًا من اللون نفسه فمثلًا يستطيع تعلّم ترتيب مواقع ألوان الشارة الضوئية الثلاثة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق