تل أبيب: أكدت حركة "السلام الآن" الإسرائيلية، اليوم السبت، أن الحكومة الحالية برئاسة نفتالي بينيت، تواصل سياسة الضم التي كان ينتهجها نتنياهو.
ونقلت صحيفة "معاريف" العبرية، عن الحركة قولها، إن الاستسلام لأقلية صغيرة ومتطرفة لا يقوض فقط أمن إسرائيل وفرص السلام، بل يقوض العلاقات مع الولايات المتحدة.
وأضافت، أنه على زعماء حزب العمل وميرتس المطالبة بإلغاء البناء الضار في المستوطنات الذي يضر بالمصالح الإسرائيلية وأي حل سياسي مستقبلي.