اليوم الخميس 10 إبريل 2025م
عاجل
  • طائرات الاحتلال المروحية تطلق نيرانها شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تقتحم البلدة القديمة وسط مدينة نابلس
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز حوارة
طائرات الاحتلال المروحية تطلق نيرانها شمالي مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم البلدة القديمة وسط مدينة نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز حوارةالكوفية مخطط إسرائيلي خطير لخنق سكان قطاع غزة وإجبارهم على التهجيرالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف بيت لاهيا شمالي قطاع غزةالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف بيت لاهيا شمالي قطاع غزةالكوفية تغير الموقف الأوروبي تجاه الاحتلال.. صحوة ضمير أم رسالة تهديد لترامب؟الكوفية قصف مدفعي إسرائيلي يستهدف المناطق الغربية لمدينة غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 24 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الصحفي سامر خويرة من منزله في نابلسالكوفية يديعوت أحرونوت عن مصادر إسرائيلية: من المتوقع أن يطلب ترامب من نتنياهو إنهاء الحرب في غزة قريباالكوفية إعلام الاحتلال: الشرطة الإسرائيلية تعتقل 7 متظاهرين نددوا بالحرب على غزةالكوفية موقع ذا انترسبت: أعضاء في الكونغرس يطالبون ترمب بتقديم المبررات القانونية للضربات في اليمنالكوفية كارثة إنسانية تهدد نساء وأطفال غزة.. فما القصة؟الكوفية مدفعية الاحتلال تواصل قصفها للمناطق الشمالية من مدينة رفح جنوبي قطاع غزةالكوفية الاحتلال يواصل استهداف اونروا ويخطر باغلاق 6 مدارسالكوفية بصل لـ "الكوفية": الاحتلال نسف 8 مبان سكنية في قصف حي الشجاعيةالكوفية شهيد العلم.. ارتقاء طالب تونسي أثناء محاولته رفع علم فلسطين فوق جامعة منوبةالكوفية يونيسيف لـ "الكوفية": 10 آلاف طفل في قطاع غزة يعانون سوء التغذيةالكوفية تحذير أممي.. الوضع في غزة يصل إلى مرحلة حرجة للغايةالكوفية

الشعبية: الحوارات الثنائية بين فتح وحماس هدفها إبقاء الوطن رهن الإنقسام والتشتت

14:14 - 01 نوفمبر - 2020
الكوفية:

غزة: أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أن أولى أولويات إعادة الاعتبار للمشروع الوطني الممثل بـ"مشروع التحرير والعودة والاستقلال"، الذي تأسست وانطلقت كل الفصائل لتحقيقه، يكمن في إعادة الاعتبار لمنظمة التحرير التي تعد الأداة الوطنية المناط بها تحقيق هذا المشروع.
وقال عضو اللجنة المركزية للجبهة وسام الفقعاوي في تصريحات صحفية، إنّ هذا المشروع (مشروع التحرير) وأداته (المنظمة)، بحاجة إلى حاضنتهما الشعبية، أي جماهير شعبنا الفلسطيني التي هي صاحبة المصلحة الأولى في ذلك كله".
وأوضح أن ذلك يتحقق "على قاعدة احترامها وصون وحدتها وحفظ حقوقها وتحقيق أهدافها، هنا يصبح الحديث عن الانتخابات تتويجا لمسار يرقى لأن يكون هدفًا ونتيجة في آن؛ لأن قاعدة التوافق الرئيسية والضمان لتحقيق المراد منها ينطلق مما سبق.

وأكدّ أن نهج التسوية في الساحة الفلسطينية هو الذي أسس لحالة الانقسام العامودية والأفقية التي تكرست بالانقسام في السلطة وعليها عام 2007، بكل ما ألحقه من ضرر فادح بالقضية والحقوق.
وأشار الفقعاوي إلى أنّ "الضمانة الفعلية لإنجاز وحدة وطنية حقيقية، يكمن في التأسيس لحوار وطني شامل، يكمل ما بدأه اجتماع الأمناء العامين، ويتجاوز الاختلالات الإدارية والسياسية التي ظهرت أثناء انعقاده، والتي تلته أيضًا".
كما حذر من الحوارات الثنائية بين فتح وحماس "التي تعيدنا لمربع الاتفاقات الثنائية القائمة على المحاصصة والتقاسم، وبالتالي إبقاء الحالة الفلسطينية رهن الانقسام والتشتت، وتابع، "هنا ننبه أن الوقت لم يعد يسعفنا كثيرًا لمثل هكذا حوارات تتجاوز الاتفاقات الوطنية ويعزز كل ما هو فئوي لا وطني".

 

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق