اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024م
عاجل
  • مراسلنا: الطيران الحربي يُحلق على مستويات منخفضة في أجواء مدينة غزة
  • مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم مدينة الخليل جنوب الضفة المحتلة
  • مراسلنا: قصف مدفعي "إسرائيلي" على منطقة تل الزعتر بمخيم جباليا شمالي قطاع غزة
  • مراسل الكوفية: قصف مدفعي يستهدف محيط مستشفى كمال عدوان
  • صافرات الإنذار تدوي في "يرؤون" شمال فلسطين المحتلة
مراسلنا: الطيران الحربي يُحلق على مستويات منخفضة في أجواء مدينة غزةالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم مدينة الخليل جنوب الضفة المحتلةالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي "إسرائيلي" على منطقة تل الزعتر بمخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مراسل الكوفية: قصف مدفعي يستهدف محيط مستشفى كمال عدوانالكوفية صافرات الإنذار تدوي في "يرؤون" شمال فلسطين المحتلةالكوفية تطورات اليوم الـ 416 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية بلدية غزة.. تسرب مياه الصرف الصحي لمراكز الإيواء ينذر بكارثة كبيرةالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل عشوائي باتجاه خيام النازحين جنوب مواصي رفحالكوفية صافرات الإنذار تدوي في المطلة ومحيطها في إصبع الجليلالكوفية إسرائيل.. الكشف عن توتر بين وزير جيش الاحتلال الجديد ورئيس الأركانالكوفية كيف جعل عدوان الاحتلال على قطاع غزة الإسرائيليين منبوذين حول العالم؟الكوفية الدفاع المدني: احتمال توقف خدماتنا بشكل كامل في مدينة غزة بسبب نفاد الوقودالكوفية جيش الاحتلال يلقي منشورات على مدينة بيت لاهيا ويطالب النازحين والأهالي بإخلائهاالكوفية مجلس الأمن يعقد جلسة اليوم حول القضية الفلسطينيةالكوفية والآن مَن يُحاصِر مَن؟الكوفية ما الذي يعنيه قرار الجنائية الدولية بحق قادة دولة الاحتلال؟الكوفية بانتظار الجهد العربي والإسلاميالكوفية خطوة على طريق الانتصارالكوفية الاحتلال: عدم توقيع الاتفاق الآن مع لبنان سيطيل أمد الحربالكوفية إعلام عبري: مخاوف من تكرار أحداث أمستردام في برلينالكوفية

العالم يعيد فرض القيود للحد من انتشار كورونا

07:07 - 19 أغسطس - 2020
الكوفية:


متابعات: أعادت دول كثيرة حول العالم فرض القيود المفروضة للحد من تفشي فيروس كورونا، فمن إعادة إجراءات الحجر في لبنان إلى إغلاق الشركات التي تنطوي على خطورة في كوريا الجنوبية، اليوم الأربعاء، وكذلك الملاهي الليلية في مالطا.
وبعد ارتفاع كبير في عدد الإصابات في لبنان وبينما تعج المستشفيات بالمرضى المصابين بكورونا وبجرحى الانفجار الهائل الذي وقع في مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس/ آب، فرضت السلطات إجراءات حجر مجددا لأكثر من اسبوعين اعتبارا من الجمعة وحتى السابع من سبتمبر/أيلول، يرافقها منع يومي للتجول، وأعلنت وزارة الداخلية اللبنانية، أن أحياء بيروت المنكوبة جراء الانفجار مستثناة من هذه الإجراءات.
وخلال الأسبوعين الأخيرين، سجل لبنان أعدادا قياسية في الإصابات بما فيها ذروة جديدة الإثنين بلغت 456 إصابة ووفاتين، بحسب ما أوردته وكالة الأنباء الفرنسية "أ. ف. ب".
وفي مالطا حيث يرتفع عدد الإصابات منذ شهر، تغلق الحانات والملاهي الليلية وصالات العروض والنوادي الرياضية أبوابها الأربعاء حتى إشعار آخر
.
وتدخل قيود جديدة حيز التنفيذ في كوريا الجنوبية أيضا بعدما نجحت حتى الآن في تطويق الوباء بفضل استراتيجية متقدمة للفحوص ومتابعة المخالطين للمصابين.
واعتبرت 12 فئة من المؤسسات عالية الخطورة بينها خصوصا الملاهي الليلية والحانات والمطاعم التي تعرض وجبات مفتوحة في سيول وإينشيون وإقليم جيونجي المجاور.
وفرض على المؤسسات عامة مثل المتاحف إغلاق أبوابها في هذه المنطقة الواسعة التي تضم نصف سكان كوريا الجنوبية.
وقالت منظمة الصحة العالمية في منطقة آسيا-المحيط الهادئ، إن المرض ينتشر حاليا في صفوف الشباب الذين لا يعلمون في بعض الاحيان انهم مصابون.
وقال مدير منطقة غرب المحيط الهادئ لدى منظمة الصحة العالمية تاكيشي كاساي إن “الوباء يتغير، من العمر يشكلون على نحو متزايد مصدر التهديد”.
وشددت إيطاليا أيضا على دور هؤلاء الشباب الذي يسافرون لقضاء عطل.

ونشرت وسائل الاعلام الايطالية العديد من إفادات شباب أصيبوا خلال قضائهم عطل الصيف.
وفي تصريحات نشرتها صحيفة “لا ستامبا” قال الشاب العشريني لوكا القادم من روما “أصبت بكوفيد-19، في كوستا سميرالدا” في جزيرة سردينيا.
وكشف تحقيق أجرته السلطات الصحية أن الفيروس وصل إلى سردينيا عبر مجموعة سياح قدموا من جزر الباليار بإسبانيا وميكونوس باليونان، وأدرجت النمسا جزر الباليار على لائحة الوجهات الخطيرة.
ولتطويق الوباء، قررت إيرلندا تشديد القيود المفروضة على التجمعات بما في ذلك المراكز الرياضية بينما أرجأت مونتينيجرو لشهر استئناف الدراسة في المدارس.
في فرنسا حيث عاود عدد المصابين الذين يدخلون المستشفيات الارتفاع بعد تراجع مطلع الصيف، تعتزم الحكومة فرض وضع الكمامات في الأماكن المغلقة وفي الشركات التي يتقاسم فيها موظفون مكان العمل.
في المقابل، ستعيد الأوروغواي فتح حدودها أمام السياح القادمين من الاتحاد الأوروبي، في موعد لم يحدد بعد كما قال وزير السياحة جيرمان كاردوسو.
أودى فيروس كورونا المستجد بحياة 774,832 شخصا في العالم منذ أن أعلن مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين ظهور المرض في نهاية ديسمبر/ كانون الأول.
وأحصيت أكثر من 21,936,820 إصابة رسميا في 196 بلدا ومنطقة منذ بدء انتشار الوباء ووبينها 13,623,700 حالة تعتبر حاليا تماثلت الى الشفاء.
والولايات المتحدة هي البلد الأكثر تضرراً من حيث عدد الوفيات والإصابات مع تسجيلها 170,497 وفاة من أصل 5,438,325 إصابة بحسب تعداد جامعة جونز هوبكنز. وفي مواجهة هذه الحصيلة المروعة، تعلق الدول آمالها أكثر فأكثر على اكتشاف لقاح.
وقالت أستراليا إنها ستحصل على لقاح “واعد” كما قال رئيس الوزراء سكوت موريسون، مؤكدا أن البلاد ستنتج هذا اللقاء وتوزعه مجانا.
وأعلن موريسون، أن بلاده أبرمت اتفاقا مع المجموعة الصيدلانية “استرازينيكا” بشأن اللقاح الذي تقوم بتطويره في جامعة أوكسفورد. وأكد موريسون الأربعاء أنه يجب جعل اللقاح “إلزاميا قدر الإمكان”.
وقال لإذاعة محلية في ملبورن “هناك دائما استثناءات من اللقاح لأسباب طبية، لكن هذا يجب أن يكون السبب الوحيد”.

في اليونان، قال وزير الصحة أنه يأمل في الحصول على دفعة أولى من هذا اللقاح من الشركة نفسها بحلول ديسمبر/ كانون الأول.
وسيتم اختبار لقاح صيني قريبا في باكستان بينما تستعد جنوب إفريقيا لإطلاق تجارب سريرية للقاح أعد في الولايات المتحدة خلال الأسبوع الجاري.
ومن أجل توزيع اللقاح في المستقبل، دعت منظمة الصحة العالمية مجددا إلى اعتماد إجراءاتها لضمان الحصول عليه.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسوس “يجب أن نمنع هيمنة النزعة القومية على اللقاحات” ، مطالباً بالتشارك في استخدام الأدوات لتمكين العالم من مكافحة كورونا.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق