اليوم الاربعاء 18 ديسمبر 2024م
عاجل
  • قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت أمر شمال الخليل
  • مواجهات مع قوات الاحتلال في محيط قبر يوسف شرق نابلس
  • مقاومون يطلقون النار على حافلة مستوطنين بعد اقتحامها قبر يوسف شرق نابلس
  • طائرات الاحتلال تقصف منازل في منطقة السكافي محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزة
  • مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة السيسي في محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزة
قوات الاحتلال تقتحم بلدة بيت أمر شمال الخليلالكوفية مواجهات مع قوات الاحتلال في محيط قبر يوسف شرق نابلسالكوفية مستوطنون بحماية من قوات الاحتلال يقتحمون "قبر يوسف" شرق نابلسالكوفية الأمم المتحدة: "إسرائيل" منعت 3 بعثات مساعدات لشمال غزة خلال الشهر الجاريالكوفية مقاومون يطلقون النار على حافلة مستوطنين بعد اقتحامها قبر يوسف شرق نابلسالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منازل في منطقة السكافي محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 439 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا لعائلة السيسي في محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تشن 3 غارات على منازل في محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منازل في محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزةالكوفية مسيرات الاحتلال تقصف منازل في محيط منطقة المصلّبة بحي الزيتون جنوب مدينة غزةالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في محيط مستشفى كمال عدوان شمال غزةالكوفية مصابون جراء قصف طائرات الاحتلال منزلا في شارع الصحابة وسط مدينة غزةالكوفية فيديو | مصابون جراء قصف الاحتلال منزلا وسط مدينة غزةالكوفية طائرات الاحتلال تقصف منزلًا في منطقة الصحابة بمدينة غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم دوار الشهداء وسط مدينة نابلسالكوفية اشتباكات مسلحة بين مقاومين وقوات الاحتلال خلال اقتحامها مدينة نابلسالكوفية الهلال الأحمر: إصابة شاب برصاص قوات الاحتلال خلال اقتحام بلدة عبوين شمال رام اللهالكوفية إصابة شاب برصاص الاحتلال شمال رام اللهالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز الطورالكوفية

خاص بالفيديو|| فصائل منظمة التحرير ترفع شعار "الكفاح المسلح" للرد على خطة الضم

18:18 - 03 يوليو - 2020
الكوفية:

غزة – عمرو طبش|| أكد القيادي في تيار الإصلاح الديمقراطي بحركة فتح، الدكتور صلاح أبو ختلة، أنه يوجد رفض شامل لمخططات الضم التي تستهدف مقومات الدولة الفلسطينية مستقبلاً، موضحاً أنه يوجد حراك فلسطيني شامل سواءً على الصعيد الداخلي والخارجي، بالإضافة لفعاليات وبرامج لمواجهة هذه الخطة.

وأشار إلى أنه من الضروري إتمام الوحدة الوطنية وإنهاء الانقسام الفلسطيني بشكل عاجل، لمواجهة خطة الضم بشكل قوي، متابعاً أن الشعب الفلسطيني دائماً سباق وطليعي في مواجهة المخططات الإسرائيلية.

ونوه "أبو ختلة" إلى أن قيادة تيار الإصلاح في حركة فتح أول من حذرت من مخططات الضم قبل شهور، مؤكداً أنهم لا يفقدون البوصلة ويملكون في جعبتهم الكثير في مواجهات تلك المخططات سواءً على صعيد المقاومة الشعبية أو على صعيد المقاومة بكافة أشكالها.

وأكد أنه يوجد عاتق كبير على السلطة الفلسطينية، في مواجهة خطة الضم التي يسعى الاحتلال لتنفيذها في أراضي الضفة المحتلة والأغوار، موضحاً أنه يوجد حالة من الارباك سواءً على الصعيد الحكومي أو على صعيد مؤسسات الرئاسة، حيث لم تتضح معالم المواجهة لخطة الضم.

من جهته قال مسؤول حركة المبادرة الوطنية الفلسطينية في قطاع غزة الدكتور عائد ياغي، إنهم شاركوا بجانب جميع القوى الوطنية والإسلامية وجميع مكونات الشعب الفلسطيني في قطاع غزة، بالمسيرة الجماهيرية الحاشدة للإعلان عن رفضهم لخطة الضم ولصفقة ترامب ولجميع المخططات التي تستهدف في تصفية القضية الفلسطينية.

 وأشار إلى رسالتهم بأن الكل الوطني موحد في رفضه لهذه الخطة، ومتفق على خطة للتصدي لجميع هذه المخططات التي يرسم إليها الاحتلال الإسرائيلي، مضيفاً أنه يأمل من السلطة الفلسطينية في اتخاذ العديد من الخطوات والتي تبدأ بالعمل على الدعوة لعقد اجتماع عاجل للأمناء العامين في الفصائل للاتفاق على استراتيجية وطنية موحدة لمواجهة هذه المخططات.

وطالب "ياغي" المجتمع الدولي بالضرورة في التحرك وأن لا يبقى عاجزاً وساكتاً أمام هذه الإجراءات الإسرائيلية التي تنفذ بحق الأراضي الفلسطينية، مثمناً الخطوات والإجراءات التي اتخذت من بعض الدول، ولكنه اعتبرها غير كافية، لأنه يجب عليهم أن يقوموا بفرض إجراءات وعقوبات ومقاطعة لدولة الاحتلال حتى يتم ردع الاحتلال في الاستمرار ممارسة مخططاته.

وتابع، في حال نُفذت خطة الضم، سيتم التصعيد من قبل المقاومة الشعبية في الضفة الغربية، للتراجع عن خطة الضم في أراضي الضفة المحتلة والأغوار.

في السياق ذاته قال عضو القيادة المركزية للجبهة الديمقراطية عصام أبو دقة، إن الشعب الفلسطيني بكل مكوناته السياسية والاجتماعية، والاتحادات، والنقابات الشعبية، موقفهم واحد وموحد، من خلال رفضهم لسياسة الضم ونهب الأراضي، والسياسة الاستيطانية التوسعية العنصرية التي تنتهك الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.

وأضاف أنهم أعلنوا للشعب الفلسطيني في بداية استمرار الفعاليات والمسيرات الجماهيرية الحاشدة، كخطوة على طريق انتفاضة شعبية عارمة، وصولاً لعصيان وطني شامل، للجم الاحتلال الإسرائيلي.

وطالب "أبو دقة" السلطة الفلسطينية بأن تتحمل مسؤولياتها لتلاقي الحشد الجماهيري والنهوض الشعبي الفلسطيني من خلال اتخاذ إجراءات سياسية عملية وفعلية بالتحلل من التزامات أوسلو، والذهاب الى وحدة فلسطينية جادة وحقيقة، وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني، وتفتح الآفاق أمام الحركة الشعبية في مقارعة الاحتلال بكل نقاط الاحتكاك والتماس.

من جانبه قال عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني وجيه أبو ظريفة إنهم يعلنون رفضهم الواضح والصريح لقرار الضم وصفقة القرن، ولكل الإجراءات التي تقوم بها دولة الاحتلال على الأرض من استيطان وبناء الجدار العنصري وتهويد القدس، موضحاً أنه يجب توجيه كافة أعمال المقاومة والمجتمع الدولي من أجل انهاء الاحتلال الإسرائيلي.

ونوه إلى أنه لا معنى لمقاومة الاحتلال بالقطعة مرة في الاستيطان، ومرة أخرى بالتهويد، وبعد ذلك بالضم، محملاً مسؤولية انهاء الاحتلال هو المجتمع الدولي الذي كان يطالب دائماً بحماية قرارات الشرعية الدولية وتطبيق القانون الدولي وقرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة.

وأكد أبو ظريفة أن الاحتجاجات ليست فقط على مسألة الضم، بل أيضا على وجود الاحتلال والاستيطان، مشيراً الى أن المقاومة الفلسطينية والمواجهة الشعبية ستبقى مستمرة حتى زوال الاحتلال، سواءً قام بالضم أو لم يقم بالضم.

وأوضح أنه في حال قامت إسرائيل بخطوة الضم التي وصفها "بالخطوة الغبية"، ستنسف أساس عملية السلام، وأي مستقبل للتسوية مع الفلسطينيين، وتعيد المنطقة وتزجها في دوامة من العنف.

وأشار إلى أنه يجب على السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الانسحاب من كل الاتفاقيات التي وقعتها مع إسرائيل، وأن تعلن بشكل واضح سحب الاعتراف بإسرائيل لأن هذه الدولة التي تقوم بالضم والاستيطان، ليست هي نفس السياسة التي تم توقيع اتفاقات معها من قبل منظمة التحرير.

في السياق ذاته قال عضو اللجنة المركزية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين محمد الغول إن استمرار تهديدات الاحتلال الإسرائيلي بضم المزيد من الأراضي الفلسطينية للسيطرة عليها، خاصةً في ظل حالة الانقسام والموقف الرسمي العربي المتخاذل، ما أدخل القضية الفلسطينية في منعطف خطير جداً، يتحتم على القيادة أن تعمل على استعاجة وحدتها الوطنية الفلسطينية.

وأكد أنه يجب العمل على الدفع باتجاه انتفاضة شاملة واستخدام كل أشكال المقاومة وفي مقدمتها الكفاح المسلح في وجه الاحتلال الإسرائيلي، مضيفاً أنه حان الوقت لانعقاد الإطار القيادي المؤقت لقيادة منظمة التحرير، أو عقد لقاء قيادي على مستوى الأمناء العامون لبحث خطة واستراتيجية لمواجهة شاملة للاحتلال.

وتابع الغول أنه يجب على السلطة بسحب الاعتراف الكامل بدولة الاحتلال الإسرائيلي، وإلغاء جميع الاتفاقيات بشكل واضح وكل ما ترتب عليها، سواء كانت سياسية أو أمنية أو اقتصادية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق