اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر 2024م
عاجل
  • اطلاق النار باتجاه قوات الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلس
  • قوات الاحتلال تقتحم مخيم بلاطة شرق نابلس
  • قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز بيت فوريك شرق المدينة
اطلاق النار باتجاه قوات الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز بيت فوريك شرق المدينةالكوفية صفارات الإنذار تدوي في الجولان المحتلالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف مناطق متفرقة في شمال غزةالكوفية جرافة الاحتلال تقوم بهدم عدة مخازن خلال اقتحام منطقة الإسكان في مدينة قلقيليةالكوفية مراسلنا: اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال داخل حي الألمانية في جنينالكوفية مندوب الجزائر لدى مجلس الأمن: القتل والدمار يكشفان عن همجية تهدف إلى محو الهوية الفلسطينيةالكوفية هآرتس: الجيش لم يحاكم سوى 15 جنديا بجرائم تتعلق بالحربالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف منطقة تل الهوى جنوب غربي مدينة غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 417 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مقررة أممية: يجب تطبيق حكم المحكمة الجنائية الدولية واعتقال نتنياهو وغالانتالكوفية بوريل: الاتحاد الأوروبي فشل في لجم إسرائيل والوضع الإنساني في غزة كارثيالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة قلقيليةالكوفية جيش الاحتلال يطلق الرصاص الحي تجاه الشبان خلال اقتحام مدينة قلقيليةالكوفية حزب الله اللبناني يعلن تنفيذ 21 عملية ضد الاحتلالالكوفية نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 435 امرأة منذ بداية الحربالكوفية 11 شهيدا جراء غارات الاحتلال على مدينة غزةالكوفية فيديو | إصابة 3 مستوطنين في نهاريا بصواريخ حزب الله اللبنانيالكوفية اتحاد كرة الطاولة يحصل على عضويتيّن في لجان الاتحاد الآسيوي للعبةالكوفية

بالفيديو|| سياسيون لـ "الكوفية": حظوظ ترامب ضعيفة في الانتخابات الرئاسية المقبلة

15:15 - 29 يونيو - 2020
الكوفية:

خاص: مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل، تعيش البلاد جملة من الأزمات والمشكلات المتفاقمة، التي قد تسهم في تغيير المشهد السياسي برمته، لاسيما مع تطورات مهمة وخطيرة تعيشها الولايات المتحدة، أبرزها جائحة كورونا والركود الاقتصادي والمظاهرات الشعبية الأخيرة المناهضة للعنصرية.

وبحسب مراقبون، فإن الملفات سالفة الذكر قد تكون أبرز القضايا في الحرب الانتخابية المقبلة، بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، كما أنها ستكون أيضا من أهم التحديات للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الذي يطمح للفوز بمدة رئاسية ثانية والتي قد يستغلها خصمه جو بايدن من أجل الحصول على مكاسب انتخابية قد تمكنه من الوصول إلى كرسي الرئاسة، إضافة إلى العوامل الداخلية هناك ملفات خارجية منها تعامله مع روسيا والصين وإيران والتي قد تقلب الطاولة.

في السياق نفسه، ظهرت استطلاعات رأي تؤكد تفوق شعبية بايدن على ترامب في ولاية ويسكونسن بفارق 9 نقاط بالمئة وفي ولاوية أوهايو بفارق نقطتين بالمئة وكذلك في ولاية تكساس أحد أهم معاقل الجمهوريين والتي انتخب فيها ترامب بفارق كبير عن منافسته هيلاري كلينتون في انتخابات الرئاسة الماضية.

حظوظ ترامب ضعيفة

قال الكاتب الصحفي، نادر الغول، لـ "الكوفية"، إن "ما يحدث الآن في الولايات المتحدة، كجائحة كورونا وتأثيرها على الاقتصاد، وهذا ما يؤكده جون بولتون في كتابه أنه طلب من الصين شراء محاصيل هذه الولايات الثلاثة، خاصة ولاية ويسكونسن الزراعية، وكل هذا توقف بسبب الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، وبالتالي المزارعين فقدوا أعمالهم، إضافة إلى إغلاق الكثير من الولايات الأمريكية بسبب جائحة كورونا، حتى الولايات التي أعادت فتحها بالمعني الاقتصادي أغلقت مجددًا بسبب ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا، وبالتالي طالما ظلت الأوضاع الاقتصادية متراجعة، ستبقى حظوظ دونالد ترامب ضعيفة في الانتخابات المقبلة"، لافتًا إلى أن نحو 40 مليون أمريكي يقدمون طلبات إعانة بطالة في الولايات المتحدة.

خسارة فادحة لترامب لو جرت الانتخابات الآن

من جانبه، قال الكاتب والمحلل السياسي، الدكتور عاطف عبد الجواد، إن "هناك ملاحظتين أساسيتين يجب الإشارة إليهما، لفهم التوجه العام في الولايات المتحدة، الأولى هي استطلاعات الرأي، والتي تؤكد أنه لو جرت الانتخابات في الوقت الراهن سيخسر ترامب خسارة فادحة"، لافتًا إلى أن الفارق بين المرشحين وصل إلى 14 نقطة في المئة وهذا لا يحدث غالبًا في تاريخ الانتخابات الرئاسية الأمريكية، والتي عادة تشهد تقدم طفيف يبلغ 2%.

وأضاف د.عبد الجواد، أن "الملاحظة الثانية هي أن الولايات التي ساعدت الرئيس ترامب على الفوز في انتخابات 2016، هما ثلاث ولايات عمالية كبرى، رغم أنها تتوجه بالتصويت نحو الحزب الديمقراطي، لكن الأمر هذه المرة يختلف، حيث تظهر الولايات الثلاثة تباعدًا كبيرًا مضطربًا عن ترامب.   

الاقتصاد تراجع في عهد ترامب   

بدوره، قال العضو السابق في الحزب الديمقراطي، مهدي عفيفي، إن "أرقام الاقتصاد ترتفع وتنخفض وفقًا لمقاييس مختلفة، كان يحاول ترامب دائمًا، خفض في الفائدة حتى يكون هناك ارتفاع في الأرقام العالمية للاقتصاد وأيضا في سوق الأسهم، لذلك الأرقام التي كان يتباهى بها ترامب لم تكن حقيقية في مجملها، ولكن الارتفاع الاقتصادي الحقيقي بداء في نهاية عهد الرئيس السابق باراك أوباما ومن ثم اكتمل، ومن ثم كانت هناك مؤشرات في بداية هذا العام بانخفاض اقتصادي ليس فقط في أمريكا ولكن في العالم أجمع".

ونشرت صحيفة ذا هيل الأمريكية، اليوم الإثنين، استطلاعًا جديدًا للرأي حول الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقبلة.

وكشف استطلاع الرأي اختيار 43% من المشاركين لمرشح الانتخابات الرئاسية المحتمل جو بايدن، فيما اختار 39% الرئيس الحالي دونالد ترامب.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق