اليوم الثلاثاء 08 إبريل 2025م
المطوي سلة غذاء سلفيت تواجه الاقتلاع والتهجيرالكوفية المنظمات الأممية تدق ناقوس الخطر.. غزة على حافة المجاعةالكوفية كواليس لقاء نتنياهو بمبعوث ترامب للشرق الأوسطالكوفية مأساة إنسانية في جنوب غزة.. غارات لا ترحم تطال كل شيء مراسلنا يوثّق الكارثةالكوفية صرخات من داخل المستشفيات.. لا معدات، ولا كهرباء، ولا حياةالكوفية خلف كل خيمة حكاية دموع... كيف سارت الحرب على اكتاف الأمهات؟الكوفية ترامب: حرب غزة ستتوقف قريبا والسيطرة على القطاع أمر جيدالكوفية صباحات غزة تكرر الوجع.. الدمار يتجدد والدموع لا تنتهيالكوفية المعابر مغلقة... والجرحى في غزة يصرخون.. أين المساعدة؟الكوفية غوتيريش: الأمم المتحدة ترفض المشاركة في أي تدابير تتجاوز الإنسانية في غزةالكوفية مجزرة عائلة غراب: الدماء تغطي الأرض والدفاع المدني يواجه أصعب اللحظاتالكوفية نوح الشغنوبي يُصدم العالم.. مجزرة دار الأرقم كانت أكثر من مجرد قصف.. التفاصيل كاملةالكوفية مصادر محلية: الاحتلال يطلق قنابل صوتية تجاه المواطنين خلال العدوان المستمر على مدينة طولكرمالكوفية الاحتلال يدمر بيوت المدنيين في مخيمي جنين ونور شمس.. المجازر لا تتوقفالكوفية مصادر محلية: شهيدان وجرحى جراء استهداف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين في مواصي خانيونسالكوفية البرلمان العربي: أية محاولات للالتفاف على حل إقامة الدولة الفلسطينية مصيرها الفشلالكوفية الشجاعية والزيتون تحت النار.. مجازر متواصلة وأصوات الانفجارات لا تهدالكوفية تطريزنا هويتنا.. وبرغم كل الحصار، منزرعة في قلوبنا ونورثه للأجيالالكوفية نتنياهو: تركيا تسعى لإنشاء قواعد عسكرية في سوريا وهذا يشكل تهديدًا على إسرائيلالكوفية إبـ ـادة بلا تحذير.. صـ ـاروخ محتل يضـ ــرب عائلة صباح في دير البلح ويسقـ ـط عددًا من الشـ ـهداءالكوفية

الأزهر يحسم الجدل حول إفطار شهر رمضان بسبب فيروس كورونا

12:12 - 01 إبريل - 2020
الكوفية:

القاهرة: حسم مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية الجدل حول حكم إفطار شهر رمضان في حال رأى الأطباء ضرورة بقاء فم الصائم رطبا طوال اليوم، كإجراء وقائي من العدوى بفيروس كورونا.

وأوضح الأزهر قائلا: "إن كان الأمر سابقا لأوانه، فإنه لا يجوز للمسلم أن يفطر رمضان إلا إذا قرر الأطباء وثبت علميا أن الصيام سيجعله عرضة للإصابة والهلاك بفيروس كورونا، وهو أمر لم يثبت علميا حتى هذه اللحظة".

وأشار المركز إلى أن: "الإسلام حثنا على حفظ النفس وصيانتها بكل الطرق التي تدرأ عنها الهلاك، وتمنع عنها الضرر ومن ذلك ما قعده الفقهاء من القواعد الوقائية في الشريعة الإسلامية بقاعدة (الدفع أقوى من الرفع) حيث قرروا فيها بأنه إذا أمكن رفع الضرر قبل وقوعه وحدوثه فهذا أَولى وأفضل من رفعه بعد الوقوع، فهذا من باب العلاج الوقائي".

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق