اليوم الاثنين 25 نوفمبر 2024م
عاجل
  • صافرات الإنذار تدوي في عدة مستوطنات شمال فلسطين المحتلة
بن غفير يهاجم الاتفاق على وقف إطلاق النار في لبنانالكوفية بالفيديو|| الاحتلال يصعد من عملياته العسكرية في الضفةالكوفية بالفيديو|| شهداء في قصف منطقة الصفطاوي شمال غزةالكوفية بالفيديو// 7مجازر ارتكبها الاحتلال في قطاع غزة خلال 48 ساعةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في عدة مستوطنات شمال فلسطين المحتلةالكوفية مراسلنا: الطيران الحربي يُحلق على مستويات منخفضة في أجواء مدينة غزةالكوفية مراسلنا: قوات الاحتلال تقتحم مدينة الخليل جنوب الضفة المحتلةالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي "إسرائيلي" على منطقة تل الزعتر بمخيم جباليا شمالي قطاع غزةالكوفية مراسل الكوفية: قصف مدفعي يستهدف محيط مستشفى كمال عدوانالكوفية صافرات الإنذار تدوي في "يرؤون" شمال فلسطين المحتلةالكوفية تطورات اليوم الـ 416 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية بلدية غزة.. تسرب مياه الصرف الصحي لمراكز الإيواء ينذر بكارثة كبيرةالكوفية آليات الاحتلال تطلق نيرانها بشكل عشوائي باتجاه خيام النازحين جنوب مواصي رفحالكوفية صافرات الإنذار تدوي في المطلة ومحيطها في إصبع الجليلالكوفية إسرائيل.. الكشف عن توتر بين وزير جيش الاحتلال الجديد ورئيس الأركانالكوفية كيف جعل عدوان الاحتلال على قطاع غزة الإسرائيليين منبوذين حول العالم؟الكوفية الدفاع المدني: احتمال توقف خدماتنا بشكل كامل في مدينة غزة بسبب نفاد الوقودالكوفية جيش الاحتلال يلقي منشورات على مدينة بيت لاهيا ويطالب النازحين والأهالي بإخلائهاالكوفية مجلس الأمن يعقد جلسة اليوم حول القضية الفلسطينيةالكوفية والآن مَن يُحاصِر مَن؟الكوفية

خاص بالفيديو|| د. عوض: خاب رجاء المراهنين على ضعف "فتح".. وتدخلات أردوغان في ليبيا تهدد أمن المنطقة

20:20 - 02 يناير - 2020
الكوفية:

القاهرة: قال عضو المجلس الثوري في حركة فتح، الدكتور عبد الحكيم عوض، إن إحياء ذكرى انطلاقة حركة فتح الخامسة والخمسين، ليس الهدف منه ممارسة طقوس، من بينها إيقاد الشعلة رغم ما لها من دلالات معنوية كبيرة، ولكن الهدف منها استخلاص الدورس والعبر من هذه الحركة التي أسست للهوية الوطنية الفلسطينية والكفاح الوطني الفلسطيني، ولنؤكد للعالم أجمع أن إحياء الثورة الفلسطينية في هذه الأيام يأتي في إطار الاستفادة بكل ما مر بالثورة الفلسطينية من منعطفات وتحديات ومؤامرات خطيرة، وحتى نستخلص العبر منها.

وأضاف خلال برنامج "بصراحة"، الذي يقدمه الإعلامي عامر القديري، على فضائية "الكوفية" أن المشاركة الكبيرة في إحياء ذكرى انطلاقة حركة "فتح"، لها الكثير من الدلالات في المشهد الفلسطيني، وأكدت للجميع أن لا أحد يستطيع القفز على حركة فتح، وأنها رقم صعب في المعادلة السياسية الفلسطينية والإقليمية، وأن هذه الحشود شاركت وفاءً لمبادئ هذه الحركة وأهدافها ومعلمها القائد ياسر عرفات، ولتؤكد لكل المراهنين على ضعف وفشل الحركة واختفائها من المشهد السياسي أن "خاب رجاؤكم".

وطالب قادة الحركة بالاستجابة لمطالب هذه الحشود بأن يعيدوا للحركة مكانتها التي سلبت منها تاريخيًا ودورها والشموخ والإباء الذي طالما تمتع به مقاتلي فتح في كل مكان.

وانتقد عوض الأصوت التي طالبت بـ"فتح باب التوبة لأبناء حركة فتح" قائلاً، "لا أعلم لمن يفتح باب التوبة؟!!.. ليفتح باب التوبة لمن حارب الغلابة في غزة، ومن أقصى قيادات وكوادرالحركة، ولمن فصل المئات من الموظفين، ومن كوادر فتح، ولمن منع الدواء والماء والغذاء عن غزة"، مضيفًا، "إن كان علينا فتح باب التوبة فليفتح لمن زور أطر الحركة والمؤتمر السابع، ولمن فصل مجلسًا وطنيًا ومجلسًا مركزيًا على المقاس ولمن ينسق مع الاحتلال".

وأشاد عضو المجلس الثوري بتصريحات قائد تيار الإصلاح الديمقراطي محمد دحلان، التي أكد فيها على وحدة حركة فتح، مؤكدًا أن دحلان وقادة التيار يؤمنون أن وحدة الحركة أمر حتمي لا مفر منه، ولا يمكن لهذه الحركة أن تنتصر أو تتغلب على التحديات التي تواجهها إذا خلت الوحدة من بين صفوفها، مضيفًا، قدمنا وسنقدم الكثير من التنازلات من اجل وحدتها وحتى نحقق هذا الهدف السامي ينبغي ان تضغط القواعد العرة التي أحيت الذكرى على من بادر بإضعافها.

وانتقد "عوض" موافقة البرلمان التركي على وثيقة التفاهم بين حكومة الوفاق الليبية المرفوضة ليبيًا ونظام إردوغان، مؤكداً أنها تأتي في سياق الأطماع التركية في المنطقة والتدخل السافر في الشأن العربي، بهدف إعادة اصطناع السلطنة العثمانية مرة أخرى، وهو المسلسل الذي بدأه أردوغان من خلال تدخلاته في سوريا وكذلك في شمال العراق، وكذا المياه الإقليمية لليونان وقبرص وليبيا في البحر المتوسط.

وأكد، أن التدخل التركي في الشأن الليبي وقرار البرلمان، يمثل انتهاكًا صارخًا للقرار الأممي رقم 1970 بحظر توريد الأسلحة والعتاد والدعم العسكري لأي طرف في ليبيا، واصفًا القرار بأنه "خطير ويهدد الأمن القومي العربي والأمن القومي المصري، بما يحتم على الدول العربية وجامعة الدول العربية باتخاذ مواقف غير تقليدية وعدم الاكتفاء بالجلوس في مقعد المراقب .

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق