اليوم الاحد 06 أكتوبر 2024م
مصادر طبية: 37 شهيدا في غارات "إسرائيلية" على مناطق متفرقة في قطاع غزة منذ صباح اليومالكوفية مراسل الكوفية: قصف مدفعي مكثف شمال غرب القطاع في منطقة العطاطرة والشيماء والتوامالكوفية مراسل الكوفية: جرحى بقصف الاحتلال منزلاً بمنطقة شارع القصاصيب في جباليا شمال قطاع غزةالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي وسط جباليا البلد شمال قطاع غزةالكوفية مراسلنا: إصابات باستهداف سيارة نقل مياه قرب نادي خدمات جباليا شمال قطاع غزةالكوفية خلال الساعة الأخيرة.. أكثر من 12 شهيداً جرّاء موجة قصف إسرائيلي هستيري على شمال قطاع غزةالكوفية هيئة البث العبرية: الحكومة قررت شن هجوم قوي وكبير على إيرانالكوفية مراسل الكوفية: قوات الاحتلال تقتحم قرية مادما جنوب نابلسالكوفية ملك إسبانيا: الدمار في غزة "لا يوصف" .. ويجب وقف الحرب بعد امتدادها إلى لبنانالكوفية مراسل الكوفية: طيران الاحتلال يواصل القصف الهستيري على مناطق واسعة في شمال قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تنصب حواجز عسكرية شرق قلقيلية بالضفة الفلسطينية الكوفية اندلاع مواجهات مع الاحتلال في بيتونيا غرب رام اللهالكوفية أسيران من قباطية يدخلان عامهما الثامن في سجون الاحتلالالكوفية قوات الاحتلال تقتحم قرية عربونة شمال شرق جنينالكوفية إسرائيل ترفع حالة التأهب في جميع الجبهات استعدادا للهجوم على إيرانالكوفية مراسلنا: طيران الاحتلال يستهدف نادي خدمات جباليا والمنازل المجاورة له وسط مخيم جبالياالكوفية مراسلنا: الاحتلال يرتكب مجزرةً مروعة بحق عائلة الفنان "أسامة شعبان" في جباليا البلد شمال القطاعالكوفية جيش الاحتلال يعلن تغييرات في التوجيهات الدفاعية بالجبهة الداخليةالكوفية تطورات اليوم الـ 365 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مراسلنا: طائرات الاحتلال ومدفعيته تقصفان منطقة تل الزعتر بمخيم جباليا شمال قطاع غزةالكوفية

مجلة أمريكية: عباس لا يتحمل منافسته على الحكم.. والحل مغادرته مقعد الرئاسة

09:09 - 30 يناير - 2021
الكوفية:

متابعات: أفادت مجلة أمريكية بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس لا يتحمل منافسته على قبضته المُحكمة في حكم بلاده، معتبرة أن الحل الوحيد يتمثل في مغادرته لمقعد الرئاسة.
وذكرت مجلة الإيكونيميست في عددها اليوم السبت أن الآلاف من الناخبين الجدد من الشباب كانوا صغارًا، عندما تولى الرئيس عباس رئاسة السلطة الفلسطينية لأول مرة في 2005.
ولفتت المجلة إلى أن النظام الانتخابي الفلسطيني يُتيح لرئيس البلاد تولي السلطة لأربع سنواتٍ فقط؛ إلا أن عباس لم يُجرِ منذ تلك السنة انتخابات ولا زال يتمسك في الرئاسة للسنة الـ16 على التوالي.
وأشارت إلى أن دعوة الرئيس الفلسطيني هذه المرة "قد تكون جادة"، على الرغم من أن الشعب الفلسطيني يشك في تلك الدعوة، ومن المقرر أن تبدأ الانتخابات الرئاسية الصيف المقبل.
ولم تٌبدِ المجلة الأمريكية تفاؤلاً حيال أي تغيير في الوضع الفلسطيني، مبررةً ذلك أنه طالما ساد الاعتقاد أن عباس يكون المرشح الوحيد لمقعد الرئاسة فلن يجني شعبه التغيير المنشود.
وأضافت، " دعوة الرئيس الفلسطيني للانتخابات وانتشار الاعتقاد أنه المرشح الوحيد؛ لن يُخلق مسار جديد أو يولد وجوه جديدة لتولي ذلك المنصب".
ونوهت المجلة  إلى أن الرئيس عباس يُعوّل كثيرًا على تغير سياسة واشنطن تحت إدارة جو بايدن تجاه الفلسطينيين، بعدما قاد بها سلفه دونالد ترامب إلى الهاوية، لذا، فإن بايدن سيكون مشغولاً عن إعادة فتح المسار الفلسطيني الإسرائيلي البالغ التعقيد منذ سنوات
.
وذكرت "الإيكونيميست" نتائج مسح أجراه مركز استطلاع أن 60% من الفلسطينيين يريدون استقالة عباس، وأنهم يؤمنون أن رئيس حركة حماس في غزة إسماعيل هنية سيتفوق عليه حال تنافس معه على مقعد الرئاسة.
واعتقدت المجلة الأمريكية أن القيادي الفتحاوي الأسير مروان البرغوثي قد يكون منافسًا قويًا لعباس؛ إلا أن سجنه الطويل يحرمه من تحقيق ذلك.

 

وأشارت المجلة إلى أن الوضع في قطاع غزة وحكم حماس ليس جيدًا كذلك، بسبب استمرار الحكم تحت حصارٍ إسرائيلي ومصري طال أمده وحول المنطقة إلى سجنٍ عملاق.
ونوهت إلى أن المقربين من الرئيس عباس لا يُحبذون إجراء انتخاباتٍ أصلاً، خشية فوز حماس التي ستجد مكانًا لها في الضفة الغربية، والتي طالما تعرضت لكدمات موجعة من "إسرائيل" والسلطة الفلسطينية.
وبحسب لتقديرات المجلة، فإن الشارع في الضفة الغربية يعتقد أن الرئيس عباس سيحتفظ بكرسيه الرئاسي؛ لكنه لن يفلح بتقديم شيء جديد أو تغيير الواقع الذي عاشه أهالي الضفة منذ 16 سنة متواصلة من الحكم.
ورأت أن الحل الوحيد يتمثل في ترك الرئيس عباس مقعده الرئاسي لإتاحة المجال أمام وجوه جديدة سواءً في الضفة أو غزة لتولي الدفة.
وبموجب المرسوم الرئاسي فإنّ الانتخابات التشريعية ستجري بتاريخ 22مايو/أيار2021، والرئاسية بتاريخ 31/يوليو/تموز2021، على أن تعتبر نتائج انتخابات المجلس التشريعي المرحلة الأولى في تشكيل المجلس الوطني الفلسطيني.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق