اليوم الاحد 01 يونيو 2025م
عاجل
  • شهيد وعدد من المصابين إثر قصف الاحتلال برج الخالدي في حي الشيخ رضوان شمالي القطاع
  • قصف مدفعي مكثف على منطقة المنارة وقيزان النجار جنوب مدينة خانيونس جنوبي القطاع
البرغوثي: قرار برشلونة هام ويجب الاحتذاء بهالكوفية شهيد وعدد من المصابين إثر قصف الاحتلال برج الخالدي في حي الشيخ رضوان شمالي القطاعالكوفية الأورومتوسطي: "إسرائيل" تنفذ المجزرة الأكبر بحق المُجوَّعينالكوفية تطورات اليوم الـ 76 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية ‫ الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ126 على التواليالكوفية قصف مدفعي مكثف على منطقة المنارة وقيزان النجار جنوب مدينة خانيونس جنوبي القطاعالكوفية جيش الاحتلال يستهدف بشكل ممنهج الأبراج السكنية في مدينة غزةالكوفية مسؤول أممي سابق يتحدث بشأن "مؤسسة غزة الإنسانية"الكوفية 5 شهداء وعدد من المصابين إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بمخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية دلياني: تدمير الاحتلال المتعمّد لقطاع التعليم في غزة حلقة في مشروع محو هويتنا الوطنيةالكوفية "الهلال الأحمر": نواصل الجهود الإنسانية والطبية في مختلف أنحاء قطاع غزة رغم الظروف الصعبةالكوفية زقوت: قطاع غزة أصبح مكانا للموت ونسبة المجاعة وصلت %100الكوفية أبو حسنة: المعلومات المتداولة حول حجم المساعدات لغزة مضلِّلةالكوفية مستوطنون يطلقون أبقارهم لتخريب محاصيل زراعية بالأغوارالكوفية إصابة مواطن لبناني بغارة إسرائيلية جنوب لبنانالكوفية استمرار التجويع والضرب بحق أسرى "مجدو"الكوفية صحة غزة: 179 ضحية في مجزرة مركز مساعدات برفح بينهم 21 شهيداالكوفية الاحتلال يعلن قرية خلة الضبع بمسافر يطا "منطقة عسكرية مغلقة"الكوفية دلياني: رفح اليوم مشهد دموي لحصار تجويعي يُختَتم بمجزرةالكوفية "الجبهة الشعبية" تحمل الاحتلال الإسرائيلي وأمريكا المسؤولية الكاملة عن مجزرة المساعداتالكوفية
البرغوثي: قرار برشلونة هام ويجب الاحتذاء بهالكوفية شهيد وعدد من المصابين إثر قصف الاحتلال برج الخالدي في حي الشيخ رضوان شمالي القطاعالكوفية الأورومتوسطي: "إسرائيل" تنفذ المجزرة الأكبر بحق المُجوَّعينالكوفية تطورات اليوم الـ 76 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية ‫ الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ126 على التواليالكوفية قصف مدفعي مكثف على منطقة المنارة وقيزان النجار جنوب مدينة خانيونس جنوبي القطاعالكوفية جيش الاحتلال يستهدف بشكل ممنهج الأبراج السكنية في مدينة غزةالكوفية مسؤول أممي سابق يتحدث بشأن "مؤسسة غزة الإنسانية"الكوفية 5 شهداء وعدد من المصابين إثر غارة إسرائيلية استهدفت منزلا بمخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية دلياني: تدمير الاحتلال المتعمّد لقطاع التعليم في غزة حلقة في مشروع محو هويتنا الوطنيةالكوفية "الهلال الأحمر": نواصل الجهود الإنسانية والطبية في مختلف أنحاء قطاع غزة رغم الظروف الصعبةالكوفية زقوت: قطاع غزة أصبح مكانا للموت ونسبة المجاعة وصلت %100الكوفية أبو حسنة: المعلومات المتداولة حول حجم المساعدات لغزة مضلِّلةالكوفية مستوطنون يطلقون أبقارهم لتخريب محاصيل زراعية بالأغوارالكوفية إصابة مواطن لبناني بغارة إسرائيلية جنوب لبنانالكوفية استمرار التجويع والضرب بحق أسرى "مجدو"الكوفية صحة غزة: 179 ضحية في مجزرة مركز مساعدات برفح بينهم 21 شهيداالكوفية الاحتلال يعلن قرية خلة الضبع بمسافر يطا "منطقة عسكرية مغلقة"الكوفية دلياني: رفح اليوم مشهد دموي لحصار تجويعي يُختَتم بمجزرةالكوفية "الجبهة الشعبية" تحمل الاحتلال الإسرائيلي وأمريكا المسؤولية الكاملة عن مجزرة المساعداتالكوفية

خطر انهيار السلطة يتسارع..

نبيل عمرو: الرئيس عباس بين "نارين".. نار الفصائل وبينها حماس ونار العالم

09:09 - 20 أكتوبر - 2020
نبيل عمرو
الكوفية:

رام الله: قال القيادي في حركة فتح، الدكتور نبيل عمرو، إن الرئيس محمود عباس لا زال هو العنوان الوحيد الذي يجري العالم الاتصال معه للحديث في الشأن الفلسطيني.
وأضاف عمرو، في مقالة له نشرتها صحيفة "الشرق الأوسط، اليوم الثلاثاء، أن الإسرائيليين لا يزالون راغبين في الحديث معه، وكذلك الأمريكان الذين يواصلون توجيه الدعوات له للحوار معهم، بما في ذلك زيارة البيت الأبيض، وكذلك الألمان كممثلين للاتحاد الأوروبي، وأخيراً رونالد لاودر رئيس المؤتمر اليهودي العالمي.
وأشار، إلى أن الاتصالات المباشرة مع الرئيس يمكن قراءتها من زاويتين؛ الأولى عدم اليأس من استقطابه لمفاوضات جديدة مع الإسرائيليين، والثانية استغلال الضائقة السياسية التي يمر بها بعد تنامي العلاقات المستجدة مع إسرائيل، ومواصلة احتجاز الأموال الفلسطينية التي أنتجت أزمة مالية خانقة يعاني منها الشعب الفلسطيني، وليست السلطة وحدها، ذلك في الزمن الذي يتضاعف التأثير السلبي للأزمات فيه، وأقصد زمن «كورونا».

وأضاف عمرو في مقالته، الرئيس عباس هو الأكثر دراية في أمر الرهانات الدولية - وخصوصاً الأوروبية - عليه في مجال العودة إلى المفاوضات؛ ذلك أن أوروبا هي الجهة التي لا تزال تحتسب كراعية للفلسطينيين وكمتفهمة لضائقاتهم المتوالدة، وهي كذلك أكثر من يتحدث في حل الدولتين، رغم ظهور أصوات متفاوتة النبرة تشكك في فرص تحقيق هذا الحل.
وتابع القيادي بفتح مقالته، قائلا: خلال الأشهر القليلة الماضية، أدار الرئيس عباس ظهره لماضيه النمطي، وعنوانه «مهندس أوسلو»، والرجل الذي قال «إن بديل المفاوضات هو المفاوضات». لقد تحول في زمن ترمب إلى رجل آخر، وغيَّر تموضعه القديم بتموضع جديد؛ بلغ ذروته حين أدار اجتماع الأمناء العامين بين بيروت ورام الله. ومع أن الجميع خاطبه بمواقف تنطوي على الإقرار برئاسته، فإن كل واحد من شيوخ القبائل الفلسطينية ظل متمترساً وراء خندقه القديم. ولو قمنا بجمع طروحات وطلبات الأمناء العامين من أصغرهم إلى أكبرهم، لوجدنا أن معادلة الإقرار برئاسة عباس شقها الآخر جره إلى مواقع لا يقدر عليها، وإلى حسبة مستحيلة يتعين عليه فيها إيجاد الجامع المشترك بين طروحات الفصائل، وهي حسبة لا يقدر عليها إجماع دول عظمى.
وأوضح عمرو أن تعامل الفصائل مع عباس كرئيس للكل الفلسطيني، وتعامل العالم معه كعنوان وحيد يُتصل به في أمر التفاوض والعودة إلى المعادلات القديمة، يضع الرئيس عباس بين نارين؛ نار الفصائل، ومن ضمنها «حماس» التي تتعامل معه كمحتاج لدعمها وكدرع واقية له من طروحات استبداله كما تقول ليل نهار، ونار العالم الذي يريده للعودة إلى التفاوض، ولكن في ظروف أسوأ بكثير من كل الظروف السابقة التي كانت تحيط بالمفاوضات. وهنا يظهر اتحاد موضوعي بين أجندة الفصائل تجاه عباس وأجندة الدول، فكلاهما يقيم سياسته على واقع أزمته، ما يضاعف سطوة النارين.
وأشار، إن الرئيس الفلسطيني وجد نفسه أمام عدة خيارات، كل واحد منها أشد مرارة من الآخر، منها أن يظل الحال كما هو، وهنا يكمن خطر الانهيار المتسارع الذي تعاني منه السلطة وأهلها ومجالات عملها، فمن يتعايش إلى ما لا نهاية مع الضائقة السياسية المتفاقمة تحت وطأة التطبيع، والمالية التي لا حل لها ما دام المتحكم بالمصدر هو إسرائيل! ومنها أن يعود إلى خياراته القديمة، أي إلى التفاوض، سواء كان ترمب أو بايدن في البيت الأبيض، فيكفي نتنياهو - والحالة هذه - ليجعل من العودة إلى التفاوض كالسابق أمراً لا جدوى منه. ومنها أن ينحاز إلى أدبيات الفصائل ومطالبها التي تبدو في عديد من جوانبها مستحيلة القبول بالنسبة لعباس، ولهذا ثمن هو بالتأكيد من يعرفه أكثر من غيره، بوصفه العنوان الوحيد الذي يتلقى خلاصات المواقف من أفواه أصحابها.
وتساءل عمرو في ختام مقالته، أي من هذه الخيارات سيذهب إليه الرئيس الفلسطيني؟، لا أحد يعرف!، فحتى الآن هو يمسك بالثلاثة معاً!، غير أن هذا لن يدوم إلى أمد بعيد!!!.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق