اليوم الاثنين 07 أكتوبر 2024م
عاجل
  • حزب الله: قصفنا مجموعة من الكريات شمال مدينة حيفا بصلية صاروخية كبيرة
  • شهداء وجرحى في قصف من مسيرة "إسرائيلية" في منطقة خربة العدس شمالي مدينة رفح
  • مراسلنا: وصول إصابة لمستشفى العودة من استهداف برج النوري غرب مخيم النصيرات
  • مراسلنا: قصف مدفعي "إسرائيلي" مكثف على أنحاء متفرقة من مخيم البريج
  • مراسلنا: قصف مدفعي "إسرائيلي" شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزة
حزب الله: قصفنا مجموعة من الكريات شمال مدينة حيفا بصلية صاروخية كبيرةالكوفية تطورات اليوم الـ 367 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية شهداء وجرحى في قصف من مسيرة "إسرائيلية" في منطقة خربة العدس شمالي مدينة رفحالكوفية مراسلنا: وصول إصابة لمستشفى العودة من استهداف برج النوري غرب مخيم النصيراتالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي "إسرائيلي" مكثف على أنحاء متفرقة من مخيم البريجالكوفية مراسلنا: قصف مدفعي "إسرائيلي" شمال غربي مخيم النصيرات وسط قطاع غزةالكوفية عام من الإبادة الجماعيةالكوفية صور.. في ذكرى 7 أكتوبر.. ركام غزة يوازي 11 مرة الهرم الأكبرالكوفية الصحة: الاحتلال تعمد تدمير المنظومة الصحية ومنع دخول المستلزمات الطبيةالكوفية العشائر الفلسطينية: 7 أكتوبر أعاد قضية فلسطين للعالم بعدما ظن البعض أنها انتهتالكوفية 53% من الإسرائيليين: حان الوقت لإنهاء الحرب على قطاع غزةالكوفية إعلام عبري: خمسة صواريخ أطلقت من غزة تجاه "تل أبيب"الكوفية غالانت: نعتزم إعمار المناطق المتضررة من "إسرائيل" جنوبا وشمالاالكوفية قناة كان العبريي: الصواريخ باتجاه "تل أبيب الكبرى" أطلقت من غزةالكوفية القناة 13 العبرية: سقوط صاروخ بشكل مباشر في حولون قرب تل أبيبالكوفية صافرات الإنذار تدوي في تل أبيبالكوفية الاحتلال يطالب سكان جنوب لبنان بعدم العودة لمنازلهمالكوفية الاحتلال يهدم منزلا في منطقة "فرش الهوى" غرب الخليلالكوفية طيران الاحتلال ينفذ غارة تستهدف مدينة الخيام جنوب لبنانالكوفية صافرات الإنذار تدوي "مسجاف عام" شمال فلسطين المحتلةالكوفية

بدأها باتفاق "جبر الضرر"..

خاص بالفيديو|| تيار الإصلاح.. سنوات من الإنجازات على طريق المصالحة

15:15 - 08 أغسطس - 2020
الكوفية:

علي أبو عرمانة: أولت قيادة تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح منذ تأسيسه عام 2015، اهتماماً كبيراً بملف المصالحة الوطنية، وسعت جاهدة لطي صفحة الانقسام الأسود.

وكانت أولى خطوات تيار الإصلاح الديمقراطي، باتجاه إنهاء الخلافات الفتحاوية الداخلية وتوحيد الحركة، وهو ما قوبل برفض من الرئيس محمود عباس.

في يونيو/حزيران عام 2017، توصل تيار الإصلاح لتفاهمات مع حركة حماس برعاية مصرية، استنادا لاتفاق القاهرة عام 2011 الذي حظي بموافقة جميع الفصائل الفلسطينية.

وبناء على التفاهمات، تم تفعيل اللجنة الوطنية الإسلامية للتنمية والتكافل الاجتماعي "تكافل" التي تضم جميع الفصائل، وباشرت بإنجاز ملف المصالحة المجتمعية، أحد أخطر وأعقد الملفات التي تواجه اتفاق المصالحة الشاملة، بدعم إماراتي مصري.

في الحادي والثلاثين من أغسطس/آب لعام 2017، توصلت اللجنة الوطنية العليا للمصالحة المجتمعية إلى اتفاق صلح مع ست عائلات من ذوي ضحايا الانقسام، ووقعت العائلات على وثيقة "جبر الضرر" وتنازل أولياء الدم عن حقوقهم وقبول مبلغ مالي قدره 50 ألف دولار، إنصافًا وتعويضًا وجبرًا للضرر الذي لحق بهم.

تلا ذلك، التوقيع على اتفاق صلح مع 34 حالة جديدة، قبل أن تتمكن اللجنة في الحادي عشر من نوفمبر 2017 من الاتفاق مع 100 عائلة من ذوي الانقسام دفعة واحدة، تبعها توقيع 40 عائلة جديدة على الاتفاق، لينجح تيار الإصلاح خلال شهور عديدة من توقيع اتفاق جبر الضرر مع 180 عائلة، واختراق الملف الذي عجر عنه الجمع طول 13 سنة من الانقسام البغيض.

وبالتزامن مع توقيع اتفاق "جبر الضرر"، نجحت لجنة المصالحة المجتمعية في الإفراج عن دفعات من المعتقلين السياسيين في غزة، كما نجحت في التوصل لاتفاق مع حركة حماس بعودة مئات المبعدين إلى قطاع غزة، بعد أن غادروا قسراً إبان أحداث عام 2007.

كما قدم تيار الإصلاح، عشرات المشاريع الإغاثية والخدماتية لسكان قطاع غزة، أبرزها مشاريع تخدم قطاعي الصحة والتعليم، وتحرير شهادات الخريجين مقابل العمل، وفك الغارمين، ومساعدات نقدية وغذائية، بتمويل من دولة الإمارات العربية المتحدة.

وساهمت تلك المشاريع، في تخفيف وطأة الظروف المعيشية القاسية التي يعيشها سكان قطاع غزة، جراء الحصار الإسرائيلي المفروض عليه منذ عام 2006، والعقوبات الظلمة التي تفرضها السلطة الفلسطينية منذ عام 2017.

في أكتوبر/تشرين الأول 2017، توصلت حركتا فتح وحماس لاتفاق مصالحة برعاية مصرية، ما دفع تيار الإصلاح للتراجع خطوة للوراء أملا في إتمام الاتفاق، لكن سرعان ما فشل الاتفاق مجددا.

فشل الاتفاق لم يُثنِ قيادة تيار الإصلاح عن المضي قدما في انجاز المصالحة، وواصلت طريقها نحو تحقيق الشراكة السياسية.

ومع التقارب الأخير بين حركتي فتح وحماس إبان الإعلان عن مخطط الضم الإسرائيلي، كان تيار الإصلاح أول الداعمين والمباركين لهذا التقارب، ودشن حملة إعلامية ضخمة بعنوان "صالح من أجل فلسطين" دعما للمصالحة الفلسطينية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق