اليوم الخميس 10 إبريل 2025م
مؤسسات الأسرى: 16400 حالة اعتقال منذ بدء حرب الإبادة والتهجيرالكوفية إسرائيل تفرج عن نحو 80 معتقلا فلسطينيا من قطاع غزةالكوفية نتنياهو يعلق على قرار "فصل" جنود طالبوا بوقف حرب غزةالكوفية دلياني: المجتمع الأمريكي بدأ ينقلب على سياسات الولاء الأعمى للاحتلالالكوفية 7 شهداء جراء غارة اسرائيلية استهدفت مجموعة من المواطنين قرب مشفى الخدمة العامة وسط مدينة غزةالكوفية غوتيريش: الأوضاع الإنسانية في غزة تتدهور… والإمدادات ممنوعة بالكاملالكوفية استمرار حرب غزة أو إنهاؤها.. التحركات تشي بنية نتنياهوالكوفية صحة غزة: 40 شهيد و 146 إصابة خلال 24 ساعة الماضيةالكوفية توقعات بالإفراج عن الأسير المقدسي أحمد مناصرةالكوفية وزير الخارجية المصرية: نأمل في قبول مقترح القاهرة بشأن التهدئة في غزةالكوفية الاحتلال يفرج عن 10 أسرى من قطاع غزةالكوفية السفير يونس: دولة الإمارات كانت وما زالت من أكبر الداعمين للشعب الفلسطيني وقضيته العادلةالكوفية تطورات اليوم الـ 24 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية رسالة ترامب لنتنياهو: أنتم مجرّد أداةالكوفية حرب ترامب الاقتصادية إلى أين؟الكوفية ترامب ونتنياهو: مَنْ طوّع مَنْ؟الكوفية فليك رغم الرباعية: لم نتأهل بعدُ... كرة القدم رياضة جنونية!الكوفية أبطال «كونكاكاف»: ميسي يقود ميامي لهزيمة لوس أنجليس... وبلوغ نصف النهائيالكوفية الخارجية الإسرائيلية: اعتراف فرنسا بدولة فلسطين سيكون «مكافأة للإرهاب»الكوفية مراسلنا: طيران الأباتشي التابع للاحتلال يُحلق في سماء المحافظة الوسطى بقطاع غزةالكوفية

خاص بالفيديو|| "قطنة".. بلدة مقدسية يهددها مخطط الضم الإسرائيلي

14:14 - 22 يونيو - 2020
الكوفية:

القدس: يعيش سكان بلدة قطنّة بمدينة الفدس المحتلة، ظروفا معيشية صعبة، في ظل الحصار والتضييق الذي تفرضه سلطات الاحتلال على البلدة، إضافة إلى اعتداءات المستوطنين.

وتقع قطنة شمال غرب القدس المحتلة وعلى بعد 20 كم منها، ويغلب عليها الطابع الجبلي، وبها العديد من عيون المياه، كما تمتاز بكثرة الخِرَب القديمة.

وأحاط الاحتلال بلدة قطنّة من الجهات الثلاث، إما بالمستوطنات، أو بجدار الفصل العنصري، أو بـ"المنطقة الحرام" كما يسميها أهل البلدة، وهي المنطقة التي يحظر على السكان عمل أي نشاط فيها أو الانتفاع منها

وفي ظل النوايا الإسرائيلية لفرض السيادة على الأراضي الفلسطينية، يعيش أهالي البلدة في الوقت الحالي مرحلة صعبة، في ظل سعي الاحتلال لضم البلدة، وسرقة الجبال الجميلة والأودية والعيون والينابيع المائية بإطلالاتها الخلابة، لبناء المستوطنات على تلالها.

وكانت مساحة قطنّة قبل استيلاء الاحتلال على معظم أراضيها 11000 دونم، إلا أن جدار الفصل العنصري، أبقى لسكان البلدة 1800 دونم فقط يسمح لهم بالبناء فيها، أي ما يقارب ربع أراضيها فقط

وأقام الاحتلال في بلدة قطنّة ومحيطها عدة مستوطنات، منها "قريات عنابيم" التي بنيت على أنقاض قرية العنب، وتقع إلى الجنوب من قطنة وهي أقدمها، ومستوطنة (معالي حاميشا) وهي أقرب المستوطنات إليها، ومستوطنة "هارادار" التي أقيمت على جبل الرادار إلى الجنوب الشرقيّ من قطنة ومستوطنة "ناطاف" على أنقاض قرية "نطاف" المهجرة، كما صادرت سلطات الاحتلال جزءاً من أراضي القرية وأقامت عليها مستوطنة (كفير) عام 1985.

وحتى يتمكن الاحتلال من الاستيلاء على المزيد من أراضي المواطنين، استحدث قانوناً أسماه "قانون تجديد الاستملاك" الذي يعدُّه تشريعاً للاستيلاء على الأراضي لبضع سنوات، ثم يخول نفسه بتجديد الاستملاك مجددا، فيحرم الأهالي من أراضيهم والانتفاع منها، ويضيق عليهم ويمنعهم حتى من ترميم منازلهم القديمة.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق