اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر 2024م
"الكابينت" يعقد اجتماعًا بشأن الاتفاق المرتقب لوقف إطلاق النار في لبنانالكوفية وزيرة خارجية ألمانيا تلمّح لإمكانية اعتقال نتنياهوالكوفية تطورات اليوم الـ 417 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 11 شهيدا جراء غارات الاحتلال على مدينة غزةالكوفية 400 اعتداء على قاطفي الزيتون بالضفة أكتوبر الماضيالكوفية "يونسكو" تعتمد قرارًا لدعم أنشطة "أونروا" التعليمية بفلسطينالكوفية قوات الاحتلال تعتقل 13 مواطناً من الضفةالكوفية دلياني: محاولات الاحتلال ربط نضالنا الوطني بمعاداة السامية خداع فكري لقمع دعاة الحرية والعدالةالكوفية بريطانيا تتعهد بتطبيق قرار "الجنائية الدولية" بحق نتنياهوالكوفية الاحتلال يعتقل شابا من مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية تطورات اليوم الـ 417 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تعتقل الطلاب المعتصمين داخل حرم جامعة بير زيتالكوفية قوات الاحتلال تقتحم جامعة بير زيت شمال رام اللهالكوفية اطلاق النار باتجاه قوات الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مخيم بلاطة شرق نابلسالكوفية قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس من حاجز بيت فوريك شرق المدينةالكوفية صفارات الإنذار تدوي في الجولان المحتلالكوفية مدفعية الاحتلال تقصف مناطق متفرقة في شمال غزةالكوفية جرافة الاحتلال تقوم بهدم عدة مخازن خلال اقتحام منطقة الإسكان في مدينة قلقيليةالكوفية مراسلنا: اشتباكات بين مقاومين وقوات الاحتلال داخل حي الألمانية في جنينالكوفية

طلال أبو غزالة: طريق الخروج من أزمة كورونا شاق ومؤلم.. والآثار الاقتصادية ستستمر طويلاً

16:16 - 13 مايو - 2020
الكوفية:

عمان: طرح رجل الأعمال العربي والخبير بالاقتصاد الدولي، طلال أبوغزالة، عدد من الأفكار الهامة لمواجهة الكساد العالمي الأكبر في التاريخ.

وقال "أبوغزالة"، إن الطريق للخروج من الأزمة طويل وشاق ومؤلم،  لا خلاف على أن فيروس كورونا سيعيش معنا لفترة طويلة، وبالتالي فان أثاره الاقتصادية السلبية ستستمر أيضًا، لذلك لا يجوز ان ننتظر القضاء على الوباء للتفرغ لمواجهة الأخطار الاقتصادية والاجتماعية الداهمة.

وأضاف، من الضروري أن تضع كل دولة الخطط المناسبة لمواجهة هذا التحدي الكبير، لافتًا إلى أن تقرير صندوق النقد أكد أن الخروج من الأزمة يعتمد على الإجراءات التي تتخذها كل دولة، لذا فنحن بحاجة لخطة إنقاذ اقتصادية سريعة لسنة 2020 وخطة أخرى بعد ذلك حتى عام 2025، على أن تبنى على أساس المصلحة الوطنية، بالاعتماد الوطني الذاتي تبعا للتوجهات الدولية (بلدي أولا)، مع الترحيب بأي دعم خارجي.

وأوضح أنه قد يكون من المناسب أن يقوم قادة كل بلد باختيار فريق مختلط من الحكومة وقطاع الأعمال والأكاديميين والمجتمع المدني لتشكيل «فريق مواجهة الكساد الأكبر في التاريخ»، كمجلس استشاري يرفع الفريق تقاريره لرئيس الدولة ليقرر ما يراه بشأنها من إجراءات.

ويمكن الإطلاع على المقال كاملاً والمقترحات على الرابط التالي:

في مواجهة الكساد العالمي الأكبر في التاريخ

 

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق