اليوم الاثنين 07 إبريل 2025م
قوات الاحتلال تنصب بوابتين حديديتين غرب وشمال نابلسالكوفية أستراليا تنضم إلى المطالبات الدولية بالتحقيق في مقتل المسعفين الفلسطينيينالكوفية تشييع الطفل ربيع في بلدة ترمسعيا شرق رام اللهالكوفية الاحتلال يفتش منازل في قلنديا وشعفاط ويزيل شعارات بالعيسويةالكوفية تطورات اليوم الـ 21 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية اتحاد أنباء "التعاون الإسلامي" يدين استمرار الاحتلال في قتل الصحفيين واستهدافهمالكوفية 57 شهيدًا و137 إصابة وصلوا مستشفيات غزة خلال 24 ساعة الماضيةالكوفية لازاريني: إسرائيل تواصل قصف المراكز الصحية والإمدادات الطبية والأساسية تنفدالكوفية "الأيام نيوز".. قلمُ الجزائر الذي يُنقذ أنين الأسرى من زنازين الاحتلالالكوفية الاحتلال يخطر بهدم منزلين وإزالة بركسات في المغيرالكوفية "الصحة العالمية": 90% من الحوامل والمرضعات في غزة يعانين سوء تغذيةالكوفية "الخارجية": استهداف الاحتلال المتعمد للصحفيين محاولة لإخفاء جرائم الإبادة في غزةالكوفية الاحتلال يخطر 11 مبنى ببلدة ترقوميا بالهدم ووقف البناءالكوفية البورصات الأوروبية والآسيوية تهوي على وقع رسوم ترمب الجمركيةالكوفية رياض محرز يتضامن مع غزة.. "أوقفوا الحرب"الكوفية 93 مستوطنا يقتحمون باحات "الأقصى"الكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم ال71 على التواليالكوفية سموتريتش: نستخدم التجويع سلاحا ضد الفلسطينيين ولن يدخل غزة حبة قمحالكوفية استشهاد 210 صحفيين منذ بدء حرب الإبادةالكوفية بالفيديو والصور || شهيدان أحدهما صحفي ومصابون في قصف خيمة بمستشفى ناصرالكوفية

أبل توسع خدماتها رغم كورونا.. الأكبر منذ عقد

11:11 - 21 إبريل - 2020
الكوفية:

متابعات: أجرت مجموعة "أبل"، اليوم الثلاثاء، أكبر عملية توسيع لخدماتها في غضون عقد من الزمن، فباتت منصتها للموسيقى بالبث التدفقي "أبل ميوزيك" متاحة في 167 بلدا في مؤشر إلى أن هذه الشركة العملاقة في مجال التكنولوجيا تستمر في التركيز على تنويع مصادر دخلها.

وأصبحت هذه الخدمة الموسيقية متوافرة في 25 بلدا جديدا في أفريقيا خصوصا.

وأعلنت "أبل" كذلك توسيع خدمات "آب ستور" و "أبل أركايد" للألعاب و"أبل بودكاست" و"آي كلاود" لتشمل 20 بلدا جديدا.

 إطلاق خدمة Music من أبل.. يمكنك توديع iTunes

 أبل تحارب كورونا بطريقة خاصة عبر "آب ستور"

وباتت بعض خدمات "أبل" متاحة تاليا في 175 بلدا عبر العالم.

ومن شأن هذه العملية السماح بتعزيز الانتشار العالمي لخدمة "أبل ميوزيك" وهي ثاني أكبر منصة للبث الموسيقي التدفقي.

وكانت هذه الخدمة تضم نحو 60 مليون مشترك في يونيو/حزيران الماضي بحسب مسؤول في الشركة.

في المقابل، بلغ عدد المشتركين في خدمة "سبوتيفاي" للبث الموسيقي التدفقي المتوافرة في أسواق أقل، 124 مليونا في نهاية عام 2019 بحسب هذه الشركة السويدية وهي الأكبر في هذا المجال.

وتجري "أبل" منذ أكثر من عام مفاوضات مع شركات إنتاج ومالكي حقوق موسيقية لاقتراح خيارات أوسع على صعيد الأعمال.

إلا أن توسيع هذه الخدمات يأتي في خضم أزمة ناجمة عن جائحة كوفيد-19.

وقد أدى ذلك من جهة إلى ارتفاع كبير في استخدام منصات الترفيه سواء كانت ألعابا إلكترونية أو مسلسلات، بسبب ملازمة مئات ملايين الأشخاص والعائلات منازلهم.

إلا أن أبيرش كومار المحلل لدى "كاونتربوينت" أشار في مدونة نشرت مطلع أبريل/نيسان الجاري إلى أن "الإقبال على المضامين المسجلة عبر الإنترنت انتقل من البث التدفقي إلى الإذاعة".

- السعر المناسب

وأضاف: "في أكثر المناطق تضررا يشعر الناس بالقلق فيستمعون إلى الإذاعات ويشاهدون التلفزيون باستمرار لمتابعة الأخبار. وعرفت محطات التلفزيون والإذاعات ازدهارا في حين توقف الاندفاع الذي كان مسجلا باتجاه الموسيقى بالبث التدفقي".

إلى ذلك، لا تبدو الأسواق الجديدة التي تستهدفها "آبل" سهلة المنال. ففي الكثير من الدول لا يسمح مستوى المعيشة بالضرورة بتحمل نفقات اشتراك الاستماع إلى الموسيقى بالبث التدفقي.

تضاف إلى ذلك سهولة الوصول عبر الإنترنت إلى موسيقى "مجانية" تمولها الإعلانات.

انطلاقا من ذلك، قررت "أبل" منح المستخدمين الجدد فترة تجربة مجانية من 6 أشهر بدلا من 3 عادة.

ويتراوح سعر الاشتراك من بلد إلى آخر بين 3 دولارات في موزمبيق وليبيا وبورما، و5 دولارات في قطر وجورجيا و11 دولارا في أيسلندا.

وتفيد شركة "كاونتربوينت" بأن سوق الموسيقى بالبث التدفقي ضم 358 مليون اشتراك مدفوع في العالم في 2019. وتتوقع الشركة أن يزيد العدد على 450 مليونا بنهاية 2020.

- سيولة

وقال كومار إن "أمازون وأبل وجوجل بدأت تركز جهودها على هذا القطاع وهي تملك ما يكفي من السيولة لكي تكون منافسة قوية لسبوتيفاي".

وتعود آخر عملية توسيع لخدمات "أبل" إلى أكثر من 10 سنوات عندما أطلقت "آي تيونز" في 56 بلدا.

وتسمح لها هذه البيئة بالمحافظة على ولاء مستخدمي أجهزتها الذين سيترددون في تغيير ماركة هاتفهم أو جهازهم اللوحي أو حاسوبهم مع اعتماد بعض من هذه الخدمات.

وستساعد إيرادات هذه المنصات أيضا في تعويض التباطؤ في مبيعات الهواتف الذكية.

ففي منتصف فبراير/شباط الماضي، قالت المجموعة إنها لن تحقق اهدافها للربع الأول من عام 2020 بسبب الأزمة الاقتصادية الناجمة عن وباء كوفيد-19.

كلمات مفتاحية
كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق