اليوم الثلاثاء 29 إبريل 2025م
عاجل
  • مصادر محلية: جيش الاحتلال يقتحم قرية عارورة شمال غرب رام الله
  • رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: نحتاج لإرادة سياسية لإدخال المساعدات لقطاع غزة
  • رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: نحتاج لتحرك دولي لرفع الحصار عن قطاع غزة
  • رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: آلاف الأطفال في غزة يعانون سوء التغذية الحاد
  • رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: هناك مخاطر من فقدان أرواح مزيد من أطفال غزة
  • مصادر محلية: ارتفاع عدد الشهداء إلى 6 إثر قصف الاحتلال على خيمة تؤوي نازحين غرب مدينة خانيونس
  • مراسلنا: إطلاق نار من قبل الطائرات المروحية اتجاه المناطق الشرقية لمدينة غزة
  • مصادر طبية: 37 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليوم
  • الأونروا: مقتل نحو 300 عامل إغاثة في غزة والقطاع بات واحدا من أخطر الأماكن في العالم على عمال الإغاثة
  • مندوب روسيا في مجلس الأمن: ندعم وقف إطلاق النار بدون شروط وإعادة عملية السلام للتوصل إلى حل الدولتين
  • مندوب روسيا في مجلس الأمن: ما تقوم به إسرائيل في غزة والضفة يؤدي إلى منع إقامة دولة فلسطينية
تغيرات شبكية العين قد تكشف مبكرًا عن مخاطر انفصام الشخصيةالكوفية تطورات اليوم الـ 43 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مصادر محلية: جيش الاحتلال يقتحم قرية عارورة شمال غرب رام اللهالكوفية رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: نحتاج لإرادة سياسية لإدخال المساعدات لقطاع غزةالكوفية رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: نحتاج لتحرك دولي لرفع الحصار عن قطاع غزةالكوفية رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: آلاف الأطفال في غزة يعانون سوء التغذية الحادالكوفية رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: هناك مخاطر من فقدان أرواح مزيد من أطفال غزةالكوفية التسوق أصبح متاحًا مباشرة عبر "تشات جي بي تي"الكوفية الأمين العام للأمم المتحدة: الوضع في قطاع غزة يسير من سيئ إلى أسوءالكوفية مصادر محلية: ارتفاع عدد الشهداء إلى 6 إثر قصف الاحتلال على خيمة تؤوي نازحين غرب مدينة خانيونسالكوفية مراسلنا: إطلاق نار من قبل الطائرات المروحية اتجاه المناطق الشرقية لمدينة غزةالكوفية مصادر طبية: 37 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية الأونروا: مقتل نحو 300 عامل إغاثة في غزة والقطاع بات واحدا من أخطر الأماكن في العالم على عمال الإغاثةالكوفية بدعم من الفارس الشهم "3".. تكايا غزة تصمد في وجه الجوعالكوفية مندوب روسيا في مجلس الأمن: ندعم وقف إطلاق النار بدون شروط وإعادة عملية السلام للتوصل إلى حل الدولتينالكوفية مندوب روسيا في مجلس الأمن: ما تقوم به إسرائيل في غزة والضفة يؤدي إلى منع إقامة دولة فلسطينيةالكوفية صعوبة الحصول على الطحين والحطب تزيد معاناة النازحين في غزةالكوفية أبو حسنة: الاحتلال يعتقل موظفي الأونروا دون تهم أو إجراءات قانونية واضحةالكوفية من التضليل إلى التبرير.. كيف يصنع الاحتلال شرعية للقتل؟الكوفية جباليا تنزف مجددًا.. مشاهد مؤلمة من تحت الأنقاضالكوفية
تغيرات شبكية العين قد تكشف مبكرًا عن مخاطر انفصام الشخصيةالكوفية تطورات اليوم الـ 43 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية مصادر محلية: جيش الاحتلال يقتحم قرية عارورة شمال غرب رام اللهالكوفية رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: نحتاج لإرادة سياسية لإدخال المساعدات لقطاع غزةالكوفية رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: نحتاج لتحرك دولي لرفع الحصار عن قطاع غزةالكوفية رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: آلاف الأطفال في غزة يعانون سوء التغذية الحادالكوفية رئيسة قسم السياسات الإنسانية بمنظمة أنقذوا الأطفال: هناك مخاطر من فقدان أرواح مزيد من أطفال غزةالكوفية التسوق أصبح متاحًا مباشرة عبر "تشات جي بي تي"الكوفية الأمين العام للأمم المتحدة: الوضع في قطاع غزة يسير من سيئ إلى أسوءالكوفية مصادر محلية: ارتفاع عدد الشهداء إلى 6 إثر قصف الاحتلال على خيمة تؤوي نازحين غرب مدينة خانيونسالكوفية مراسلنا: إطلاق نار من قبل الطائرات المروحية اتجاه المناطق الشرقية لمدينة غزةالكوفية مصادر طبية: 37 شهيدا في غارات إسرائيلية على قطاع غزة منذ فجر اليومالكوفية الأونروا: مقتل نحو 300 عامل إغاثة في غزة والقطاع بات واحدا من أخطر الأماكن في العالم على عمال الإغاثةالكوفية بدعم من الفارس الشهم "3".. تكايا غزة تصمد في وجه الجوعالكوفية مندوب روسيا في مجلس الأمن: ندعم وقف إطلاق النار بدون شروط وإعادة عملية السلام للتوصل إلى حل الدولتينالكوفية مندوب روسيا في مجلس الأمن: ما تقوم به إسرائيل في غزة والضفة يؤدي إلى منع إقامة دولة فلسطينيةالكوفية صعوبة الحصول على الطحين والحطب تزيد معاناة النازحين في غزةالكوفية أبو حسنة: الاحتلال يعتقل موظفي الأونروا دون تهم أو إجراءات قانونية واضحةالكوفية من التضليل إلى التبرير.. كيف يصنع الاحتلال شرعية للقتل؟الكوفية جباليا تنزف مجددًا.. مشاهد مؤلمة من تحت الأنقاضالكوفية

عقبات جدية

10:10 - 18 فبراير - 2020
حمادة فراعنة
الكوفية:

في المؤتمر الاحتفالي الذي دعا له ترامب بحضور نتنياهو في واشنطن يوم 28/1/2020، لإعلان خطة العمل الأميركية الأحادية لتسوية الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، من طرف واحد لصالح مشروع المستعمرة الإسرائيلية في إقرار التوسع والضم والهيمنة الأمنية والعسكرية المطلقة للمستعمرة على خارطة فلسطين، كان هدفه احتفالياً بهدف خدمة أغراضه الانتخابية لصالح طرفي التحالف العميق بين قوى التطرف السياسي الذي يقود عاصمتي أميركا والمستعمرة، وخلق المناخ الملائم وتقديم معطيات تسهيلاً لنجاح نتنياهو يوم 2/3/2020، وإعادة انتخاب ترامب يوم 8/11/2020.

من جانبه يعرف ترامب أن خمسة رؤساء أميركيين من قبله فشلوا في إنجاز تسوية واقعية تقوم على حل الدولتين على أرض فلسطين، لأن فجوة المصالح والتعارض بين طرفي الصراع أكبر وأعقد وأعمق من حلها بهذه السهولة الساذجة القائمة على توفير مصالح الطرف الإسرائيلي المتفوق على حساب مصالح الطرف الفلسطيني الضعيف الذي يملك مفردات: الصمود، المقاومة، الانصاف، الإحساس بالظلم، وقرارات الشرعية الدولية من قبل الأمم المتحدة ومضامينها، ويرفض بيعها، أو التنازل عنها، بأموال المانحين.

لم تصمد مباهج الاحتفال كثيراً نظراً لإدراك خصوم ترامب ونتنياهو أن «صفقة القرن» احتفالية لبدء حملة انتخابية، فصعّد الحزب الديمقراطي من مواقفه ضد خطة ترامب من قبل أطراف عديدة، من النواب والشيوخ والكتاب الأميركيين بهدف تسخيف رؤيته، ووصفها أنها تفتقد للمصداقية وللواقعية وليست ذات شأن يمكن البناء عليها، ولم يكن هدفها حقيقة التوصل إلى تسوية جادة بقدر ما كانت لدوافع انتهازية محضة.

كما لم تتطابق رؤية نتنياهو وتكتيكاته الانتخابية مع رؤية الحلفاء الأقرب إليه الذين وصفهم يهود أولمرت «بالعصابة» من أحزاب المستوطنين المستعمرين وقياداتهم من الوزراء نفتالي بينيت ورافي بيرتس وبتسليئل سموتريتش ورئيس مجلس المستوطنات دافيد لحياني، الذين رفضوا الخطة علناً لأنها تستجيب لحل إقامة دولة فلسطينية في غزة وما تبقى من الضفة الفلسطينية رغم أن الخطة تنص على ضم القدس وأرض المستوطنات والغور الفلسطيني لخارطة المستعمرة، فخاطبهم نتنياهو بقوله: أن العقبات ستحول دون تنفيذ الحل القائم على حل الدولتين، وأن موافقته على الخطة ليست مبدئية وغير جادة.

كما لم تسمح إدارة ترامب لتنفيذ تطبيقات الخطة بإعلان ضم المستوطنات والغور قبل الانتخابات الإسرائيلية، وبذلك يكون ترامب قد قدم لنتنياهو شيكاً بلا رصيد، نظراً لما أحدثته الصفقة من ردود فعل سياسية أميركية وأوربية غير مناسبة، إضافة أنها لم تجد الاستجابة من أقرب حلفاء أميركا لدى العرب.

خطة نتنياهو ليست جلب السلطة الفلسطينية إلى طاولة المفاوضات، بل هو لا يريدها لأنها مازالت تحمل بصمات الشرعية الفلسطينية والعربية والدولية القائمة على تراث الحل المرحلي وترفض الانخراط في مباحثات قائمة على بنود الخطة بأبعادها الثلاثة على حساب فلسطينيي مناطق 48 و67 والشّتات، وهو يراهن على جلب حركة حماس كبديل محتمل أفضل من المنظمة والسلطة وحركة فتح، نظراً لتحكم حماس بالسلطة المنفردة في قطاع غزة، وخطوات التهدئة بين غزة وتل أبيب هي الفخ المنصوب، بما فيها تمرير الأموال، لأن هدف نتنياهو من الخطة هو: دولة فلسطينية في غزة يُلحق بها مواطني الضفة الفلسطينية، ولكن الثمن المطلوب والمعلن من حركة حماس قبولها بشروط الرباعية، وهي شروط مازالت غير مقبولة لدى حماس وليست مهيأة سياسياً للإذعان لها رغم التحول الذي استجابت له وأعلنته في وثيقتها السياسية يوم الأول من أيار عام 2017.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق