اليوم الاربعاء 14 مايو 2025م
عاجل
  • ارتفاع عدد الشهداء بقصف الاحتلال حيي الشجاعية والتفاح شرقي مدينة غزة منذ صباح اليوم إلى 5 شهداء
  • جيش الاحتلال ينسف عدداً من المباني في مدينة رفح
  • شهيد جراء استهداف طائرات الاحتلال في عبسان الجديدة شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة
ارتفاع عدد الشهداء بقصف الاحتلال حيي الشجاعية والتفاح شرقي مدينة غزة منذ صباح اليوم إلى 5 شهداءالكوفية نتنياهو يشن هجوما حادا على ماكرونالكوفية نتنياهو وكاتس يهاجمان ماكرون بسبب مطالبته بوقف الحربالكوفية ضباط إسرائيليون يحذرون من مجاعة واسعة بغزة ما لم تدخل المساعدات فوراالكوفية ترامب من قطر: لدينا بعض الأخبار الجيدة اليوم وربما غداالكوفية جيش الاحتلال ينسف عدداً من المباني في مدينة رفحالكوفية شهيد جراء استهداف طائرات الاحتلال في عبسان الجديدة شرقي مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزةالكوفية غارة جوية إسرائيلية قرب أنصار غربي مدينة غزةالكوفية الخارجية الأمريكية: نسعى بكل جدية لإنهاء الحرب في غزة.. وترامب يتحرك لإنجاح المسارالكوفية انهيار غير مسبوق بقطاع السياحة الإسرائيلي وخسائر بالملياراتالكوفية شهيد بقصف إسرائيلي قرب مسجد بدر في حي الشجاعية شرقي مدينة غزةالكوفية خروج المستشفى الأوروبي بخانيونس عن الخدمة جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على محيطهالكوفية برنامج الصحة في الأونروا بإقليم غزة: تسجيل 71 حالة وفاة بين النساء الحوامل نتيجة انهيار النظام الصحي في القطاعالكوفية نتنياهو يختتم محادثات مع ويتكوف ومشاورات أمنية إسرائيلية مرتقبة بالتزامن مع مفاوضات بالدوحةالكوفية الاحتلال يعتقل مواطنا بعد اعتداء المستوطنين عليه بالخليلالكوفية ضمن جولته الخليجية.. ترامب يصل الدوحةالكوفية أمير قطر يستقبل ترامب بمستهل زيارته للدوحةالكوفية الاستخبارات الإسرائيلية تشتبه بأن "عميلا" في حماس ضللها في 7 أكتوبرالكوفية الرئيس الأميركي دونالد ترمب يصل إلى الدوحة ضمن جولته الخليجيةالكوفية 80 شهيداً جرّاء القصف الإسرائيلي المتواصل في قطاع غزة مُنذ فجر اليومالكوفية

قرارات الرئيس عباس المنتظرة لنصرة غزة ضد العدو الإسرائيلي!

08:08 - 13 نوفمبر - 2019
حسن عصفور
الكوفية:

حسنا فعل د. محمد أشتية رئيس الحكومة في السلطة الفلسطينية، بإعلانه ان الرئيس محمود عباس وحكومته تقودان عملا "ديبلوماسيا" لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.

بالتأكيد، كل جهد لمنع دولة الكيان من استمرار عدوانها وتوفير الحماية لأهل القطاع يستوجب التحية، ولكن ذلك قد يكون من غير ممثلي الشعب الفلسطيني الرسميين، فتلك مسألة مفروضة بحكم المسمى على أقل تقدير، وما هو مطلوب من الرئيس عباس وحكومته، إجراءات عملية فورية سريعة، دون تردد أو ارتعاش "ذهني"، تبدأ:

*تهديد إسرائيل بوقف العدوان فورا او يتم سحب الاعتراف المتبادل معها.

*تعليق "التنسيق الأمني" الى حين التزام تل أبيب بوقف العدوان.

*وقف كل أشكال العقوبات المفروضة منذ سنوات ضد قطاع غزة وأهله.

*الإعلان الفوري عن إعادة رواتب من قطعت عنهم، ظلما وغيره.

*الطلب الفوري بعقد لقاء وزراي عربي طارئ في القاهرة.

*التواصل مع قيادة حركة الجهاد وفتح قناة اتصال لتنسيق الجهد السياسي – الديبلوماسي معها.

*ارسال وفد حكومي الى القطاع برئاسة د. اشتيه، كرسالة سياسية وللوقوف على الحاجات المطلوبة.

*التحضير لعقد لقاء وطني يبحث رؤية سياسية فلسطينية شاملة.

*فتح الباب للحركة الشعبية في الضفة كي تنطلق تعبيرا عن وحدة الحال الوطني، ومشاركة قيادات حركة فتح (م7) على راس تلك المسيرات.

*إطلاق سراح كل المعتقلين السياسيين والأمنيين فورا من سجون السلطة.

*فتح غرفة "عمليات طارئة" لمتابعة التحركات السياسية – الديبلوماسية، وإبقاء قناة القاهرة عاملة ضمن تنسيق مع قيادة الجهاد.

11 خطوة وغيرها هي المطلوبة من الرئيس عباس وحكومته لو حقا أنهم معنيين بوقف العدوان أولا، ومساعدة أهل قطاع غزة ثانيا، وحماية المشروع الوطني ثالثا، وغير ذلك تنضم السلطة وحكومتها الى مصاف المستنكرين "الغاضبين"، والمنددين بالعدوان، والمطالبين ان يذهب قطاع غزة ليقاتل وربه، وهم قاعدون.

 

العدوان على غزة فرصة تاريخية للرئيس عباس وحكومته لإعادة وصل الحياة مع الشعب الفلسطيني، الذي اصيب بنوبات قلبية وعقلية متعددة، كادت ان تضع نهاية له، فرصة لفتح (م7)، ان تعيد روحها الكفاحية التي ذابت في دهاليز التنسيق الأمني والشراكة مع أمريكا في مكافحة "الإرهاب"، في مفارقة لا تستقيم ابدا مع شعب تحت الاحتلال حامية وراعيه الحقيقي هي أمريكا ذاتها.

ومن باب "الانتهازية السياسية" فمصلحة عباس وفتح (م7)، ما قبل الانتخابات "المقررة"، تحسين صورتهم التي أصابها "عث سياسي ووطني" أفقدها كثيرا من حضورهم وبريقهم.

هل يفعلها الرئيس عباس وحكومته وفصيله، وتحدث "المعجزة السياسية"...ليتها ولتكن "ليلة قدر" تشرينية.

ملاحظة: يوم 12 نوفمبر 2019، سيكون يوما فارقا في تحديد ملامح "الأصدقاء" الحق وليس أصدقاء اللغو...مسبقا سقط صاحب العمامة...حماس ماذا تنتظر!

تنويه خاص: انتفاضة لبنان والعراق وبشكل ما الجزائر تعيد رسم مشهد عربي في طريق كنس ما اعتقد البعض انه بات قدرا...!

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق