اليوم الاثنين 24 فبراير 2025م
بعد خرق الهدنة واستهداف المدنيين.. هل يفتح الاحتلال باب التصعيد؟الكوفية بعد تعطيل الإفراج عن الأسرى.. هل يصمد اتفاق وقف إطلاق النار؟؟الكوفية أغلبية إسرائيلية تؤيد إتمام الصفقة ووقف إطلاق النارالكوفية عائلات أسرى إسرائيليين: نتنياهو يسعى لتعطيل الصفقةالكوفية بعد خرق الاحتلال للاتفاق.. هل يطول انتظار أهالي الأسرى في رام الله؟الكوفية "الأورومتوسطي" يكشف عن معطيات جديدة حول مجزرة عائلة جحا في غزةالكوفية دبابات الاحتلال في جنين.. استعراض قوة أم مخطط أوسع؟الكوفية بعد أكثر من 20 عامًا.. لماذا تعود دبابات الاحتلال إلى جنين؟؟الكوفية هجرة عكسية وهروب المستثمرين.. هل بدأت إسرائيل بالانهيار؟الكوفية أمل معلق.. عائلات الأسرى المقدسيون بين الشوق والحرمانالكوفية خوف وترقب في غزة.. ماذا بعد تعطيل الاحتلال الإفراج عن الأسرى؟الكوفية لماذا يزج الاحتلال بدباباته في جنين؟ قراءة في سيناريوهات التصعيدالكوفية لماذا يزج الاحتلال بدباباته في جنين؟ قراءة في سيناريوهات التصعيدالكوفية الاحتلال يوسع عملياته ويدفع بدباباته إلى شوارع جنين.. مراسلنا يرصد التفاصيلالكوفية ماذا وراء تأجيل الإفراج عن الأسرى؟ تحليل لقرار نتنياهو وتداعياتهالكوفية الضفة على صفيح ساخن.. إنزال الدبابات في الضفة ودلالاته الميدانيةالكوفية من وراء العناوين؟ قراءة في أبرز ما تداولته وسائل الإعلام العبريالكوفية كنا دروعًا بشرية.. عائلة أبو حسين تكشف للكوفية كيف استخدمها الاحتلال كدروع بشريةالكوفية مماطلة الاحتلال في الدفعة السابعة.. ماذا يقول المواطنون؟الكوفية واشنطن تدعم تأجيل "إسرائيل" الإفراج عن أسرى الدفعة السابعةالكوفية

الخارجية: استمرار عدوان الاحتلال على شعبنا وتعميقه لن يحل الصراع ولن يحقق السلام

14:14 - 24 فبراير - 2025
الكوفية:

رام الله - قالت وزارة الخارجية والمغتربين، اليوم الاثنين، إن استمرار عدوان الاحتلال على شعبنا وتعميقه لن يحل الصراع ولن يحقق السلام، حيث تواصل الحكومة الإسرائيلية تصعيد العدوان على شعبنا سواء في قطاع غزة أو الضفة بما فيها القدس، ويتفاخر أركانها بتحريضهم على استمرار جرائم الإبادة والتهجير والاستيطان والضم، عبر توسيع العدوان وتعميقه على شمال الضفة، ومنع 40 ألف مواطن من العودة إلى منازلهم في مخيماتها بعد تهجيرهم منها بقوة السلاح.

 

وأضافت أن ذلك يأتي في سياق محاولة تصفية قضية اللاجئين على طريق تصفية القضية الفلسطينية، وتقويض أي فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض.

 

ورأت الوزارة أن تعايش المجتمع الدولي مع عدوان الاحتلال ضد شعبنا، يرتقي إلى مستوى التواطؤ، ويشجع الحكومة الإسرائيلية على التمادي في تنفيذ خارطة مصالحها في الضفة الغربية المحتلة، وهو ما يشكك في مصداقية الدول التي تدعي التمسك بحل الدولتين، ما دامت لا تمارس ضغوطا حقيقية على دولة الاحتلال لوقف عدوانها والانصياع للمطالبات الإقليمية والدولية الداعية إلى تثبيت التهدئة، والانخراط في عملية سياسية حقيقية تفضي إلى إنهاء الاحتلال وتجسيد دولة فلسطين على حدود الرابع من حزيران 1967 بعاصمتها القدس الشرقية.

 

وأكدت الوزارة أن الاعتراف الدولي والأميركي بدولة فلسطين وتمكينها من نيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، يُشكل رافعة حقيقية وتمهيدا ضروريا لحل الصراع وتحقيق السلام.

 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق