اليوم السبت 05 أكتوبر 2024م
عاجل
  • مراسلنا: انتشال 3 شهداء من منطقة خربة العدس شمال مدينة رفح
تصريحات عراقجي نحو "وصاية فارسية" على لبنانالكوفية مراسلنا: انتشال 3 شهداء من منطقة خربة العدس شمال مدينة رفحالكوفية أطفال فلسطين يقلبون هرم ماسلو: الكرامة والتعليم أولاًالكوفية غارة إسرائيلية تستهدف بلدة دير سريان جنوبي لبنانالكوفية مراسلنا: الاحتلال يشن غارة جديدة على "بير النعجة" غرب مخيم جباليا شمال قطاع غزةالكوفية كيف رد أهالي الضفة الفلسطينية المحتلة على مجزرة الاحتلال في مخيم طولكرم؟الكوفية الاحتلال يستخدم لأول مرة هذا السلاح في الضفة منذ الانتفاضة الثانيةالكوفية حزام ناري وسلسلة غارات عنيفة.. الصحفية رولا عبدالله ترصد التطورات الميدانية جنوب لبنانالكوفية محلل سياسي: شهية الاحتلال مفتوحة للقتل والتدميرالكوفية تفاصيل قصف منزل عائلة نبهان في بلدة جباليا شمال مدينة غزةالكوفية تطورات اليوم الـ 365 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية مستوطنون يجبرون المزارعين على ترك أراضيهم في قرية اللبن الغربي شمال رام اللهالكوفية طائرات الاحتلال تستهدف بلدة كفر حمام جنوب لبنانالكوفية مقررة أممية: ما يحدث في فلسطين يفوق الإبادة الجماعية والضرورة ملحة لتوفير الحماية للفلسطينيينالكوفية خاص|| الرقابة العسكرية الإسرائيلية.. سيف مسلط على رقبة الصحافةالكوفية "أطباء لبنان" توجه نداءً عاجلاً لوقف المجازر الإسرائيلية بحق الجهاز الطبيالكوفية قوات الاحتلال تعتقل 25 مواطنا من الضفةالكوفية الصحة: 41,825 شهيدا في غزة و741 آخرين بالضفة منذ 7 أكتوبر 2023الكوفية بالصور تقرير: 327 انتهاكاً اسرائيلياً في سلفيت خلال أيلولالكوفية "يونيفيل" تؤكد أن قواتها ما تزال في مواقعها رغم طلب "إسرائيل" منها نقل بعضهاالكوفية

عشرات الشهداء والمفقودين جراء سلسلة غارات للاحتلال على رفح

11:11 - 12 فبراير - 2024
الكوفية:

خاص: لا خطوط حمراء أمام إسرائيل كعادتها لا تبالي بالتحذيرات الإقليمية والدولية حتى خطوطها الخضراء تضعها لتنقلب عليها حين يكون الهدف بحسبة جنرالات الحرب سمينا 
كما هو الحال في رفح.  .. التي ادعى جيش الاحتلال منذ بداية العدوان قبل خمسة أشهر انها امنة... وأجبر المواطنين في غزة وخان يونس وشرقها وغربها على التوجه إليها... 
ليلة الاثنين انقض جيش الاحتلال على المدينة المكتظة بأكثر من مليون نازح,, والتي توعدها بالموت..  وباغتها بسلسلة غارات.. استهدفت منازل ومساجد وخياما هشة للنازحين وهناك نام العشرات من الأطفال والشبان نوما طويلا. وفقد آخرون تحت الأنقاض، قد يلحقون بهم أو ينجون!
أما جنرالات الاحتلال فخرجوا يتباهون بما أسموه "أهدافا نوعية" حيث أعلنوا عن تحرير أسيرين إسرائيليين وذلك مبرر قوي يفتح شهيتهم لمواصلة حرب إبادة الأهالي في المدينة التي شبهت لأكثر من مليون نازح بالملاذ الآمن والأخير.
الناجون حتى اللحظة من حرب الإبادة تلك وحيدون في مواجهة وحشية الاحتلال، فلم يعد أمامهم خيارات أخرى، فإلى أين ينزحون هذه المرة، إلى أين يدفع بهم نتنياهو وجيشه حصار من أمامهم ومن خلفهم حصار. والعالم يواصل الصمت على الدم والمجازر والتهجير في غزة، فمتى سيتحركون؟..


 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق