اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر 2024م
تطورات اليوم الـ 417 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية لبنان: شهيدان بينهم طفل و22 مصابا إثر غارة "إسرائيلية" على الرشيدية في صور جنوبي البلادالكوفية إعلام عبري: مقتل جندي "إسرائيلي" خلال معركة شمال قطاع غزةالكوفية محدث.. 15 شهيدا و45 مصابا بقصف إسرائيلي لمدرسة تؤوي نازحين في غزةالكوفية قوات الاحتلال تقتحم بلدة أبو ديس بالقدس المحتلةالكوفية صافرات الإنذار لا تتوقف.. حزب الله يطلق رشقات صاروخية موسّعة تجاه "نهاريا" ومحيطهاالكوفية اجتماع وزاري أمني إسرائيلي لبحث التصديق على اتفاق التسوية في لبنانالكوفية صافرات الإنذار تدوي في شمال الأراضي المحتلة خشية تسلل طائرات مسيرةالكوفية صافرات الإنذار تدوي في مستوطنة "المطلة" شمال فلسطين المحتلةالكوفية وزير حرب الاحتلال يصدق على مواصلة العمليات في جبهة لبنانالكوفية إعلام عبري: اعتراض 6 صواريخ على الأقل في سماء حيفا وخليجهاالكوفية رشقات صاروخية من لبنان باتجاه حيفا ومحيطهاالكوفية لجنة إسناد أم تشكيل جديد يعمّق الانقسام؟الكوفية احتدام الصراع الدوليالكوفية مـأزق الـحـرب ومـآلاتـهـاالكوفية إسرائيل المنبوذة وأميركا البلهاءالكوفية جيش الاحتلال يعلن قصف 20 هدفا لحزب الله في بيروتالكوفية الصحة اللبنانية: 3 شهداء و26 جريحا في غارة على منطقة النويري في بيروتالكوفية مراسلنا: طائرات مسيرة تلقي قنابل في شارع الدعوة شمال شرقي مخيم النصيراتالكوفية إصابة جنديين من قوات الاحتلال في عملية دهس بالخليلالكوفية

عشرات الشهداء والمفقودين جراء سلسلة غارات للاحتلال على رفح

11:11 - 12 فبراير - 2024
الكوفية:

خاص: لا خطوط حمراء أمام إسرائيل كعادتها لا تبالي بالتحذيرات الإقليمية والدولية حتى خطوطها الخضراء تضعها لتنقلب عليها حين يكون الهدف بحسبة جنرالات الحرب سمينا 
كما هو الحال في رفح.  .. التي ادعى جيش الاحتلال منذ بداية العدوان قبل خمسة أشهر انها امنة... وأجبر المواطنين في غزة وخان يونس وشرقها وغربها على التوجه إليها... 
ليلة الاثنين انقض جيش الاحتلال على المدينة المكتظة بأكثر من مليون نازح,, والتي توعدها بالموت..  وباغتها بسلسلة غارات.. استهدفت منازل ومساجد وخياما هشة للنازحين وهناك نام العشرات من الأطفال والشبان نوما طويلا. وفقد آخرون تحت الأنقاض، قد يلحقون بهم أو ينجون!
أما جنرالات الاحتلال فخرجوا يتباهون بما أسموه "أهدافا نوعية" حيث أعلنوا عن تحرير أسيرين إسرائيليين وذلك مبرر قوي يفتح شهيتهم لمواصلة حرب إبادة الأهالي في المدينة التي شبهت لأكثر من مليون نازح بالملاذ الآمن والأخير.
الناجون حتى اللحظة من حرب الإبادة تلك وحيدون في مواجهة وحشية الاحتلال، فلم يعد أمامهم خيارات أخرى، فإلى أين ينزحون هذه المرة، إلى أين يدفع بهم نتنياهو وجيشه حصار من أمامهم ومن خلفهم حصار. والعالم يواصل الصمت على الدم والمجازر والتهجير في غزة، فمتى سيتحركون؟..


 

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق