اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر 2024م
عاجل
  • جيش الاحتلال يعلن قصف 20 هدفا لحزب الله في بيروت
  • الصحة اللبنانية: 3 شهداء و26 جريحا في غارة على منطقة النويري في بيروت
  • مراسلنا: طائرات مسيرة تلقي قنابل في شارع الدعوة شمال شرقي مخيم النصيرات
احتدام الصراع الدوليالكوفية مـأزق الـحـرب ومـآلاتـهـاالكوفية إسرائيل المنبوذة وأميركا البلهاءالكوفية جيش الاحتلال يعلن قصف 20 هدفا لحزب الله في بيروتالكوفية الصحة اللبنانية: 3 شهداء و26 جريحا في غارة على منطقة النويري في بيروتالكوفية مراسلنا: طائرات مسيرة تلقي قنابل في شارع الدعوة شمال شرقي مخيم النصيراتالكوفية تطورات اليوم الـ 417 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية إصابة جنديين من قوات الاحتلال في عملية دهس بالخليلالكوفية 11 شهيدًا و30 مصابًا بقصف مدرسة تُؤوي نازحين في غزةالكوفية لبنان يشكو إسرائيل لمجلس الأمن بسبب استهدافها الجيشالكوفية "الإسلامية المسيحية" تحذر من مخطط إخلاء قسري لحي البستانالكوفية هيئة الأسرى: استمرار الظروف الاعتقالية القاسية والتنكيل بالأسرى في سجن عوفرالكوفية إصابات بالاختناق بين صفوف الطلبة خلال اقتحام قوات الاحتلال بلدة الخضرالكوفية الاحتلال يُخطر بوقف البناء في 10 غرف زراعية شرق قلقيليةالكوفية الصحة: 14 شهيدًا و108 إصابات بـ 3 مجازر في القطاع خلال 24 ساعةالكوفية سموتريتش يدعو إلى احتلال غزة وتهجير نصف سكانها خلال سنتينالكوفية "يونسكو" تعتمد قرارًا لدعم أنشطة "أونروا" التعليمية بفلسطينالكوفية الهلال الأحمر: أكثر من 10 آلاف خيمة غرقت في مواصي خان يونسالكوفية الأورومتوسطي: مئات الآلاف بغزة بلا ملابس كافية مع دخول الشتاءالكوفية 11 شهيدا جراء غارات الاحتلال على مدينة غزةالكوفية

قناة عبرية تكشف كواليس اجتماع "الكابينت" بشأن الرد على العمليات

18:18 - 23 أغسطس - 2023
الكوفية:

متابعات: سلّطت قناة عبرية، اليوم الأربعاء، الضوء على كواليس اجتماع "الكابينت" الطارئ، الذي عُقد أمس؛ لمناقشة "سبل الرد على موجة العمليات الأخيرة".

وذكرت القناة "12" العبرية، أن الجلسة سادها الكثير من السجالات والخلافات الحادة، وخاصة بين وزير الأمن القومي المتطرف "إيتمار بن غفير" ووزير الجيش "يوآف جالانت".

وأوضحت أن "بن غفير" طلب من وزير الجيش عدم التركيز على "ردود فعل" المستوطنين على العمليات، بل على العمليات نفسها ومنفذيها.

واتهم الوزير المتطرف الجيش بالسعي لحماية نفسه بدلًا من حماية المستوطنين.

وبشأن "الرد" على سلسلة العمليات، قرر الكابينت مهاجمة موجهي العمليات (حماس وإيران)، واختيار التوقيت المناسب لذلك، وفق القناة.

وقالت إن: "من يقف خلف موجة العمليات الأخيرة هي حماس وإيران، وتقرر مهاجمة مرسلي منفذيها، إلا أن القرار كان ضبابيًا دون تفصيل عملي حول المكان والزمان والشخصيات المستهدفة".

وأضافت "وبالتالي من الممكن عدم الرد في الضفة بل في مناطق أخرى، حتى لو كان الثمن الدخول في موجة تصعيد على تلك الجبهة".

وأشارت القناة إلى أنه "خلافًا لمطلب العديد من وزراء الكابينت قرر نتنياهو وجالانت عدم الذهاب نحو عملية عسكرية واسعة في الضفة على غرار "السور الواقي"، بل جرى التركيز على ضرورة تعزيز قوة السلطة الفلسطينية".

ومع ذلك، نقلت القناة عن مسؤولين حضروا الاجتماع قولهم إنه كان اجتماعًا "سخيفًا وغير مهني"، إذ جرى التركيز على المواقف الشخصية لكل طرف، واتسم بكثرة الجدال بين الوزراء.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق