اليوم السبت 30 نوفمبر 2024م
عاجل
  • جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية غرب مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزة
  • زوارق الاحتلال الحربية تطلق قذائفها غرب مخيم النصيرات وسط القطاع
  • توغل لآليات الاحتلال محيط مستشفى "الإندونيسي" تزامناً مع إطلاق النار والقصف المدفعي
جيش الاحتلال ينسف مباني سكنية غرب مشروع بيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية زوارق الاحتلال الحربية تطلق قذائفها غرب مخيم النصيرات وسط القطاعالكوفية توغل لآليات الاحتلال محيط مستشفى "الإندونيسي" تزامناً مع إطلاق النار والقصف المدفعيالكوفية تطورات اليوم الـ 421 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية قوات الاحتلال تنسف مبان سكنية وسط مدينة رفح جنوب قطاع غزةالكوفية بث مباشر || تطورات اليوم الـ 420 من عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزةالكوفية 8 شهداء جراء قصف الاحتلال شقة سكنية في حي الشيخ رضوان شمال غزةالكوفية الاحتلال يقتحم بلدة إذنا غرب الخليلالكوفية 10 شهداء جراء قصف الاحتلال منزلا يؤوي نازحين شمال مدينة غزةالكوفية الإعلام الحكومي: منظمة الغذاء العالمي تتماهى مع حرب التجويع الإسرائيلية في غزةالكوفية 16 عملا مقاوما ضد الاحتلال في الضفة أبرزهم "عملية أرئيل"الكوفية إصابة شابين برصاص الاحتلال جنوب نابلسالكوفية الدفاع المدني بغزة: 75 شهيدا في مجزرتي بيت لاهياالكوفية الأونروا تعلن عن توزيع طحين طارئ لدعم العائلات المسجلة في غزةالكوفية إصابات خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في الخليل ونابلسالكوفية السيسي: القضية الفلسطينية ستظل على رأس أولوياتناالكوفية إذاعة جيش الاحتلال: محاولة لتنفيذ عملية إطلاق نار تجاه قوة إسرائيلية قرب مدينة الخليل دون وقوع إصاباتالكوفية الاحتلال يقتحم منزل الشهيد سامر حسين في نابلسالكوفية أبو عطيوي: العجز الدولي الواضح يشجع الاحتلال على استمرار حرب الإبادةالكوفية وزارة الصحة: استشهاد سامر محمد أحمد حسين (٤٦ عاما) برصاص الاحتلال قرب سلفيتالكوفية

«العطش».. سلاح آخر يستخدمه الاحتلال ضد المواطنين

10:10 - 03 يناير - 2023
الكوفية:

خاص: لا تتوقف سلطات الاحتلال عند حدود السرقة العلنية للمياه، لكنها ماضية أيضًا في ممارسة سياسة التهويل الإعلامي بخصوص شح المياه المزعوم، لتبرير مواصلة هيمنتها المطلقة على المياه وحجبها عن المواطنين، الصحاب الحقيقيين للأرض المحتلة.

لم تقتصر الانتهاكات التي اقترفها الاحتلال خلال العام 2022، على القتل والتهجير والملاحقة اليومية، بل ترافقت مع جريمة من نوعٍ آخر استخدم فيها سلاح "التعطيش" في سياق معركة قديمة جديدة لا تنفصل عن هدف قهر وإذلال الفلسطينيين وتهجيرهم من أرضهم.

 الفلسطينيون خاضوا على مدار العام الماضي كفاحا مريرا للوصول إلى إمدادات المياه، لتلبية احتياجاتهم الأساسية، ففي الضفة تسيطر سلطات الاحتلال مباشرة على أكثر من 85٪ من موارد المياه، ولها القول الفصل في كيفية تصريف الكميات المتبقية.

بينما في قطاع غزة الذي دخل عامه السادس عشر تحت الحصار لا زال الاحتلال يمنع توريد أي مواد لإصلاح أو تحسين شبكة المياه المتهالكة والتي تعرضت للتدمير أكثر من مرة خلال الحروب المتكررة.

 واكتظ العام 2022 بأوامر الهدم آبار المياه في مناطق مختلفة في الضفة للاستخدامات الزراعية حيث تعتمد فلسطين بشكل أساسي على المياه المستخرجة من المصادر الجوفية والسطحية والتي تصل نسبتها إلى 79% من مجمل المياه المتاحة.

 الإجراءات الإسرائيلية أدت إلى الحد من قدرة الفلسطينيين على استغلال مواردهم الطبيعية وخصوصا المياه وإجبارهم على تعويض النقص بشراء المياه من شركة المياه الإسرائيلية.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق