غزة: يحافظ الحاج سليم العكلوك، على مهنة التنجيد التي بدأ العمل بها، وهو في الثانية عشرة من العمر.
يقول العكلوك، خلال لقائه في برنامج «صباح الكوفية»، إنه "ورث مهنة التنجيد من والده، الذي بدوره ورثها عن أجداده السابقين، كإحدى المهن التقليدية التي شارفت على الاندثار".
ويوضح، أن مهنة التنجيد تواجه صعوبات خاصة مع التطور الكبير في حياتنا، إلى جانب أزمة الكهرباء في قطاع غزة، والتي تؤثر كثيرًا على حجم الإنتاج.