متابعات: طالب تيار الإصلاح الديمقراطي في حركة فتح - ساحة غزة، المؤسسات الدولية ومؤسسات حقوق الإنسان بالوقوف عند مسؤولياتها وتشكيل لجان تحقيق دولية، للتحقيق في جرائم القتل التي يرتكبها جنود الاحتلال.
وقالت، إن "الاحتلال الإسرائيلي لا زال يحتجز جثمان الشهيد محمد حماد 30 عامًا من بلدة سلواد والذي استشهد في 14 مايو/آيار 2021، بعد اطلاق النار علي مركبته من قبل جنود الاحتلال بالقرب من بلدة سلواد" .
وبدوره، أكد منسق ملف الشهداء في حركة فتح- ساحة غزة خالد أبوطير، أن هذه السياسة الإجرامية الإسرائيلية باحتجاز جثامين الشهداء بعد تعمد قتلهم تحت ذرائع كاذبة، تعد "انتهاك غير مسبوق".
وأشار أبوطير، إلي وجود المئات من الشهداء المحتجزين في مقابر الأرقام وثلاجات الموتى بهدف معاقبتهم حتى بعد قتلهم.