اليوم الخميس 03 إبريل 2025م
نتنياهو يزور المجر في تحد لمذكرة الاعتقال الدوليةالكوفية الاعلام العبري يستعرض أخر التطوارات السياسية بخصوص صفقة تبادل الأسرى وما العراقيل لإنجازها؟الكوفية الاعلام العبري يكشف عن خطط الجيش في قطاع غزة خلال الأيام المقبلة تعرف عليها؟الكوفية مراسلتنا: الاحتلال يرتكب مجزرة بحق النازحين في جباليا ويستهدف عيادة الأونرواالكوفية الكوفية ترصد الأوضاع المأساوية للنازحين في منطقة اليرموك وسط مدينة غزةالكوفية هل يعود اليهود العلمانيين للحكم في إسرائيل بعد عودة نفتالي بينت للحياة السياسية؟الكوفية الاعلام العبري يستعرض استعدادات الجيش في صد هجمات الحوثيين في اليمنالكوفية الاعلام العبري يكشف التنسيق بين القيادة المركزية الأمريكية والجيش الإسرائيلي لضرب إيرانالكوفية توسيع العملية العسكرية بين تحقيق أهداف اليمين بالتهجير والمضي قدما بخطة الجحيم الأمريكي الإسرائيليالكوفية أونروا: الضفة تشهد أكبر موجات نزوح منذ 1967الكوفية وفق خطة الجحيم الأمريكية الإسرائيلية.. المستشفيات مهددة بالتوقف بسبب انعدام المستلزمات الطبيةالكوفية خروقات مستمرة .. قوات الاحتلال تواصل استهداف مناطق الجنوب اللبنانيالكوفية "هادي": ما يحدث في غزة ينتهك الإنسانية والقوانين الدوليةالكوفية مفوض الأونروا يعلق على مجزرة عيادة الوكالة في جبالياالكوفية حماس تقرر عدم الرد والتعاطي مع الورقة الإسرائيلية الأخيرةالكوفية شهيدان ومصابون باستهداف طائرات الاحتلال مجموعة من المواطنين في شارع المنشية ببيت لاهيا شمالي قطاع غزةالكوفية شهداء ومصابون في قصف مدفعي استهدف مواطنين في شارع المنشية ببيت لاهيا شمال قطاع غزةالكوفية مفوض الأونروا : أدعو لإجراء تحقيق مستقل للكشف عن ظروف الهجمات والانتهاكات الجسيمة التي رافقتهاالكوفية مفوض الأونروا : التجاهل التام لحماية موظفي الأمم المتحدة ومقراتها وعملياتها انتهاك للقانون الدوليالكوفية مفوض الأونروا : العائلات النازحة اضطرت للبقاء في المأوى حتى بعد استهدافه لعدم توفر مكان آخر يلجأون له.الكوفية

"سلطة النقد" تعلن نتائج مؤشر دورة الأعمال- حزيران 2021

15:15 - 27 يونيو - 2021
الكوفية:

رام الله: أعلنت سلطة النقد الفلسطينية، عن نتائج "مؤشر سلطة النقد لدورة الأعمال"، تحسن المؤشر الكلي في فلسطين لشهر حزيران مقارنة مع شهر أيار من -17.7 إلى -14.9، مدفوعًا بنموه الملحوظ في الضفة، والذي فاق أثر حالة التراجع في قطاع غزة في أعقاب الحرب التي شنّت نهاية الشهر الماضي.
وأوضحت سلطة النقد، أن المؤشر ارتفع في الضفة في ضوء تخفيف الإجراءات الاحترازية وتطعيم نسبة لا بأس بها من المواطنين، ليصعد المؤشر الكلي من -4.1 نقطة في أيار إلى 5.3 نقطة في حزيران، مسجلاً بذلك أفضل مستوى له منذ ما يربو عن العامين، وشمل هذا التوجه أغلب المؤشرات الفرعية باستثناء مؤشر قطاع الإنشاءات الذي تراجع بشكل طفيف (من -0.5 إلى -1.0).
وأشارت، إلى أن التحسن الأبرز كان بمؤشر قطاع التجارة (من -4.9 إلى 0.3) على خلفية عودة الحركة للأسواق، متبوعاً بنمو مؤشر النقل والتخزين (من -0.8 إلى 1.2)، والذي يعزا إلى تحرير حركة التنقل ورفع القيود خاصة على وسائل النقل العامة، ومؤشر قطاع الصناعة (من -1.0 إلى 1.0) في ضوء التعزيز من حملة المقاطعة للمنتجات الإسرائيلية والتوجه نحو البديل الوطني، إضافة لنمو هامشي في كل من مؤشر الزراعة (من 3.1 إلى 3.6) ومؤشر الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (من 0.0 إلى 0.2)، فيما بقي قطاع الطاقة المتجددة مستقراً عند مستوياته السابقة دون تغيير بواقع 0.0 نقطة.
وأفاد، أصحاب المنشآت المستطلعة آراؤهم في الضفة بتحسن ملحوظ في مستويات الإنتاج، وبوتيرة أسرع في المبيعات، أسفر عنه تراجع في المخزون، أما توقعاتهم للثلاثة أشهر المقبلة فقد كانت إيجابية لكنها متحفظة تجاه حجم الإنتاج والتوظيف المستقبلي.
أما في قطاع غزة، فما زال شبح الحرب يهيمن على الأجواء، وهو ما ترك المؤشر الكلي مع أسوأ مستوى له على الإطلاق منذ بداية إصداره بواقع -62.5 نقطة، ونتيجة لتعذر جمع البيانات في الشهر السابق إثر الحرب، ستتم المقارنة خلال هذا الشهر مع شهر نيسان (آخر بيانات حقيقية تم جمعها).
ولفتت، إلى أن التراجع كان السمة المهينة على جميع المؤشرات الفرعية دون استثناء، على خلفية أضرار كلية أو جزئية في المنشآت المستطلعة، إلا أن حدته كانت أكثر وضوحاً في مؤشر قطاع التجارة (من -12.0 إلى -40.6)، ومؤشر قطاع الزراعة (من 4.4 إلى -5.4)، ومؤشر قطاع الصناعة (من -2.6 إلى -11.4). وقد شمل الهبوط باقي القطاعات بوتيرة أقل، فانخفض مؤشر قطاع النقل والتخزين (من -0.5 إلى -1.9)، متبوعاً بمؤشر قطاع الانشاءات (من -1.8 إلى-2.6)، ومروراً بمؤشر قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات (من -0.2 إلى -0.5)، وأخيراً تراجع طفيف في قطاع الطاقة المتجددة (من 0.0 إلى -0.1).
وأشار أصحاب المنشآت، المستطلعة آراؤهم في قطاع غزة إلى تراجع حاد في مستويات الإنتاج والمبيعات، على إثر الأضرار التي ألحقها العدوان الاسرائيلي في الأسواق والمباني، بيد أن تراجع الإنتاج بشكل أكبر من المبيعات قد ساهم بانخفاض طفيف في مستويات المخزون.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق