اليوم الاربعاء 14 مايو 2025م
عاجل
  • ترامب: نريد مستقبلا آمنا وكريما لشعب غزة لكن لا يمكن تحقيق ذلك بوجود قادة يغتصبون ويعذبون الأبرياء
  • ترامب: يجب الإفراج عن كل الرهائن في غزة والعمل من أجل إحلال السلام
ترامب: نريد مستقبلا آمنا وكريما لشعب غزة لكن لا يمكن تحقيق ذلك بوجود قادة يغتصبون ويعذبون الأبرياءالكوفية ترامب: يجب الإفراج عن كل الرهائن في غزة والعمل من أجل إحلال السلامالكوفية إسرائيل تقر باغتيال الصحفي اصليح في استهداف مستشفى ناصر جنوب غزةالكوفية الاحتلال يكرر تحذيره لليمنيين بإخلاء الموانئ تمهيدا لقصفهاالكوفية تطورات اليوم الـ 58 من حرب الإبادة الجماعية على غزة بعد استئنافهاالكوفية أكثر من 50 شهيدا جراء قصف الاحتلال جنوب وشمال قطاع غزة منذ الليلة الماضيةالكوفية بالفيديو || مستوطنون يطلقون مواشيهم في أراضي المواطنين بالمسافرالكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم لليوم الـ108الكوفية الاحتلال يواصل عدوانه على جنين ومخيمها لليوم الـ 114الكوفية الصحة: 90‎%‎ من الأسر بغزة تُواجه انعدام الأمن المائيالكوفية المئات في اليابان يتظاهرون احتجاجا على زيارة وزير خارجية الاحتلالالكوفية فلسطين.."خيبة سياسية كبرى" بعد تصريحات ترامب بالرياضالكوفية الاحتلال يحتجز الطواقم التعليمية ويمنعها من الوصول إلى مدارس الأغوارالكوفية تخفيضات الرسوم الجمركية الإضافية بين بكين وواشنطن تدخل حيز التنفيذالكوفية ليس بينها وبين الله حجابالكوفية ترامب يلتقي الشرع في الرياض غداة التعهد برفع العقوبات عن سورياالكوفية "أوتشا": هجمات الاحتلال على مستشفيات غزة غير مقبولة ويجب أن تتوقفالكوفية أسعار صرف العملات في فلسطين اليوم الأربعاء 14 مايوالكوفية "الإحصاء": ارتفاع حاد في الأسعار الاستهلاكية في قطاع غزة الشهر الماضيالكوفية حالة الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارةالكوفية

6 طرق لتوثيق العلاقة بين طفلك وأهل زوجك

09:09 - 27 فبراير - 2021
الكوفية:

وكالات: تميل بعض الأمهات لنقل المشاعر السلبية للأبناء كنوع من التنفيس عن الإحساس بالرفض وعدم الترحيب بها كفرد من أفراد الأسرة، وهو الأمر الذي يعد سقوطًا أخلاقيًّا وخيانة للزوج في تربية أبنائه، فأهله هم أهل أولادكِ في كل حال، والأهل عزوة وسند. 

لذا، يمكنك تقوية الروابط بين طفلك وأهل زوجك باتباع نصائح بسيطة:

احرصي على التواصل الاجتماعي معهم: التواصل يشمل تبادل الزيارات المنتظمة مع الجدة والأعمام والعمات، خصوصًا في المناسبات الاجتماعية والأعياد، مع الحرص على التزام آداب الزيارة من استئذان وعدم المبالغة في المكوث في الزيارة وتقديم الهدايا.

تحدثي عنهم بإيجابية: فعبارات مثل: "جدتك تحبك جدًّا" أو "هدية عمتك لك تدل على حبها واهتمامها" كفيلة بغرس أفكار ومشاعر إيجابية عن الأهل لدى طفلك.

لا تتذمري من تصرفاتهم أمامه: احتفظي بتفاصيل الخلافات بينك وبين زوجك، ولا تضخمي الأمور، فأنت لست على أرض معركة، وإنما أنتِ تحاولين بناء بيت وأسرة وطفل مستقر ومتوازن نفسيًّا.

عودي طفلك على إهداء الهدايا الرمزية لهم: وخاصة جدته، فأنت بذلك تربين طفلك على الاهتمام بصلة الرحم وأداء الواجبات الاجتماعية، وتنالين تقدير حماتك، وحب زوجك في الوقت نفسه.

احرصي على دعوتهم في منزلك والترحيب بهم: أن تكوني قدوة لأطفالك هي الطريقة المثلى لتربيتهم، وحرصك على استقبالهم في بيتك وإكرامهم، يحفز طفلك على إظهار الحب والود تجاههم.

رتبي لنزهات أو رحلات مشتركة معهم: جو النزهات والرحلات من شأنه تلطيف العلاقات، ويزيل الكثير من الحواجز النفسية والعاطفية بينك وبينهم، ويوطد العلاقات بين طفلك وبينهم.

كن أول من يعلق
تعليق جديد
البريد الالكتروني لا يظهر بالتعليق